صحيفة صدى:
2025-04-17@06:28:45 GMT

فرسان الشرقية تعثر على مفقود الجبيل متوفى

تاريخ النشر: 18th, October 2023 GMT

فرسان الشرقية تعثر على مفقود الجبيل متوفى

الرياض

عثرت جمعية فرسان الشرقية للبحث والإنقاذ، على مفقود الجبيل الثمانيني متوفى في منطقة الفاضلي، التي تبعد عن الجبيل 35 كلم تقريباً.

وقال المدير التنفيذي للجمعية عادل القحطاني :” «تلقينا بلاغاً، يوم أمس، يفيد بتغيّب شخص كبير في السن (82 سنة)، في الجبيل الصناعية واسمه «عمر سراج الدين»، وتم التعامل مع البلاغ وتحليل البيانات ودراستها وتم تمرير البلاغ للقيادة الميدانية للجمعية لمباشرة البلاغ في 7:30 صباح (الإثنين).

وأكد القحطاني أنه تم الاستمرار في البحث منذ بداية البلاغ وحتى تمكن أبطال فرسان الشرقية من العثور أولاً على سيارة المفقود التي وجدها أحمد الغامدي، ليتم بعد ذلك تغيير الخطة والانتقال من البحث عن المركبة إلى البحث الراجل عن المفقود.

وأفاد بأنه بعد 20 دقيقة من البحث تمكن عضو الجمعية مرعي الشهري من العثور على المفقود متوفى، رحمه الله.

رمن جانبه، قدّم الشكر لكل من شارك في هذه المهمة والجهات الحكومية كشرطة الجبيل والبحث الجنائي والهلال الأحمر وجمعية المحترفون للبحث والإنقاذ.

والجدير بالذكر أن عمليات البحث عن المفقود انطلقت منذ مساء أمس الأول في الجبيل، وتم تمرير صور المفقود وسيارته عبر حسابات مواقع التواصل الاجتماعي.

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: الجبيل الصناعية متوفي

إقرأ أيضاً:

هدر المياه بسبب الروتين

تقوم شركة المياة الوطنية بجهود كبيرة لتنظيم الاستهلاك. ويقوم موظفوها بالاتصال المباشر مع كل من يتجاوز معدل الاستهلاك المعتاد للاستعلام عن ذلك، و للتنبيه إذا ماكان هناك تسريب وإسداء النصائح. وأذكر أن جاري كان يتلقى رسائل كل أسبوع للتنبيه عن ارتفاع استهلاكه هذا غير المكالمات المتتالية التي يقوم بها موظفو شركة المياة للتعريف بحلول ترشيد المياة. بل أنه في إحدى المرات سئل إذا كان عدد المقيمين في المنزل قد زاد عن العدد المعتاد و بالتالي زاد استهلاك المياة.
ومع كل هذا الاهتمام للحفاظ على المياه، يفاجئني أنه عندما يحدث تهريب من الشبكة نجد أن التجاوب بطيئ.
و رغم أن الفاقد من المياه يكون أكبر بكثير من ما يفقد من تسريب في منزل، إلا أن الروتين و توزع المسئولية بين الجهات يعطل عملية الإصلاح السريع.
فهناك فرق شركة المياه و مسؤولي البلدية ثم فرق الإصلاح من شركة المياة.
فعند حدوث أي عطل يتم رفع البلاغ من المواطن الذي يتضرر بسبب تراكم المياه أمام منزله، وبعد استلام البلاغ ترسل الشركه فريق لمعاينة الموقع ثم تحول الشكوى للبلدية وعندما ترد البلدية يتم توجية فريق يقوم بالحفر و إصلاح التوصيلات المتضررة.
المشكله أنه عند تقديم البلاغ، يخبرك موظف الشركة بكل أدب بأن الموضوع سوف يستغرق بضع ساعات لكي يتم توجيه فريق للتأكد من نوع العطل و من ثم الرفع للبلدية وانتظار الموافقه. وللأسف بضع ساعات تتحول إلى بضع أيام.
وإذا اتصل صاحب البلاغ بشركة المياه، يحصل على نفس الإجابة بأن الموضوع سيتم حله خلال ساعات. ويستمر هدر المياه وقد تتسبب هذه المياه في تآكل الأسفلت وكلما تأخر الإصلاح زاد تأثر الأسفلت.
من المؤكد أن شركة المياه لديها احصائية بحجم المياه المهدرة و تكلفتها و تكلفة إصلاح الأعطال المتكررة. ولكن الغريب أن تتكرر نفس الأعطال في نفس المكان وكأن المواسير المستخدمة لا تتحمل!
و هناك أماكن أصبح فيها نصف الشارع مليئ بالحفر التي تتجنبها السيارات ممّا يسبب الزحام.
والغريب أن بعض هذه الحفر، أصبح جزءاً أصيلاً من الشوارع وله شهور دون إصلاح رغم البلاغات المتكررة.
و هذا يدفعنا للسؤال: من المسئول عن الإصلاح؟
هل هي شركة المياه أم البلدية أم وزارة المواصلات، أم أن المسئولية مشتركة؟

مقالات مشابهة

  • تعثر مفاوضات غزة بسبب مقترح إسرائيلي باستمرار العدوان
  • نواب التغيير: التنسيق مفقود
  • هدر المياه بسبب الروتين
  • WP: التحقيقات لم تعثر على أدلة حول مزاعم إدارة ترامب بحق الطالبة التركية
  • غادر منزله في جبيل ولم يعد.. نبيل مفقود (صورة)
  • «الغل والحقد».. كشف لغز العثور على جثة سيدة مقتولة داخل شقة بالدرب الأحمر
  • هيئة البحث عن المفقودين تعثر على رفات 3 جثامين مجهولة الهوية في زلة
  • ترسية المشروع الاستثماري لإنشاء وتطوير المدينة العمالية في الجبيل
  • سرايا القدس: تمكن مجاهدونا من قنص قنّاص إسرائيلي كان يعتلي تلة المنطار بحي الشجاعية شرق غزة.
  • الكشف عن تنوع وراثي مفقود في سلالات الماموث عبر مليون سنة