"أدمو لايفستايل القابضة" تستحوذ على مجموعة "سي لا ڤي"
تاريخ النشر: 18th, October 2023 GMT
أعلنت أدمو لايفستايل القابضة، المشروع المشترك بين ألفا ظبي القابضة ومونتيروك إنترناشيونال ليميتد، اليوم الأربعاء، توقيع اتفاقية نهائية للاستحواذ على مجموعة سي لا ڤي، لإثراء محفظة أعمالها بمجموعة متنوعة من العلامات التجارية المتخصصة في الرفاهية والمحلات الفاخرة والمطاعم والترفيه.
ويتماشى الاستحواذ مع الاستراتيجية الوطنية للسياحة 2031 في الإمارات، لاستقطاب 40 مليون نزيل في المنشآت الفندقية بحلول 2031، وجذب استثمارات سياحية جديدة تصل إلى 100 مليار درهم.ويُذكر أن مجموعة "سي لا ڤي" انطلقت في جنوب شرق آسيا، مستوحية أعمالها من التراث الفني الغني للمنطقة في الفنون والمنحوتات، واللوحات، والمعابد. وتوسعت في السنوات الماضية إلى مدن عالمية مثل سنغافورة، ودبي، وطوكيو، وتايبيه، وتقدم في علامتها التجارية عالماً من الترفيه والمطاعم متعددة المفاهيم.
وفي 2022، أطلقت شركة أدمو لايفستايل القابضة، لإضافة علامات تجارية فاخرة وتجارب راقية، وكان من ثمارها الاستحواذ على مجموعة ناموس"الرائدة عالمياً في الحياة العصرية، والأطعمة، والمشروبات.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الإمارات
إقرأ أيضاً:
جاين أوستن الروائية الأكثر قراءة .. لماذا اشتهرت بعد وفاتها؟
تمر اليوم ذكرى ميلاد الروائية البريطانية جاين أوستن، التي اشتهرت برواياتها الناقدة لحياة طبقة ملاك الأراضي البريطانيين في نهاية القرن الثامن عشر.
تُعد روايتها الشهيرة “كبرياء وهوى” (Pride and Prejudice) أبرز أعمالها وأكثرها نجاحًا خلال حياتها، وقد شكلت نقطة تحول في تاريخ الأدب الإنجليزي.
شهرة ما بعد الوفاةعلى الرغم من شهرة جاين أوستن الحالية، فإنها لم تحظ بالاعتراف الكامل خلال حياتها. كانت أعمالها تُنشر دون الكشف عن اسمها، ولم يُعرف أنها المؤلفة إلا بعد وفاتها، حين أفصح شقيقها هنري عن ذلك. منذ ذلك الحين، اعتبر النقاد والأدباء أعمالها قطعًا فنية رفيعة، مما ساهم في زيادة شعبيتها عالميًا.
تأثير جاين أوستن في الأدب والسينماخلال القرنين العشرين والحادي والعشرين، ألهمت كتابات أوستن العديد من الدراسات النقدية والمختارات الأدبية. كما أصبحت مصدر إلهام لصناع السينما، بدءًا من فيلم “كبرياء وهوى” عام 1940، وصولًا إلى أفلام حديثة مثل “العقل والعاطفة” (1995) و*“الحب والصداقة”* (2016). تُعد رواياتها مادة غنية للأفلام والمسلسلات، مما عزز مكانتها في الثقافة الشعبية.
رواية “كبرياء وهوى”:تعتبر “كبرياء وهوى” أشهر روايات أوستن وإحدى أوائل الروايات الكوميدية الرومانسية في الأدب الإنجليزي. تحولت الرواية إلى أعمال سينمائية وتلفزيونية متعددة منذ ثلاثينيات القرن الماضي، أبرزها الفيلم البريطاني عام 2005 من إخراج جو وايت وبطولة كيرا نايتلي، التي رُشحت لجائزة الأوسكار عن دورها في الفيلم.
أثر مستمر عبر الأجيال:رغم أن أحداث رواية “كبرياء وهوى” تدور في القرن التاسع عشر، إلا أنها ما زالت تسحر القراء حتى اليوم وتحتل مراتب متقدمة في قوائم الكتب المفضلة مثل “القراءة الكبرى”. أصبحت الرواية رمزًا خالدًا في الأدب الإنجليزي، وألهمت أعمالًا مشابهة وكتابات معاصرة، مما يعكس الاهتمام المستمر بأفكارها وشخصياتها.