وزيرة الصحة الفلسطينية مي الكيلة خلال مؤتمر صحفي: الوضع الصحي في غزة كارثي والكادر الصحي غير قادر على معالجة كل المصابين الذين يقدر عددهم بالآلاف.. هناك نقص حاد بالأدوية في القطاع ومشكلة كبيرة في الوصول إلى المستشفيات
تاريخ النشر: 18th, October 2023 GMT
2023-10-18alineسابق الاتحاد الدولي لنقابات العمال العرب: ضرورة وقف العدوان على غزة واتخاذ إجراءات فورية لحماية الشعب الفلسطينيالتالي قوات الصاعقة: المجزرة الصهيونية في مستشفى المعمداني تزيد تصميم الشعب الفلسطيني على متابعة النضال انظر ايضاًالكيلة: أكثر من 3300 شهيد وآلاف الجرحى جراء عدوان الاحتلال الإسرائيلي المتواصل لليوم الثاني عشر على قطاع غزة
آخر الأخبار 2023-10-18الكيلة: أكثر من 3300 شهيد وآلاف الجرحى جراء عدوان الاحتلال الإسرائيلي المتواصل لليوم الثاني عشر على قطاع غزة 2023-10-18الكيلة: انقطاع المياه وتدهور منظومة الصرف الصحي يزيدان مخاطر تفشي الأمراض السارية.. نجدد مناشدة المنظمات الدولية العمل على فتح ممر آمن لإدخال المساعدات إلى قطاع غزة 2023-10-18قوات الصاعقة: المجزرة الصهيونية في مستشفى المعمداني تزيد تصميم الشعب الفلسطيني على متابعة النضال 2023-10-18وزيرة الصحة الفلسطينية مي الكيلة خلال مؤتمر صحفي: الوضع الصحي في غزة كارثي والكادر الصحي غير قادر على معالجة كل المصابين الذين يقدر عددهم بالآلاف.. هناك نقص حاد بالأدوية في القطاع ومشكلة كبيرة في الوصول إلى المستشفيات 2023-10-18الاتحاد الدولي لنقابات العمال العرب: ضرورة وقف العدوان على غزة واتخاذ إجراءات فورية لحماية الشعب الفلسطيني 2023-10-18باقري كني يعلن انتهاء القيود المفروضة على أنشطة إيران الصاروخية اعتباراً من اليوم 2023-10-18سورية تعلن الحداد العام لثلاثة أيام على ضحايا مستشفى المعمداني بقطاع غزّة 2023-10-18الرئيس التونسي يدعو المجتمع الدولي لتحمل مسؤولياته تجاه المجازر التي ترتكب بحق الشعب الفلسطيني 2023-10-18أبرز تطورات عملية (طوفان الأقصى) في يومها الثاني عشر 2023-10-18القيادة المركزية لحزب البعث: إرهاب العصابات الصهيونية لن يزيد المقاومة إلا إصراراً على المواجهة
مراسيم وقوانين خطوة تشريعية جديدة لتسوية الأوضاع الجمركية لمالكي المركبات والبضائع المفقودة في المناطق الحرة بعدرا وحلب والمنطقة الحرة السورية الأردنية 2023-10-15 الرئيس الأسد يصدر قانوناً بإحداث الصندوق الوطني للتسليف الطلابي 2023-10-08 الرئيس الأسد يصدر القانون رقم 14 الناظم للصيد البري 2023-10-03الأحداث على حقيقتها وحدات من قواتنا المسلحة تدمر مواقع التنظيمات الإرهابية ومقرات قيادتها في ريف إدلب- فيديو 2023-10-17 الجيش يسقط ويدمر عدة طائرات مسيرة للتنظيمات الإرهابية بريفي حلب وإدلب 2023-10-17صور من سورية منوعات الصين تطلق بنجاح قمراً صناعياً جديداً لمراقبة الأرض 2023-10-15 روسيا تطور طريقة للوقاية من النوبات القلبية 2023-10-11فرص عمل قوائم جديدة لتوظيف 56 شخصاً من ذوي الشهداء 2023-10-17 الخارجية تعلن أسماء المقبولين الذين اجتازوا المرحلة الثالثة لمسابقة تعيين دبلوماسيين 2023-10-05الصحافة موقع موندويس: جرائم (إسرائيل) تلاحق الفلسطينيين أينما اتجهوا 2023-10-18 فايننشال تايمز: طوفان الفبركات والمعلومات المضللة عن غزة يغرق وسائل التواصل الاجتماعي 2023-10-17حدث في مثل هذا اليوم 2023-10-1818 تشرين الأول 2011- إتمام عملية تبادل 477 معتقلاً فلسطينياً في سجون الاحتلال الإسرائيلي بجندي الاحتلال الإسرائيلي (جلعاد شاليط) 2023-10-1717 تشرين الأول 1961- الشرطة الفرنسية تقتل حوالي 300 مغترب جزائري بإلقائهم في نهر السين في باريس 2023-10-1616 تشرين الأول 1945- تأسيس منظمة الأغذية والزراعة (الفاو) 2023-10-1515 تشرين أول 1955- تأسيس اتحاد إذاعات الدول العربية 2023-10-1414 تشرين الأول 1964- منح جائزة نوبل للسلام للقس الأمريكي مارتن لوثر كنغ 2023-10-1313 تشرين الأول 1988 – الإعلان عن فوز الأديب المصري نجيب محفوظ بجائزة نوبل في الأدب
مواقع صديقة | أسعار العملات | رسائل سانا | هيئة التحرير | اتصل بنا | للإعلان على موقعنا |
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
كلمات دلالية: الاحتلال الإسرائیلی الشعب الفلسطینی تشرین الأول
إقرأ أيضاً:
البابا تواضروس: الوضع في بعض المناطق بأمريكا كارثي ونصلى من أجل الجميع
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد قداسة البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية أن الله يرفع المتضعين وأن هناك ارتباط بين عيد الميلاد وعيد الغطاس، ففي عيد الميلاد بداية جديدة ونسمي العالم، بعد الميلاد وقبل الميلاد، وفي المعمودية أيضا ولادة جديدة، فبعد الولادة الجسدية يولد بالروح من خلال المعمودية، ويصبح له علاقة بالسماء.
