صراحة نيوز:
2025-04-30@21:08:08 GMT

هل يشهد بايدن بداية نهاية الكيان المجرم

تاريخ النشر: 18th, October 2023 GMT

هل يشهد بايدن بداية نهاية الكيان المجرم

صراحة نيوز – كتب ماجد القرعانفعلت خيرا القيادة الأردنية بالغاء لقاء لبايدن مع قادة الأردن ومصر وفلسطين والذي كان مقررا اليوم الأربعاء في عمان وأقولها هنا بملء الفيه ” لا أهلا ولا سهلا بك #بايدن ” وقد ثبت للعالم اجمع أنك  غير سوي وتعاني من أمراض مزمنة الهلوسة والزهايمر  وهناك من يقودك لتحكم ما يسمى بدولة أمريكيا العضمى على حساب شعبها ومستقبل أجيالهم .

كنت قد رحبت بك  بنية  حضورك الى الأردن في  مقالة كتبتها  يوم أمس  مفترضا انك سوي وعاقل وقد تتخذ قرارا حكيما حين تطلع بعينك على الجرائم التي يقترفها الكيان الصهيوني في قطاع غزة ضد سكانها المدنيين الأبرياء  لتوقف هذه المجازر على اعتبار انك صاحب كلمة وقادر على اتخاذ هكذا  القرار .وحين كتبت ما كتبته واستخدمت كلمات رفيعة كان هدفي لمعرفة حقيقة شخصيتكم ان كنتم حقا تُدركون معاني الإنسانية والحرية والإضظهاد والإستعمار وحقوق الأنسان بالعيش الكريم وحق الأطفال والنساء بحمايتهم لكن واقع تصرفاتكم يقول خلاف ذلك ويعطي العديد من التفسيرات التي أقلها انك مجرم بحق الإنسانية جمعاء وخائن لشعبك الذي انتخبك على أمل ان تنهض باقتصاد دولتهم وتخرجهم من النفق المظلم الذي يسيرون فيها .والمأساة لا تتوقف عند شخص لا يملك قرار نفسه فحسب بل ما نراه من تخاذل دولي وانصياع اعمى للعديد من الدول التي تساندكم والتي هي كما الأدارة الأمريكية التي تُمثلها رهينة أيضا  للصهيونية العالمية التي عمت ابصاركم وقلوبكم عن تحديد مصالحكم انتم لا ان  تكونوا دمية بأيديهم .ما يجب ان تعيه وتدركه  الأدارة الأمريكية ان مفهوم الشعب الأردني لعلاقة بالمملكة الأردنية الهاشمية مع أية دولة ومن ضمنها الولايات المتحدة الأمريكية الممتدة منذ سنوات طويلة تقوم على المصالح المشتركة وان الثوابت الوطنية للاردن ومواقفها من مختلف القضايا وبخاصة القضية الفلسطينية لا تدخل في اية حسابات أخرى ويجدر هنا الأشارة ان الشعب الأردني يعي تماما ما تقوم به سفارتها من وراء الستار خدمة للكيان الصهيوني .أعلم طال الزمن أم قصر أن الحقيقة كالشمس لا يُمكن تغطيتها بغربال ( مثل عربي ) وما جرى يوم السابع من تشرين الأول الحالي هو بداية لنهاية دولة الكيان الصهيوني الجاثمة بدعمكم منذ 70 عاما على الأرض الفلسطينية فاستدركوا مصاللح شعبكم لأنه الناية ستكون مؤلمة لكم جميعكم . 

المصدر: صراحة نيوز

كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن أقلام أقلام اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة

إقرأ أيضاً:

نهاية أم مخرج سياسي.. ماذا حول صفقة "إقرار بالذنب" التي اقترحها الرئيس الإسرائيلي بشان نتنياهو؟ "تفاصيل"

في تطور سياسي وقانوني لافت داخل إسرائيل، دعا الرئيس الإسرائيلي إسحق هرتسوغ إلى دراسة إمكانية إبرام صفقة "إقرار بالذنب" مع رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، الذي يواجه تهمًا بالفساد قد تضع مستقبله السياسي والشخصي في مهب الريح. هذه المبادرة تعيد إلى الواجهة تساؤلات كبيرة حول مصير نتنياهو وحجم التحديات السياسية والقانونية التي تواجهها إسرائيل في ظل أوضاع داخلية وإقليمية متأزمة.

خلفية القضية: نتنياهو في قفص الاتهام


يُحاكم نتنياهو منذ سنوات بتهم تتعلق بالرشوة وخيانة الأمانة والاحتيال في عدة ملفات فساد معروفة في الأوساط الإسرائيلية. رغم محاولات مستمرة للطعن في الاتهامات واللجوء إلى الاستراتيجيات السياسية للبقاء في الحكم، إلا أن الضغوط القضائية تزايدت مع الوقت.

وظهرت فكرة صفقة الإقرار بالذنب عدة مرات في السنوات الأخيرة، لكنها كانت تصطدم برفض نتنياهو التام لأي تسوية تعني انسحابه من المشهد السياسي، الذي يعتبره خط دفاعه الأساسي. القبول بهذه الصفقة يعني الإقرار بوصمة عار قانونية تمنعه من تولي أي منصب رسمي مستقبلًا، وهي خطوة لم يكن مستعدًا لها حتى الآن.

