18 طن مساعدات إغاثية من فنزويلا تصل العريش لدعم الشعب الفلسطيني
تاريخ النشر: 18th, October 2023 GMT
قال الدكتور خالد زايد رئيس فرع الهلال الأحمر المصري بشمال سيناء، أنه جاري تفريغ دفعة مساعدات إغاثية مقدمة منولة فنزويلا والتي تقدر بنحو 18 طنا من المساعدات المتنوعة. لإعادة تخزينها بطرق آمنة إلى حين السماح بإدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة.
وقال إن الطائرة من فنزويلا، وصلت إلى مطار العريش الدولي محملة بكميات كبيرة من المساعدات الإنسانية والطبية لدعم الأشقاء الفلسطينيين في قطاع غزة، لمواجهة أثر القصف الإسرائيلي العنيف والمتواصل .
3000طن:
وقد بلغ حجم المساعدات الإنسانية والإغاثية الكقدمة للشعب الفلسطيني في قطاع غزة نحو 3000 طن مواد غذائية وطببة، بينما الأردن أرسلت 12 طنا، وتركيا 68 طنا، والإمارات 12 طنا، وتونس 11.5 طن، فيما دعمت منظمة الصحة العالمية الأشقاء الفلسطينيين بـ24 طنا، وكذلك أرسل برنامج الأغذية العالمي واليونسيف 11 طنا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: العريش مساعدات الشعب إغاثية
إقرأ أيضاً:
مساعدات مكدسة ومجاعة بالقطاع
#مساعدات_مكدسة و #مجاعة_بالقطاع
#ليندا_حمدود
مساعدات دولية مكدسة بأطنان تغطي كل حاجة قطاع غزّة لا تزال تنتظر على طول الحدود الفلسطينية المصرية بميناء سيناء.
سائقي شاحنات يقفون ولم يتراجعوا للعودة إلى بيوتهم لقضاء رمضان من ع عائلاتهم لا يزالون يقفون على طول الحدود متأملين بالشارة الخضراء لفتح المعبر وإغاثة أهلنا بغزّة.
منتوجات غذائية لحوم حمراء وبيضاء كل خيرات الأرض تكاد تنتهي صلاحيتها وتفسد منتوجاتها بسبب المدة المنتظرة وغياب التجميد المتواصل في منطقة يحاصرها الكيان الصهيوني ويمنع دخولها أو حتى حفظها من الكساد لأهلنا المكلومين بغزّة.
تضرعات يومية ومطالب دولية إغاثية وتنديدات من كل الحركة بغزّة بضرورة الإستعجال في إغاثة و إطعام المظلومين و النازحين بالقطاع.
الكيان الصهيوني يمنع دخول المساعدات والطعام والشراب لليوم السادس عشر في شهر رمضان على أهلنا بغزّة.
منع وعقاب وضغينة صهيونية تتواصل بقطاع غزّة من جيش فاشي و حكومة متطرفة يقودها مجرم حرب صهيوني (بنيامين نتنياهو).
إذلال العالم وخذلانه يوافقه حصار وتجويع لشعب على أرضه لم يتعدى على أحد ولم يسلب حقوق أحد.
دافع بشرف على وطنه وسلم أكثر من ستون ألف روح فداء لتحريره وكانت ضريبة ولا تزال يقدمها ضد العالم كله وليس ضد الكيان الصهيوني فقط.
المساعدات تتدفق ولكنها معرضة للفساد والتلف والحصار يشتد وينذر بكارثة أمراض خطيرة و أوبئة بعدما حلت المجاعة.
سياسة حرب تعتبر جريمة في تجويع مواطنيين من كيان مهزوم إجرامي يحاول أن يسترجع وجهه الملطخ في دماء أرض غزّة.
فأين المجتمع الدولي فيما يحدث من تجويع بغزّة ؟
و أين الأمة العربية و الإسلامية في مصاب غزّة بشهر الكرم و الجود!!!