وأضاف البابا تواضروس - خلال كلمته في قداس عيد الغطاس المجيد من الكنيسة المرقسية الكبرى بالإسكندرية - إن الميلاد كان بشارة فرح وبداية عصر البهجة والخلاص، وأنشدت الملائكة "المجد لله في الأعالي وعلى الأرض السلام وبالناس المسرة"، وفي عيد الغطاس نسمع صوت الآب يقول : هذا هو ابني الحبيب الذي به سررت"، لافتا إلى أن السيد المسيح جاء لكى يمسح مرض الروح الذي هو الخطية.
وأشار إلى أن الخلاص يتم للانسان من خلال المعمودية ويسير الانسان طريقه إلى السماء مفتوحا، موضحا أنه في الميلاد كان ظهور للثالوث عندما بشر الملاك السيدة العذراء قائلا، إن الروح القدس يحل عليكي وقوة العلي تظللك، وكان المشهد الآخر في المعمودية عندما تعمد السيد المسيح على يد القديس يوحنا المعمدان وظهر الروح القدس على شكل حمامة، وصوت الأب يقول "هذا هو ابني الوحيد الذي به سررت".
وتابع قائلا، إن القديس يوحنا المعمدان كان ينادي بالتوبة بمعمودية الماء، بينما السيد المسيح أسس السر الذي به نولد من الماء والروح، وأسس هذا السر بنفسه، وطالب يوحنا المعمدان قائلا: "اسمح الآن"، وفي هذه اللحظات عند نزول السيد المسيح إلى نهر الأردن يحدث أن السماء تنشق وتنفتح وتظهر الروح القدس في شكل حمامة ونتذكر طوفان نوح، والأب يقول "هذا هو ابني الوحيد الذي به سررت"، وعلينا أن نعى أن هذه الجملة من الممكن أن تكون لكل إنسان، ولكن كيف يكون الإنسان ابنا حبيبا او ابنة حبيبة لله؟.
وذكر قداسة البابا تواضروس الثاني أنه اذا اراد الانسان أن يكون ابنا حبيبا لله، فلابد أن تكون نقيا تمتلك روحا مستقيما في داخلك، وإذا كان الانسان يمتلك لسانا عفيفا ونقيا لا تخرج منه كلمة سيئة فأنت انسانا محبوبا لله، وعلى الانسان أن ينتبه إلى أن الكنيسة في عيد الغطاس كل عام لابد أن يجدد الانسان عهوده ووعوده مع الله، وأن يحتفظ الانسان بعفة لسانه.
ونوه إلى أن الشيطان ضحك على العديد من الناس عندما أقنع البعض أن القوة في الكلام الشرير، ولكن بكلامك تتبرر وبكلامك تدان، لافتا إلى أنك إذا اردت أن تكون ابنا لله فلابد أن تكون أمينا ، تحيا الأمانة الكاملة في بيتك وعلاقاتك وعملك وفي كل ما تقوله وتصنعه، وفي مجتمعك وفي وطنك، وهذه الوصية التى تمنح الانسان أكليل الحياة، "كن أمينا إلى الأموات سأعطيك الحياة الأبدية"، والأمانة ليست فقط الأمانة المادية، ولكن لابد أن تكون الأمانة في كل شئ، وأن يكون الإنسان أيضا أمينا في أفكارك واقوالك ومشاعرك. والكتاب يقول "كن أمينا إلى الأموات، سأعطيك اكليل الحياة".
وتابع قائلا، إنه على الانسان إذا اراد أن يكون ابنا لله لابد أن تتسم اعمالك بالرحمة، وأصبحت القلوب قاسية بسبب الحروب والمجاعات، أصبحت القلوب حجرية، فهناك بعض الشخصيات كلماتهم وقرارتهم مثل الحجر، وهناك أيضا أشخاص يمتعون بالرحمة، ونجد أن الله رحوم بالإنسان، ولكن الانسان قلبه قاسي على اخيه الإنسان.
وقال البابا تواضروس الثاني إن لنا كنائس وخدام وأباء كهنة في عدد من المناطق في أمريكا ولكن الوضع هناك كارثي، فهل نذكرهم في صلواتنا، وما يحدث هناك أمر مفزع، وهنا نسأل هل قلبك يسند الأخر ويشعر به، هل نشعر بالاخرين ام لا، إذا كان قلبنا رحيما سنسمع صوت الله الرؤوف "نعما ايها العبد الصالح والأمين".