بورصة الكويت تغلق تعاملاتها على انخفاض مؤشرها العام 77.62 نقطة
تاريخ النشر: 18th, October 2023 GMT
أغلقت بورصة الكويت تعاملاتها اليوم الأربعاء على انخفاض مؤشرها العام 62ر77 نقطة ليبلغ مستوى 91ر6744 نقطة بنسبة انخفاض بلغت 14ر1 في المئة.
وتم تداول 3ر172 مليون سهم عبر 12029 صفقة نقدية بقيمة 5ر55 مليون دينار (نحو 2ر169 مليون دولار).
وانخفض مؤشر السوق الرئيسي 82ر22 نقطة ليبلغ مستوى 15ر5537 نقطة بنسبة انخفاض بلغت 41ر0 في المئة من خلال تداول 2ر62 مليون سهم عبر 3623 صفقة نقدية بقيمة ثمانية ملايين دينار (نحو 4ر24 مليون دولار).
كما انخفض مؤشر السوق الأول 68ر99 نقطة ليبلغ مستوى 34ر7388 نقطة بنسبة انخفاض بلغت 33ر1 في المئة من خلال تداول 11ر110 مليون سهم عبر 8406 صفقة بقيمة 4ر47 مليون دينار (نحو 5ر144 مليون دولار).
في موازاة ذلك انخفض مؤشر (رئيسي 50) 79ر33 نقطة ليبلغ مستوى 41ر5476 نقطة بنسبة انخفاض بلغت 61ر0 في المئة من خلال تداول 3ر42 مليون سهم عبر 2763 صفقة نقدية بقيمة 15ر7 مليون دينار (نحو 8ر21 مليون دولار).
وكانت شركات (بيت الطاقة) و(فنادق) و(بترولية) و(كويتية) الأكثر ارتفاعا أما شركات (بيتك) و(زين) و(وطني) و(بنك بوبيان) فكانت الأكثر تداول الناحية القيمة في حين كانت شركات (الانظمة) و(الإماراتية) و(إيفا فنادق) و(م سلطان) الأكثر انخفاضا.
المصدر كونا الوسومانخفاض المؤشر بورصة الكويتالمصدر: كويت نيوز
كلمات دلالية: انخفاض المؤشر بورصة الكويت نقطة بنسبة انخفاض بلغت نقطة لیبلغ مستوى ملیون سهم عبر ملیون دولار فی المئة
إقرأ أيضاً:
بايدن يوافق على تقديم مساعدات عسكرية لـ تايوان بقيمة 571 مليون دولار
وافق الرئيس الأمريكي جو بايدن على تقديم مساعدات عسكرية بقيمة 571 مليون دولار لـ تايوان، وفق ما أعلن البيت الأبيض الجمعة.
وقال البيت الأبيض في بيان إن الرئيس المنتهية ولايته طلب من وزير خارجيته أنتوني بلينكن السماح بإرسال "مواد وخدمات" عسكرية من أجل "تقديم المساعدة لتايوان"، بحسب ما نقلت وكالة "فرانس برس".
وتسلمت تايوان 38 دبابة قتالية متطورة من طراز "أبرامز" من الولايات المتحدة، بحسب ما أعلنت وزارة الدفاع الاثنين الماضي، في وقت تعزز الجزيرة قدراتها العسكرية ضد أي هجوم صيني محتمل.
ولطالما كانت واشنطن أهم حليف وأكبر مورد أسلحة لتايبيه، الأمر الذي أغضب بكين التي تقول إن تايوان جزء من أراضيها.
ويعتقد مسؤولو الاستخبارات والدفاع الأمريكيون أن شي يريد أن يكون مستعداً لغزو تايوان بحلول عام 2027، إن لم يكن قبل ذلك، بحسب صحيفة "وول ستريت جورنال".
وقالوا: "من المؤكد أن المشاكل الكبيرة التي يواجهها الصينيون مع الفساد والتي لم يتم حلها بعد يمكن أن تبطِّئهم على الطريق نحو تحقيق هدف تطوير القدرات لعام 2027 وما بعده".
والأربعاء، قالت وزارة الدفاع الأمريكية إن الحملة التي تشنها الصين على الفساد في صناعتها الدفاعية قد تؤدي إلى عرقلة برامج شراء الأسلحة؛ مما يؤخر تحديثها العسكري، وبالتالي خططها لغزو تايوان في 2027.
بحسب الصحيفة، يقول تقرير للبنتاجون، إن حملة الرئيس الصيني شي جين بينغ على الفساد، قد تؤخر الجهود الرامية إلى تحويل الجيش إلى قوة في القرن الحادي والعشرين.
وأشرف شي على حملة تأديبية واسعة النطاق ضد المؤسسة الدفاعية في البلاد، على مدى العام ونصف العام الماضيين. وأقال أكثر من عشرة من كبار مسؤولي جيش التحرير الشعبي والمديرين التنفيذيين للصناعة الدفاعية.
وفي حين أعاق هذا التغيير جهود شي لتحديث جيش التحرير الشعبي، وهو الاسم الرسمي للقوات المسلحة الصينية، فإنه قد يؤخر هدفه المتمثل في بناء قوة أكثر قدرة بحلول عام 2027، وفقًا لتقرير القوة العسكرية الصينية، وهو تقييم سنوي غير سري للبنتاجون، وتم تقديمه إلى الكونجرس، الأربعاء.
ووجد التقرير أن محاولة الصين للقضاء على الفساد تزامنت مع التقدم السريع في قدراتها النووية، مع زيادة في عدد رؤوسها الحربية وتطورها.