صدى البلد:
2024-09-30@17:34:12 GMT

5 مكونات طبيعية في مطبخك تخلص طفلك من آلام القولون

تاريخ النشر: 18th, October 2023 GMT

هناك بعض المكونات الطبيعية التي يمكن أن تساعد في تخفيف آلام القولون عند الأطفال. ومع ذلك، يُنصح دائمًا بالتشاور مع طبيب الأطفال قبل استخدام أي مكون طبيعي لعلاج الألم المعوي. إليك بعض المكونات الشائعة التي قد تكون مفيدة وفقا لما نشره موقع هيلثي. 

 

1. الشاي الأعشاب: بعض أنواع الشاي الأعشاب يمكن أن تساعد في تهدئة القولون وتخفيف الألم.

مثل الشاي المصنوع من الأعشاب المهدئة مثل البابونج والنعناع والزنجبيل.

 

2. الزنجبيل: يعتبر الزنجبيل مضادًا للالتهابات ومهدئًا للجهاز الهضمي. يمكن تناول شاي الزنجبيل أو إضافة شرائح الزنجبيل الطازج إلى المشروبات الساخنة أو الوجبات الغذائية.

 

3. المرمية: يعتبر العصير المستخرج من الأوراق المرمية مفيدًا في تهدئة الجهاز الهضمي وتخفيف التشنجات المعوية. يمكن شرب عصير المرمية بعد تخفيفه بالماء.

 

4. اليانسون: اليانسون له خصائص مهدئة للقولون ومضادة للغازات. يمكن تحضير شاي اليانسون بغلي بذور اليانسون في الماء وتصفيته.

 

5. زيت النعناع: يُستخدم زيت النعناع العشبي كمسكن للألم ومهدئ للقولون. يمكن استخدامه بحذر عن طريق دلك بضع قطرات من الزيت المخفف على منطقة البطن.

 

ومع ذلك، يجب عدم الاعتماد فقط على هذه المكونات الطبيعية وإجراء التغييرات الغذائية. يُفضل استشارة الطبيب قبل استخدام أي مكملات غذائية أو تغييرات في نظام الطفل الغذائي. قد يكون هناك أسباب أخرى لآلام القولون ويجب تقييم الحالة بشكل فردي للحصول على التشخيص الصحيح والعلاج المناسب.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: التهابات استشارة الطبيب

إقرأ أيضاً:

دراسة: اكتشاف جديد يربط بين الزهايمر والسرطان

الثورة نت/..

وجدت دراسة جديدة أجريت على القوارض السبب الكامن وراء كون المصابين بمرض الزهايمر أقل عرضة للإصابة بأنواع معينة من السرطان.

ولاحظ الباحثون في الصين انخفاض معدل الإصابة بسرطان القولون والمستقيم في الفئران التي تعاني من أعراض ألزهايمر مقارنة بالفئران النموذجية. ومع ذلك، عندما تم زرع براز لهذه الفئران من فأر سليم، عاد معدل الإصابة بالسرطان في القولون والمستقيم إلى طبيعته.
وتشير النتائج إلى أن أعراض ألزهايمر مرتبطة بشكل وثيق بتكوين الأمعاء. وتوضح الأدلة الجديدة أن بعض الميكروبات المعوية يمكن أن تشكل الجهاز المناعي بطرق تؤثر على الدماغ.

وربطت العديد من الدراسات السابقة التي أجريت على القوارض ميكروبيوم الأمعاء بأعراض مرض ألزهايمر.

وفي التجارب الرائدة الأخيرة، وجد أن عمليات زرع البراز تنقل مشاكل ضعف الذاكرة من قارض إلى آخر.

وتبحث الدراسة الجديدة بشكل أكبر في الارتباط الوثيق بين مرض ألزهايمر وميكروبيوم الأمعاء والسرطان.

وقد وجدت بعض الدراسات الحديثة أن خطر الإصابة بالسرطان لدى مرضى ألزهايمر من البشر انخفض إلى النصف. وفي الوقت نفسه، انخفض خطر الإصابة بمرض ألزهايمر لدى مرضى السرطان بنسبة 35%. ولكن لا أحد يعرف حقا سبب ذلك، ويُظهر سرطان القولون والمستقيم أقوى الارتباطات بمرض ألزهايمر.

