بنبرة شديدة اللهجة.. السيسي يحذر ويوجه رسائل قوية للعالم حول التصعيد العسكري في غزة| فيديو
تاريخ النشر: 18th, October 2023 GMT
وجه الرئيس السيسي رسائل قوية للعالم حول التصعيد العسكري في قطاع غزة، وذلك خلال المؤتمر الصحفي المشترك الذي عقد اليوم مع المستشار الألمانى أولاف شولتز بمقر رئاسة الجمهورية قصر الاتحادية اليوم، خاصة مع تدهور الوضع الإنساني في غزة.
وجاءت رسائل وتحذيرات الرئيس السيسي كالتالي:
• أطالب المجتمع الدولي بالتدخل الفوري في قطاع غزة.
• لم نقم بإغلاق معبر رفح منذ بدء الأزمة.
• نرفض تصفية القضية الفلسطينية عسكريا.
• نرفض سياسية تهجير الفلسطينيين إلى سيناء.
• مصر على موقفها الداعم للشعب الفلسطيني.
• الوضع الإنساني في قطاع غزة أخذ فى التدهور بصورة مؤسفة وغير مسبوقة.
• إذا طالبت من المصريين الخروج لرفض التهجير سيرى العالم الملايين.
• إذا كان هناك فكرة للتهجير فهناك صحراء النقب في إسرائيل.
• ما يحدث في غزة الآن هدفه دفع السكان للهجرة إلى مصر.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: التصعيد العسكري في قطاع غزة القضية الفلسطينية المجتمع الدولي المستشار الألماني أولاف شولتز تهجير الفلسطينيين إلى سيناء
إقرأ أيضاً:
السودان يدفع برسالة شديدة اللهجة إلى بريطانيا
متابعات ـ تاق برس وجه وزير الخارجية السوداني د. علي يوسف رسالة خطية لنظيره البريطاني ديفيد لامي نقل له فيها إعتراض السودان على عقد بلاده مؤتمرا بشأن السودان دون توجيه الدعوة للحكومة السودانية ، مع دعوة دول أخرى تعد عمليا طرفا في الحرب على السودان وشعبه ودولته.
وانتقد الوزير في رسالته، التي تسلمها الجانب البريطاني الأسبوع الماضي، نهج الحكومة البريطانية الذي يساوي بين الدولة السودانية ذات السيادة والعضو بالأمم المتحدة منذ 1956، ومااسماها مليشيا إرهابية ترتكب الإبادة الجماعية والجرائم ضد الإنسانية والفظائع غير المسبوقة ضد المدنيين.
واستعرض الوزير السوداني شواهد تدل على تساهل بريطانيا مع ما اسماها المليشيا مثل ما ذكرته الصحافة البريطانية في أبريل 2024 إن الخارجية البريطانية أجرت محادثات سرية مع ما اسماها مليشيا الجنجويد، وزيارات قيادات لها الى لبريطانيا، رغم العقوبات الأمريكية عليها.
واضافت الخارجية فى بيان لها :” كون بريطانيا تمثل مركزا لانطلاق دعاية ما اسماها المليشيا التي تنشر خطاب الكراهية وتبني العنف الجنسي.
وقالت الرسالة أن كثيرين في السودان يتساءلون الآن ما هو حجم المزيد من الفظائع والمذابح التي ينبغي أن ترتكبها ما اسمتها مليشيا الجنجويد ضد السودانيين قبل أن تعترف بريطانيا بها جماعة إرهابية.
وأشارت رسالة إلى أن الخارجية البريطانية ذكرت أن المشاركين في المؤتمر هم من يدعمون السلام في السودان، ومع ذلك تمت دعوة الإمارات، وتشاد وكينيا. واعتبرت أن دعوة الإمارات للمؤتمر تتيح لها الفرصة لتجميل صورتها، والتغطية على تورطها في جرائم الإبادة الجماعية في السودان.
وقالت إن الحكومة البريطانية السابقة حالت دون أن يناقش مجلس الأمن تورط الإمارات في الحرب بالسودان في أبريل 2024، وذكرت أنه لو أن مجلس الأمن ناقش ذلك الأمر واتخذ موقفا حاسما ضده لأدي ذلك لإنقاذ عدد لا يحصى من الأرواح البريئة، وإنهاء الحرب.
ودعت الرسالة الحكومة البريطانية لمراجعة سياستها نحو السودان والانخراط البناء مع حكومته، استنادا على الروابط التاريخية بين البلدين.
السودانبريطانيا