تركيا الآن:
2024-12-21@08:09:19 GMT

السيسي يكشف عن أمر قد يدفع إسرائيل لضرب مصر

تاريخ النشر: 18th, October 2023 GMT

أكد الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي أن مصر دولة ذات سيادة وترفض فكرة نقل وتهجير الفلسطنيين إلى سيناء، وجر مصر لحرب مع إسرائيل.
وأوضح الرئيس المصري أن سيناء من الممكن أن تصبح قاعدة لانطلاق العمليات الإرهابية ضد إسرائيل، وتصبح مصر مسؤولة عن ذلك الأمر ويتم جرها إلى حرب ضد إسرائيل، وأن إسرائيل ستعمل حينها على ضرب الأراضي المصرية.

وأكد السيسي أن إسرائيل ستقوم بضرب مصر بحجة حقها الشرعي في الدفاع عن نفسها، مؤكدا أن بلاده لن تتحمل هذا الأمر.

وقال: “بالمناسبة، وأنا شرحت هذا الأمر للسيد المستشار الذي أبدى تفهمه وتقديره كبيرا للفكرة.. الفكرة كلّها إن احنا، إن ننقل اللاجئين الفلسطينيين، المواطنين الفلسطينيين من القطاع إلى سينا، ببساطة خالص دا عبارة عن إن احنا بننقل فكرة المقاومة، فكرة القتال، من قطاع غزة، إلى سينا.. وبالتالي تصبح سينا قاعدة للانطلاق بعمليات ضدّ إسرائيل.. وفي الحالة دي، حيبقى من حقّ إسرائيل الدفاع عن نفسها وعن أمنها القومي، تقوم النهاردة في إطار ردّ فعلها تقوم تتعامل مع مصر على إن هي، وتقوم بتوجيه ضربات للأراضي المصرية.. مصر دولة كبيرة، حرصت على السلام بإخلاص، وبالتالي محتاجين إن كلّنا، نساهم في إن الاستثمار الكبير اللي عملناه في هذا السلام، لا يتمّ تبديده بفكرة غير قابلة للتنفيذ”.

المصدر: تركيا الآن

كلمات دلالية: الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي السيسي

إقرأ أيضاً:

استطلاع مؤشر الديمقراطية في إسرائيل يكشف تناقضات المجتمع اليهودي

كشفت معطيات "مقياس الديمقراطية الإسرائيلية" للعام 2024 التي يشرف عليها المعهد الإسرائيلي للديمقراطية أن 60% من الإسرائيليين يرون أن وضع "إسرائيل" بشكل عام بأنه سيء أو سيء جدا.

ووفق المعطيات التي نشرتها الصحافة العبرية ففقد طرأ هذه السنة انخفاض في ثقة الجمهور في معظم المؤسسات، حيث يحظى جيش الاحتلال بالثقة الأعلى بنسبة 77 بالمئة، تأتي في المرتبة الثانية المحكمة العليا بنسبة 39 بالمئة، وحل "رئيس الدولة" ثالثا بنسبة 38 بالمئة، ورابعا الشرطة  بنسبة 37 بالمئة، أما الحكومة فحظيت بثقة 18 بالمئة فقط، فيما الكنيست بنسبة ثقة 16 بالمئة.

كما أعرب 56 بالمئة من اليهود بأنهم متفائلون بالنسبة لمستقبل "إسرائيل"، لكن 59 بالمئة أجابوا بأنهم متشائمين بالنسبة لمستقبلها.

كما أظهرت المعطيات أن 54 بالمئة من اليهود يقدرون بأن الحكم الديمقراطي في "إسرائيل" في خطر، وترتفع هذه النسبة إلى 94 بالمئة في أوساط مؤيدي أحزاب اليسار، فيما هي 71 بالمئة في أوساط مؤيدي أحزاب الوسط، أما في أوساط مؤيدي أحزاب اليمين فهناك 38 بالمئة فقط يرون أن الحكم الديمقراطي في "إسرائيل" في خطر، ما يشير إلى انقسامات حادة.



وما يعزز ذلك هو أن المعطيات تشير إلى أنه طرأ هذه السنة ارتفاع في معدل من يعتقدون بأن التوتر الأساس في المجتمع الإسرائيلي هو بين اليمين واليسار (48 بالمئة)، يليه التوتر بين اليهود والعرب (31 بالمئة)، ثم التوتر بين العلمانيين والمتدينين (14 بالمئة).

كما يتضح من الاستطلاع ان اغلبية كبيرة من الجمهور الإسرائيلي يشعرون بانهم جزء من دولة إسرائيل ومشاكلها (اليهود 84 في المئة، العرب 59 في المئة). كما أنه، بين اشهر أيار واكتوبر 2024 طرأ انخفاض في معدل من يعتقدون أن تعزيز القوة العسكرية سيضمن مستقبل أمن إسرائيل في المدى القريب (من 40 في المئة الى 30 في المئة). وبالتوازي ارتفع معدل المقدرين بان تسوية سياسية ستضمن أمن إسرائيل اكثر (من 19 في المئة الى 28 في المئة).

كما تراجعت نسبة الذين يعتقدون أن تعزيز "إسرائيل" لقوتها العسكرية لضمان مستقبل أمنها في المدى القريب من 49 بالمئة في أيار/ مايو، إلى 30 بالمئة في تشرين الأول/ أكتوبر، وذلك في موازاة ارتفاع نسبة الذين يعتقدون أن اتفاقا سياسيا سيضمن أمنها أكثر من 19 بالمئة إلى 28 بالمئة. وارتفعت نسبة الذين يعتقدون أن كلا الأمرين سيضمنان مستقبل أمن إسرائيل من 38 بالمئة إلى 41 بالمئة.

مقالات مشابهة

  • خبير عسكري يكشف هدف إسرائيل الاستراتيجي فيما يحدث بسوريا
  • خبير عسكري: إسرائيل تفرض الأمر الواقع لتكون فاعلاً في تحديد مستقبل سوريا
  • خبير: إسرائيل تفرض الأمر الواقع لتكون فاعلا في تحديد مستقبل سوريا
  • مقرب منها يكشف لـبغداد اليوم حقيقة تلقي الفصائل العراقية طلبات لحل نفسها
  • مقرب منها يكشف لـبغداد اليوم حقيقة تلقي الفصائل العراقية طلبات لحل نفسها - عاجل
  • وزير التعليم العالي في ماليزيا: ما تقوم به إسرائيل تجاه غزة ولبنان تجاوز للقيم الإنسانية
  • الرئيس السيسي: ما تقوم به إسرائيل في غزة يعتبر تحدي للشرعية الدولية
  • باحث سياسي: إسرائيل تستخدم سلاحا جديدا لضرب المحور الإيراني
  • إسرائيل: نحتاج فقط هذا الأمر لتحقيق صفقة مع غزة ولا ننتظر ترامب أو أعياد
  • استطلاع مؤشر الديمقراطية في إسرائيل يكشف تناقضات المجتمع اليهودي