وفي سلسلة من التجارب في المستشفى الأول لجامعة خبي الطبية في الصين، وجد الباحثون أن الفئران التي تعاني من أعراض تشبه أعراض ألزهايمر أظهرت مقاومة لسرطان القولون عندما تم إحداث المرض بشكل مصطنع.

وبدا أن الالتهاب المعوي بين هذه الفئران قد تم قمعه. وعندما تم نقل عملية زرع براز من فأر سليم أصغر سنا إلى فأر يعاني من أعراض تشبه أعراض ألزهايمر، تم رفع هذا القمع.

ولمعرفة الميكروبات الموجودة في الأمعاء، أخذ الباحثون عينات من ميكروبات نماذجهم الحيوانية ووجدوا العديد من المرشحين، بما في ذلك بكتيريا سلبية الغرام تسمى بريفوتيلا (Prevotella).

وعندما عولجت الفئران ببكتيريا بريفوتيلا، أنتجت الأمعاء عددا أقل من الخلايا المناعية المؤيدة للالتهابات، حتى عندما تعرض الفأر لمسببات الأمراض الخطيرة.

ويوضح الباحثون أن الاستجابة الالتهابية المنخفضة ربما حدثت، جزئيا، لأن الأمعاء كانت “أكثر تسربا” من المعتاد، ما يسمح لبعض المنتجات الثانوية الميكروبية بالدخول إلى الدورة الدموية بسهولة أكبر.

وعندما عولجت الفئران بمركبات مشتقة من بريفوتيلا، أظهرت الحيوانات خللا إدراكيا ومقاومة لتطور الورم في المستقيم والقولون.

ويوضح الباحثون أن العديد من الدراسات أظهرت أن عديد السكاريد الشحمي (LPS) المشتق من جنس بريفوتيلا يشارك في الاستجابات الالتهابية للحاجز المخاطي.

على سبيل المثال، تنتج بريفوتيلا بيفيا تركيزات عالية من الليبوبوليساكاريد. قد تخلق هذه بيئة سامة تلحق الضرر بخلايا الدوبامين، والتي تلعب دورا في الوظيفة الإدراكية والوظيفة الحركية.

وقد توصلت تجربة سريرية أجريت على البشر مؤخرا إلى أدلة على أن عمليات زرع البراز، على سبيل المثال، يمكن أن تخفف من الأعراض الحركية لمرض باركنسون، وهو مرض يرتبط بشكل وثيق بتدهور الخلايا العصبية التي تطلق الدوبامين.

وكتب مؤلفو الدراسة: “بما أن الالتهاب هو أحد المكونات الرئيسية لعملية تكوين الورم، فمن المحتمل أن تكون الخصائص المضادة للسرطان في نماذج الفئران المصابة بمرض ألزهايمر ناجمة عن تحمل الالتهاب المعوي الناجم عن العديد من الأجناس البكتيرية المحددة في ميكروبات الأمعاء”.
وخلص الفريق إلى أن “هذا دليل بيولوجي/تجريبي يدعم وجود علاقة عكسية بين الإصابة بمرض ألزهايمر وسرطان القولون والمستقيم”.

مقالات مشابهة

  • مع بدء انخفاض درجات الحرارة.. طرق وقاية طفلك من نزلات البرد
  • احذر .. آلام الكتف علامة للإصابة بنوع شرس من السرطان
  • آلام الذاكرة العربية.. 24 عامًا على وفاة محمد الدرة
  • مكون في مطبخك يقوي المناعة ضد البرد.. واظبي عليه في الشتاء
  • 10 علامات تدل على ذكاء طفلك المبكر.. هل تلاحظينها؟
  • الثروة السمكية: الطحالب الدقيقة ستوفر 13 مليون طن من الأعلاف بحلول 2030
  • المطاعم البريطانية تتبنى المكونات المحلية لتعزيز الاستدامة وتلبية احتياجات المستهلكين
  • منها ضعف المناعة وشحوب الوجه.. أضرار شرب الشاي باللبن على الجسم
  • المغرب من بين البلدان العشرة الأولى في حصاد الأعشاب البحرية
  • دراسة: اكتشاف جديد يربط بين الزهايمر والسرطان