بالدموع.. محمد أنور يعلق على مشاهد قصف مستشفى المعمداني
تاريخ النشر: 18th, October 2023 GMT
شارك الفنان محمد أنور، فيديو يظهر تأثره بقصف مستشفى المعمداني، عبر حسابه الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي انستجرام.
وظهر باكياً على مشاهد الأطفال الجرحى، وكتب: “اسف لاني ضعيف وعاجز ومش قادر اعمل ليكو حاجة غير اني اعيط اللهم انا مغلوبون فانتصر”.
وفي المقابل، نفى الجيش الإسرائيلي مسئوليته عن قذف مستشفى المعمدانيبقطاع غزة مُحمٍلًا المسئولية لحركة الجهاد الفلسطينية.
وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي دانيا هاجاري للصحفيين أن الصواريخ التي أطلقتها حركة الجهاد مرت بالقرب من المستشفى وقت الضربة التي أصابت ساحة انتظار السيارات بالمنشأة، وفقًا لصحيفة “سكاي نيوز” عربية.
وأضاف أن هناك لقطات بطائرات مسيرة عسكرية تظهر أن هناك ضربة في ساحة انتظار السيارات، مؤكدًا أن القوات الجوية الإسرائيلية قد قامت بعملية في المنطقة بوقت قريب من توقيت انفجار المستشفى، لكنها نفذتها بنوع مختلف من الذخيرة لا يتوافق مع اللقطات التي لديهم للمستشفى.
كما أكد هاجاري أن الجيش الإسرائيلي سينشر محادثات باللغة العربية تؤكد أن حركة الجهاد هي المسئولة عن قصف المستشفى.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: التواصل الاجتماعي انستجرام إسرائيل المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي الفنان محمد انور قصف مستشفى المعمداني قصف مستشفى
إقرأ أيضاً:
البابا فرنسيس... لا استقالة وشيكة، والتعافي مستمر
قال الفاتيكان إن استقالة الحبر الأعظم، الذي يرقد في مستشفى جيميلي في روما، ليست وشيكة وإن الأمر سيستغرق وقتًا حتى يتعافى. لا تزال حالة البابا فرنسيس مستقرة، لذا فإن النشرات الطبية ستكون أقل تواترًا.
لا يزال خروج البابا فرنسيس من المستشفى غير وشيك، إذ تؤكد مصادر الفاتيكان أن حالته الصحية مستقرة، دون تطورات جوهرية تستدعي إعلانًا جديدًا. وبسبب هذا الاستقرار، لن يعقد الأطباء مؤتمرات صحفية إلا عندما تبرز مستجدات تستدعي ذلك.
منذ إدخاله إلى مستشفى جيميلي في روما في 14 فبراير بسبب التهاب رئوي ثنائي، يخضع البابا لعلاج منتظم، يشمل جلسات العلاج الطبيعي الحركي والتنفسي يوميًا. ومع أن وضعه الصحي لا يثير القلق، إلا أن وتيرة تعافيه بطيئة، خاصة مع تقدمه في السن، ما يستلزم مزيدًا من الوقت قبل مغادرته المستشفى.
وفي المستشفى، تتواصل مظاهر المحبة والتقدير من المؤمنين، حيث تزين مدخل مستوصف أغوستينو جيميلي الشموع والمسابح والرسومات، إضافة إلى الورود، ومنها باقة من الورود البيضاء التي يفضلها البابا. وفي أجواء من التأمل والتضرع، يواصل المؤمنون إقامة التسابيح والقداديس، متضرعين من أجل شفائه، بالتزامن مع احتفاله أمس بمرور اثني عشر عامًا على بداية حبريته.
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية الفاتيكان: البابا فرنسيس قضى ليلة هادئة في المستشفى واستطاع المشي والتحرك البابا فرنسيس يحتفل بذكرى انتخابه الثانية عشرة في مستشفى جيميلي وسط تحسن في حالته الصحية الفاتيكان يعلن تحسن صحة البابا فرنسيس وتجاوزه مرحلة الخطر بابوية كاثوليكيةإيطالياالبابا فرنسيسروما