الرياض

صرح المتحدث الإعلامي لشرطة منطقة الرياض أنه إشارة إلى ظهور شخص في محتوى مرئي عبر مواقع التواصل الاجتماعي يدعي وجود خلاف بينه وبين آخر آواه وشغله، فقد تبين من إجراءات الاستدلال أنه مخالف لنظام أمن الحدود من الجنسية اليمنية، وجرى إيقاف من آواه وشغله، واتخاذ الإجراءات النظامية للتأكد من عدم إساءة الاستغلال وفق نظام مكافحة جرائم الاتجار بالأشخاص.

وقال المتحدث الإعلامي أن كل من يسهل دخول مخالفي نظام أمن الحدود للمملكة أو نقلهم داخلها أو يوفر لهم المأوى أو يقوم باستغلالهم او تشغيلهم، يعرض نفسه لعقوبات تصل إلى السجن مدة (15) سنة، وغرامة مالية تصل إلى مليون ريال، ومصادرة وسيلة النقل والسكن المستخدم للإيواء، إضافة إلى التشهير به.

وأكد أن هذه الجرائم تعد من الجرائم الكبيرة الموجبة للتوقيف، والمخلة بالشرف والأمانة، حاثا على الإبلاغ عن هذه الجرائم على الرقم (911) بمناطق مكة المكرمة والرياض والشرقية، و(999) و (996) في بقية مناطق المملكة.

???? | شرطة منطقة الرياض تتخذ الإجراءات للتأكد من عدم تضمن محتوى مرئي متداول إساءة استغلال نظام مكافحة جرائم الاتجار بالأشخاص. pic.twitter.com/KOILwKNU31

— الأمن العام (@security_gov) October 17, 2023

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: الاتجار بالأشخاص شرطة الرياض

إقرأ أيضاً:

184 شهيداً وجريحاً تضاف إلى جرائم الإبادة الصهيونية ومجازره المتواصلة على غزة

 

 

العفو الدولية: سلطات الاحتلال تشن هجوماً عسكرياً وحشياً لا هوادة فيه تايمز: ندرة الدقيق تفاقم أزمة الجوع في غزة

