اسرائيل تقر بقصف مرآب مستشفى المعمداني
تاريخ النشر: 18th, October 2023 GMT
سرايا - أقرّ جيش الاحتلال الإسرائيلي بأنه قصف مرآب مستشفى المعمداني في مدينة غزة أمس الثلاثاء، معلنا في الوقت نفسه عن بدء تحقيق بشأن قصف المستشفى الذي استشهد فيه أكثر من 500 فلسطيني أغلبهم نساء وأطفال.
وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي دانيال هاجري "قصفنا مرآب المستشفى لكن لم تكن هناك إصابات مباشرة من قبلنا للمستشفى".
إقرأ أيضاً : الرئيس المصري: تهجير الفلسطينيين من غزة لمصر قد يؤدي إلى تهجيرهم من الضفة إلى الأردنإقرأ أيضاً : حماس: الاحتلال هو المسؤول عن مجزرة "المعمداني" وأكاذيبه المفضوحة لن تنطلي على أحدإقرأ أيضاً : الرئيس الأميركي يصل إلى "تل أبيب"
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
كلمات دلالية: الاحتلال مستشفى مدينة غزة إصابات مدينة إصابات مستشفى غزة الاحتلال لمصر الرئيس
إقرأ أيضاً:
محافظ الجيزة يزور مستشفى ٥٧٣٥٧ لعلاج سرطان الأطفال.. صور
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أشاد المهندس عادل النجار محافظ الجيزة بالمستوى الراقي والمتقدم للخدمات العلاجية المقدمة للأطفال من محاربي السرطان بمستشفى 57357، مشيرًا إلى أنه متابع جيد لأخبار المؤسسة، ومؤكدًا أن رحلة المستشفى من الإنشاء وحتى وصولها إلى نموذج طبي عالمي لعلاج السرطان كانت ولا زالت مصدر إلهام له ومحفزًا لجميع المصريين لتحقيق النجاح والتقدم
وأوضح أن عملية إنشاء وتطور المستشفى مثلت تحديًا تكاتفت فيه جميع أجهزة الدولة والمواطنين لتحقيقه ورعايته.
جاء ذلك خلال زيارة المحافظ، يرافقه السادة إبراهيم الشهابي وهند عبد الحليم، نائبا المحافظ، للمستشفى لدعم الأطفال وذويهم ومشاركتهم في عدد من الأنشطة، حيث كان في استقبالهم الدكتور شريف أبو النجا، الرئيس التنفيذي لمجموعة 57357 ومدير عام المستشفى، والأحمد الفندي، الرئيس التنفيذي لمؤسسة 57357، واللواء محمود البهي، المستشار الأمني، والدكتورة شاهندة النجار، رئيس قسم البحث العلمي، والدكتور أحمد عبد المنعم، مدير العلاقات العامة بالمؤسسة.
وخلال الزيارة، قام المحافظ، رفقة مسؤولي المؤسسة، بجولة في أقسام المستشفى، شملت (الاستقبال، العيادات الخارجية، الصيدلية، عيادات اليوم الواحد، وحدة البحث العلمي، القسم الداخلي، المركز الإبداعي، وحدة السايبر نايف).
وحرص المحافظ على مصافحة الأطفال ومرافقيهم وتشجيعهم وتقديم الهدايا لهم متمنيًا لهم سرعة الشفاء ومعاودة ممارستهم لحياتهم الطبيعية مع استمرار محاربتهم للسرطان كأطباء وباحثين ومتطوعين ومتبرعين.