سوريا تعلن الحداد 3 أيام على ضحايا مستشفى المعمداني في غزة
تاريخ النشر: 18th, October 2023 GMT
أعلنت الحكومة السورية، اليوم الأربعاء، الحداد الرسمى العام، لمدة ثلاثة أيام، على الضحايا الأبرياء الذين ارتقوا جراء اعتداء قوات الاحتلال الإسرئيلى، الذى استهدف مستشفى المعمدانى بقطاع غــزّة فى فلسطين.
ماكرون: لا شيء يبرر ضرب مستشفى المعمداني في غزة قصف مستشفى المعمداني| نجوم الفن تستشيط غضبًا ويصفونها بالمجزرةوذكرت وكالة الأنباء السورية (سانا) أن الحكومة أعلنت تنكيس الأعلام فى جميع أنحاء الجمهورية، وفي جميع السفارات والهيئات الدبلوماسية في الخارج طيلة هذه المدة.
يذكر طائرات الجيش الإسرائيلى قصفت مستشفى "المعمداني" في وسط مدينة غزة، مخلفة مئات الشهداء على الأقل وعشرات الجرحى في مجزرة جديدة.
وفي سياق متصل أدانت وزارة الخارجية القبرصية، اليوم الأربعاء، بشدة الهجوم الإسرائيلي على مستشفى المعمداني في غزة والذي أدى إلى "خسارة مأساوية في أرواح المدنيين.
وشددت الوزارة -في منشور لها على موقع "أكس " للتواصل الاجتماعي (تويتر سابقا) على ضرورة احترام القانون الدولي الإنساني والتهدئة الفورية.
وأضافت الوزارة "ندين بشدة الهجوم على مستشفى غزة والذي أدى إلى خسارة مأساوية للعديد من أرواح المدنيين"، حسبما نقلت صحيفة سايبريس ميل القبرصية.
وشددت الخارجية القبرصية على ضرورة عدم استهداف المرافق الطبية تحت أي ظرف من الظروف، واحترام القانون الإنساني الدولي بصورة دائمة، مطالبة بالوقف الفوري للتصعيد.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: سوريا مستشفى المعمداني غزة المعمداني مستشفى المعمدانی
إقرأ أيضاً:
تعيين مرهف أبو قصرة وزيراً للدفاع في سوريا
أعلنت السلطات السورية الجديدة، المنبثقة من الفصائل المسلحة، التي أطاحت الرئيس بشار الأسد، السبت، تعيين القائد العسكري لهيئة تحرير الشام، مرهف أبو قصرة، وزيراً للدفاع في حكومة تصريف الأعمال السورية، بحسب صحيفة "الوطن" السورية.
وذكرت الصحيفة أن "أبو قصرة أحد أبرز قادة إدارة العمليات العسكرية التي أطاحت بنظام الأسد، وشغل منصب القائد العام للجناح العسكري لهيئة تحرير الشام".
وفي وقت سابق، قررت السلطات السورية الجديدة تعيين أسعد الشيباني وزيراً للخارجية في الحكومة المسؤولة عن المرحلة الانتقالية.
والجمعة، أعلنت الإدارة الجديدة عقب لقاء بين زعيمها أحمد الشرع ووفد دبلوماسي أمريكي، أنها تريد المساهمة في تحقيق السلام الإقليمي، وبناء شراكات استراتيجية مميزة مع دول المنطقة.
كما أعلنت دمشق أن سوريا تقف "على مسافة واحدة" من جميع الأطراف الإقليميين، وترفض أيّ استقطاب.