الثورة / متابعة قاسم الشاوش

تتواصل الجرائم الصهيونية ضد أبناء فلسطين في فطاع غزة يوما بعد يوم وتتلخص جرائم هذا العدو الغازي بارتكاب أبشع مجازر حرب الإبادة الجماعية منذ اكثر من عام وهي جرائم لم يشهدها تاريخ البشرية وكل تلك الجرائم و الإبادة تحدث أمام العالم اجمع الذي لم يحرك ساكنا تجاه تلك الجرائم ومحاسبة مرتكبيها من قادة العدو الصهيوني الذي يصر على إبادة أبناء غزة مستخدما احدث أنواع الأسلحة الأمريكية المتطورة التي حولت القطاع إلى مكان غير صالح للحياة وجحيم المعاناة بسبب تواصل العدوان الصهيوني الحقير الذي وصل ضحاياه إلى اكثر من 154 الفاً بين شهيد وجريح غالبيتهم من الأطفال والنساء والمدنيين ورغم التنديدات والتظاهرات في مختلف دول العالم المناهضة لهذا العدوان الوحشي ضد أبناء غزة والمطالبة بوقف تلك الجرائم إلا أن العدو الصهيوني الغازي والنازي يواصل ارتكابه المزيد من الجرائم والمجازر ضد أبناء فلسطين بغزة .
وفي هذا السياق ارتكب العدو الصهيوني امس خمس مجازر ضد العائلات في قطاع غزة، أسفرت عن استشهاد 47 فلسطيني وإصابة 137 آخرين جراء شن العدو سلسلة غارات على منازل المواطنين الفلسطينيين في مناطق متفرقة من قطاع غزة.
وأفادت وكالة الأنباء الفلسطينية “وفا” امس بأن غارات العدو الصهيوني أسفرت عن استشهاد العشرات علما أن المنطقة محاصرة من العدو ولا تتمكن طواقم الإسعاف والإنقاذ من الوصول إليها.
وأشارت إلى وجود أعداد أخرى من الضحايا تحت أنقاض البنايات المدمرة، لم تتمكن طواقم الدفاع المدني من الوصول إليهم أو انتشال جثثهم، مؤكدة أن أعداد الضحايا أعلى بكثير من الإحصائيات المؤقتة التي يتم نشرها يوميا.لترتفع بدلك حصيلة ضحايا العدوان الصهيوني المتواصل على قطاع غزة، إلى 44976 شهيداً و106759 إصابة منذ السابع من أكتوبر للعام 2023م.
وفي سياق متصل بدأ المئات من المواطنين الفلسطينيين، النزوح قسرا من منطقتين سكنيتين جنوبي قطاع غزة ومحيطهما، بعد “أوامر إخلاء” جديدة صدرت عن العدو الصهيوني.
وذكرت مصادر محلية فلسطينية أن عشرات العائلات بدأت النزوح قسرا من منطقتي القرارة ووادي السلقا، سيرا على الأقدام، متجهة إلى المناطق الغربية لوسط القطاع وجنوبه، حاملين ما تمكنوا من جمعه من أمتعة وأغطية، وسط ظروف إنسانية صعبة.
ويضطر المواطنون الفلسطينيون للتنقل سيرا بسبب ندرة وسائل النقل والمواصلات وتدمير العدو الصهيوني لآلاف المركبات خلال حرب الإبادة المتواصلة منذ 14 شهرا، وشحة الوقود.
وكان العدو الصهيوني قد أصدر “أوامر إخلاء” من أحياء سكنية في منطقتي القرارة ووادي السلقا، والتي تتضمن أماكن زعم العدو سابقا أنها “آمنة”، ما دفع بالآلاف من المواطنين الفلسطينيين إلى النزوح إليها وإقامة الخيام أو اللجوء عند أقارب لهم.
وفي أكثر من مرة أصدر العدو الصهيوني “أوامر” بإخلاء مناطق في قطاع غزة إلى أخرى يزعم أنها “إنسانية وآمنة” ثم يرتكب فيها مجازر بقصف خيام نازحين.
من جهتها، اعتبرت حركة المقاومة الإسلامية حماس، أن اقتحام جيش العدو الصهيوني لمدرسة خليل عويضة في عزبة بيت حانون شمال قطاع غزة، وارتكاب مجزرة بحق النازحين فيها، هو إمعانٌ في عمليات التطهير العرقي والتهجير القسري الجارية في شمال قطاع غزة منذ أكثر من شهرين.
وقالت الحركة في بيان لها امس الأحد: إن جيش العدو الصهيوني أطلق النار بشكل مباشر على المواطنين بالمدرسة، وقَتْل واعتقل عشرات النازحين، وأجبر النساء والأطفال على النزوح باتجاه مدينة غزة تحت تهديد السلاح بعد التنكيل بهم.
وطالبت الحركة المجتمع الدولي والأمم المتحدة ومؤسساتها وخاصة مجلس الأمن الدولي؛ بالوقوف عند مسؤولياتهم، والتدخل لوقف هذه الانتهاكات والمجازر المستمرة في قطاع غزة.
ولفتت إلى أن حكومة الاحتلال تواصل ارتكاب الجرائم في انتهاك فاضح لكافة القوانين والقيم الإنسانية، والعمل لتنفيذ قرارات الاعتقال الصادرة بحق قادة الاحتلال مجرمي الحرب ومحاسبتهم على جرائمهم المتواصلة.

مقالات مشابهة

  • «إيكواس» توافق على إنشاء محكمة بشأن جرائم عهد الدكتاتورية في غامبيا
  • 184 شهيداً وجريحاً تضاف إلى جرائم الإبادة الصهيونية ومجازره المتواصلة على غزة
  • بهدف الحصول على أرباح.. إحالة واقعة استغلال طفل في فيديو اباحي لـ النائب العام
  • «القومي للطفولة والأمومة» يبلغ النائب العام بواقعة استغلال طفل في فيديو إباحي
  • ضربات أمنية مستمرة لضبط مرتكبى جرائم الاتجار غير المشروع بالنقد الأجنبي
  • الرئيس الباكستاني يؤكد ضرورة تسريع إجراءات مكافحة الاتجار بالبشر
  • مسجل خطر.. الباب الأول للضباط فى كشــــــــف الجرائم الغامضة
  • السلطات الأردنية تعتقل صحافيا على خلفية جرائم إلكترونية
  • مسؤولان سابقان متابعان بإساءة استغلال الوظيفة بعد اتهامهما بالتوزيع غير العادل لعقود سكنات “عدل”
  • المشدد 6 سنوات لعاطل لاتهامه بالإتجار بالمواد المخدرة في بنها