حجم الدمار في الجانب الفلسطيني من معبر رفح بسبب العدوان الإسرائيلي (شاهد)
تاريخ النشر: 18th, October 2023 GMT
عرضت قناة “إكسترا نيوز” لقطات حية ترصد حجم الدمار الذي شهده الجانب الفلسطيني من معبر رفح جراء العدوان الإسرائيلي، والذي طال الطريق الرابط ما بين البوابة المصرية وبوابة غزة.
ارتفاع حصيلة شهداء قطاع غزة لـ3300 وأكثر من 13 ألف مصاب حتى الآن سوريا تعلن الحداد 3 أيام على ضحايا مستشفى المعمداني في غزة البوابة المصرية وبوابة غزةواستعرض مراسل “إكسترا نيوز” من معبر رفح الدولي، حجم الدمار الكبير ما بين البوابة المصرية وبوابة غزة، والطرق الذى امتلأ بالحفر الكبيرة جراء الدمار.
وعلق مراسل “إكسترا نيوز” قائلًا: "هذه الحفر تعوق دخول المساعدات الدولية الرابطة الآن عند معبر رفح، وأن هذا سيحتاج إلى وقت كبير من الزمن حتى يتمّ تهيئته لعبور الشاحنات، كما طال الدمار المنطقة اللوجستية التي تمّ تجهيزها لاستقبال المساعدات الدولية".
جدير بالذكر أن الدكتورة مي الكيلة وزيرة الصحة الفلسطينية، أعلنت اليوم عن استشهاد أكثر من 3300 شخص في قطاع غزة حتى الآن، وذلك حسبما أفاد موقع العربية.
وكان قد قال المتحدث باسم الهلال الأحمر الفلسطينى، أحمد جبريل إن الوضع الصحى فى غزة كارثى بسبب نفاد المواد الطبية والوقود.
وأضاف جبريل في تصريح خاص لقناة "سكاى نيوز عربية" أن الوضع الصحي في غزة كارثي ويكاد أن ينهار بشكل كامل بسبب إخراج بعض المستشفيات عن الخدمة، فضلًا عن نفاد المواد الطبية والوقود وانقطاع التيار الكهربائي في قطاع غزة، مؤكدًا أن المستشفيات في قطاع غزة لم تعد قادرة على تقديم الخدمات.
وأكد أنه لم يتم حتى اللحظة إحصاء عدد الضحايا جراء القصف الإسرائيلي على مستشفى المعمداني بقطاع غزة، داعيا إلى ضرورة وقف العدوان الإسرائيلي بشكل كامل على قطاع غزة وإيصال المساعدات.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: بوابة الوفد غزة رفح مصر الاحتلال معبر رفح
إقرأ أيضاً:
بعد فشل التوصل لاتفاق تمويل الدول النامية.. إكسترا نيوز تعرض «تمديد المفاوضات في 29 COP»
عرضت قناة إكسترا نيوز، تقريرا تلفزيونيا بعنوان: «تمديد المفاوضات في 29 COP بعد الفشل في التوصل إلى اتفاق بشأن المساعدات المالية».
أشار التقرير إلى أنه بعد الفشل في التوصل لاتفاق بشأن المساعدات المالية، أعلنت الرئاسة الآذرية لمؤتمر الأمم المتحدة لتغير المناخ «كوب 29»، تمديد المفاوضات، الآذريون الذين يستضيفون القمة، أجروا مشاورات مضنية لمحاولة تقدير المبلغ الذي سيكون مقبولا لوفود الدول الفقيرة، خصوصا من أفريقيا والمحيط الهادئ وأمريكا الجنوبية.