٢٦ سبتمبر نت:
2025-04-22@20:17:58 GMT

تحرير فلسطين مشروعنا الكبير

تاريخ النشر: 18th, October 2023 GMT

تحرير فلسطين مشروعنا الكبير

قيمة ودور ومكانة العرب والمسلمين لا تتحقق الا بتحرير فلسطين واذا اخذناها فقط من منظور بسيط ل يمكن تلاقي المشرق والمغرب العربي الا وفلسطين جزء من هذه الامة .. ذهب خيرة شباب الامة ضحايا لمشاريع امريكا والغرب الامبريالي الاستعماري وخضنا معارك وحروب ليست معاركنا ولا حروبنا ، وحتى وان كانت كذلك ما كان لها ان تأخذ هذا الطابع والمنحى لو كنا منذ البداية وجهنا بوصلتنا نحو فلسطين وحررناها من الصهاينة الذين هم في الاساس وجدو لحماية المصالح البريطانية والامريكية والغربية بشن الحروب والمؤامرات على ابقاءنا كما نحن وأي قائد يظهر حاملاً مشروعا تم اسقاطه بمؤامرت الصهاينة ودعاية الاعلام الغربي وتمويل المال النفطي العربي الذي بدلاً ان يذهب للنهوض بهذه الامة ذهب لتدميرها والشواهد تملا الافاق .

افغانستان التي حررناها اين هي اليوم ! اما الصومال وسوريا والعراق وليبيا وحتى باكستان التي قدمت نفسها في يوم من الايام جسر عبور للحرب الامريكية ضد الاتحاد السوفيتي في افغانستان يكفي ان نقارن بينها وبين الهند .

الوحيد عربيا من حمل مشروع عبدالناصر والوحيدة اسلامياً من حملت مشروع ايران بعد قيام الثورة الاسلامية فيها ، وما تبقى بين قتلة متآمرين وضحايا ، وعلينا هنأ ان نفرق بين عبدالناصر الشخص المشروع وبين ادعيا الانتماء الى مشروعه مع بعض الاستثناءت ، الفرص امام الشعوب العربية جاءت واليوم تتجدد فهل هذه الشعوب مما مرت بها وعت ، المرحلة القادمة ستبين والخروج الى الشوارع انتصاراً لفلسطين لطالما كان ذو طابع عاطفي وردة فعل ونتمنى ان يتحول هذا الى وعي وفعل منظم ولن نحتاج الى وقت طويل لاستئصال الغدة السرطانية المسمى اسرائيل من جسد هذه الامة ، وهذا هو اكبر مشروع لمن صّم آذاننا بان المتغيرات والتحولات الدولية لاعلاقة لنا بها واننا لا نملك مشروع .. مشروعنا موجود واذا اردنا ان نكون جزء مؤثر في هذه المتغيرات والتحولات علينا استعادة فلسطين حتى يكون لنا قيمة ومكانة كعرب ومسلمين .

لأثبات ما سبق لانحتاج الى دليل ..الصهاينة لا يقودون انفسهم منذ ان وجدوا على ارض فلسطين المقدسة والمباركة ولكن ذلك لم يكن بهذا الوضوح الذي هو اليوم ، وبايدن ووزير خارجيته ووزير دفاعه وقياداته العسكريه من المنطقة الوسطى الى حاملتي الطائرات الى قوات الدلتا جميعهم اليوم يفتخرون بأنهم صهاينة و يحمون هذا الكيان المزيف.. ولتفهم الشعوب العربية فعليها ان تسال سؤال بسيط وسهل ، لماذا كل هؤلاء مع البريطانيين والفرنسيين والالمان يتواجدون في هذا الكيان ؟ وسيجدون الاجابة ويكتشفون ان هذا الكائن اللقيط المسمى اسرائيل هو احد اسباب القوة لدى هؤلاء وهيمنتهم الاستعمارية وهو في نفس الوقت بدونهم كما قال سماحة السيد حسن نصر الله أوهن من بيت العنكبوت .

المصدر: ٢٦ سبتمبر نت

إقرأ أيضاً:

برج الميزان .. حظك اليوم الثلاثاء 22 أبريل 2025: مشروع جديد

عيد ميلاد برج الميزان (24 سبتمبر - 23 أكتوبر)، من أبرز صفاته انه شخص عادل يحكم بالحق دائما، يقف بجانب المظلوم، يرفض الواسطه ويتفهم الأمور من جميع الزوايا.

ونستعرض توقعات برج الميزان وحظك اليوم الثلاثاء 22 أبريل 2025 وخلال الفترة المقبلة، على الصعيد العاطفي والصحي والمهني والمالي السطور التالية.

مشاهير برج الميزان 

محمد منير وعمرو دياب وشيرين عبد الوهاب، وعمر كمال.

برج الميزان وحظك اليوم الثلاثاء 22 أبريل 2025

 حلّ مشاكل علاقتك، وفكّر في تحديات العمل التي تختبر جدارتك المهنية. وضعك المالي جيد، وقد تواجه مشاكل صحية بسيطة. 

برج الميزان وحظك اليوم عاطفيا 

اليوم مناسب أيضًا لمناقشة علاقتك مع الوالدين، تتوقع النساء العازبات عرض زواج في مكان العمل، أو الفصل الدراسي، أو أثناء حضور مناسبة. 

برج الميزان اليوم مهنيا 

سيظهر انضباطك والتزامك في المكتب، وستلعب مهارات التواصل دورًا رئيسيًا في مناقشات العملاء. على رجال الأعمال توخي الحذر بشأن الشراكات الجديدة، والجزء الثاني من اليوم مناسب أيضًا لإطلاق مشروع جديد. 

برج الميزان اليوم صحيا 

اشرب الكثير من الماء، وتناول الكثير من الطعام المنزلي، واستمتع بوقت هادئ لعقلك. 

توقعات برج الميزان الفترة المقبلة 

 قد يصادف الميزان العازب شخصًا مثيرًا للاهتمام، يثير اهتمامًا حقيقيًا. على من يرتبطون بعلاقات أن يركزوا على تعزيز الروابط من خلال محادثات صادقة. التوازن هو الأساس، لذا تذكر أن تعطي بقدر ما تأخذ. 

مقالات مشابهة

  • اليوم.. قصور الثقافة تطلق احتفالات ذكرى تحرير سيناء بالطور وشرم الشيخ ونويبع
  • أسعار العملات في فلسطين - سعر صرف الدولار اليوم الثلاثاء
  • قصور الثقافة تطلق احتفالات ذكرى تحرير سيناء بالطور وشرم الشيخ ونويبع.. اليوم
  • شاهد | المنافقين أدوات الصهاينة .. كاريكاتير
  • برج الميزان .. حظك اليوم الثلاثاء 22 أبريل 2025: مشروع جديد
  • في ذكرى تحرير سيناء.. تنفيذ 13 مشروعاً لمعالجة المياه... استصلاح 285 ألف فدان عام 2024.. أكثر من 8000 حوض ضمن مشروعات الاستزراع السمكي
  • عباس إبراهيم: وداعًا للبابا الذي حمل همّ المقهورين ودافع عن فلسطين
  • ???? زينب المهدي: قصة ان حزب الأمة سلّح القبائل العربية،، إنها كذبة
  • مساء اليوم.. انطلاق حملة تغريدات واسعة لفضح أدوات الصهاينة ومنافقي العصر
  • السنيورة: شهداء اليوم على طريق تحرير لبنان من الاحتلال واستعادة الدولة لسلطتها