تفاصيل صفقة الإقرار بالذنب

وفقًا لما نشرته صحيفتا "يديعوت أحرونوت" و"هآرتس"، تتضمن الصفقة خروج نتنياهو من الحياة السياسية مقابل عدم دخوله السجن. الصفقة تعتمد على إقرار نتنياهو جزئيًا أو كليًا ببعض المخالفات، بعد تعديل لائحة الاتهام لتقليل خطورة الجرائم المزعومة.

مقابل ذلك، ستسقط النيابة العامة بعض التهم أو تقبل بعقوبة مخففة، ما يجنبه المحاكمة الطويلة واحتمال السجن الفعلي. هذه الاستراتيجية القانونية، المعروفة عالميًا باسم "صفقة الإقرار بالذنب"، تتيح إنهاء القضايا الجنائية بسرعة لكنها غالبًا ما تكون محفوفة بالجدل السياسي والأخلاقي.

السياق الدولي: مذكرات اعتقال إضافية تلاحق نتنياهو

لا تقتصر التحديات القانونية لنتنياهو على المحاكم الإسرائيلية فقط. ففي نوفمبر 2024، أصدرت المحكمة الجنائية الدولية مذكرات اعتقال بحق نتنياهو ووزير دفاعه السابق يوآف غالانت، بتهم تتعلق بارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية خلال العمليات العسكرية الإسرائيلية في قطاع غزة.

وجاء في بيان المحكمة أن هناك أسبابًا منطقية للاعتقاد بأن نتنياهو وغالانت أشرفا على هجمات استهدفت السكان المدنيين واستخدما التجويع كسلاح حرب. كما أشارت المحكمة إلى أن الجرائم شملت القتل والاضطهاد وأفعالًا غير إنسانية أخرى.

الكشف هذه الأوامر ضاعف من الضغوط على نتنياهو داخليًا وخارجيًا، وساهم في تعقيد حساباته السياسية والقانونية.

احتمالات المستقبل: إلى أين يتجه المشهد الإسرائيلي؟

دخول الرئيس هرتسوغ على خط الأزمة يعكس قلق المؤسسة السياسية من تداعيات استمرار محاكمة نتنياهو على استقرار الدولة. فالخيار بين محاكمة رئيس وزراء حالي أو سابق وسجنه، أو التوصل إلى تسوية سياسية قانونية تخرجه بهدوء من المشهد، يحمل في طياته آثارًا سياسية واجتماعية عميقة.

ورغم أن إبرام صفقة الإقرار بالذنب قد يبدو مخرجًا مناسبًا للعديد من الأطراف، إلا أن قبول نتنياهو بها لا يزال بعيد المنال. فنتنياهو، الذي يَعتبر نفسه ضحية ملاحقات سياسية، قد يفضِّل المضي قدمًا في المعركة القضائية حتى النهاية، آملًا في البراءة أو في انقلاب سياسي لصالحه.

أما إسرائيل، فهي تجد نفسها أمام مفترق طرق: هل تواصل السير في طريق المواجهة القانونية بكل تبعاته، أم تلجأ إلى تسوية مكلفة سياسيًا لكنها تتيح طي صفحة من أكثر الفصول إثارة للانقسام في تاريخها الحديث؟

تطرح مبادرة الرئيس هرتسوغ سؤالًا وجوديًا على إسرائيل: ما هو ثمن العدالة وما هو ثمن الاستقرار السياسي؟ بغض النظر عن النتيجة، فإن مصير بنيامين نتنياهو سيكون علامة فارقة في مسار السياسة الإسرائيلية للسنوات المقبلة.

 

مقالات مشابهة

  • لليوم الثالث: “العدل الدولية تعقد جلساتها لمساءلة الكيان الإسرائيلي بشأن التزاماته تجاه المنظمات الأممية في فلسطين
  • المجد للبندقية التي حرست المواطن ليعود الى بيته الذي كانت قحت تبرر للجنجويد احتلاله
  • 50 عاما على نهاية حرب فيتنام التي غيّرت أميركا والعالم
  • البيت الأبيض: ترامب يركز على تراجع معدلات التضخم التي خلفتها إدارة بايدن
  • استشهاد أكثر من 14 ألف طالب وتدمير 352 مدرسة منذ بداية العدوان الصهيوني على غزة
  • موجة غلاء جديدة تضرب الكيان الصهيوني: شركات غذاء ومشروبات ترفع الأسعار
  • الماضي الذي يأسرنا والبحار التي فرقتنا تجربة مُزنة المسافر السينمائية
  • توجّه دولي يضع نهاية لزمن الميليشيات.. عون:.. الجيش اللبناني وحده الضامن للحدود والقرار بيد الدولة
  • نيوزويك: عطلة نهاية الأسبوع التي صنعت ظاهرة ترامب وغيرت التاريخ
  • نهاية أم مخرج سياسي.. ماذا حول صفقة "إقرار بالذنب" التي اقترحها الرئيس الإسرائيلي بشان نتنياهو؟ "تفاصيل"