استشاري طب نفسي: هذا ما سيكون عليه أطفال غزة عندما يكبرون!
تاريخ النشر: 18th, October 2023 GMT
تحدث الدكتور نور أسامة، استشاري الطب النفسي، عن كيفية تأثير ما يحدث الأن فى قطاع غزة على الأطفال هناك، قائلا: “نحن أمام أطفال صغار والمخ هو ما يعالج تلك المواضيع”.
وأضاف الدكتور نور أسامة، استشاري الطب النفسي، خلال حواره ببرنامج “صباح الخير يا مصر” المذاع عبر فضائية “الأولي”، أن هناك ما يسمي بالإضطراب الإكتئابي لدي الأطفال والكبار، أى أن تكون حالتهم المزاجية دائما متقلبة ومكتئبة وخائفين من المستقبل، ويبدأ أن يأتي له هلاوس وأفكار غير حقيقية.
وتابع الدكتور نور أسامة، استشاري الطب النفسي: "يأتي لهم أعراض الإنسحاب أى أنهم لايريدون العيش لأن منطقة أمانه لم تكن موجودة وأصبح فاقد الهوية والشغف فى الحياة،
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: استشاري الصحة النفسية قطاع غزة غزة استشاري الطب النفسي
إقرأ أيضاً:
«رويترز»: إدارة ترامب توجه بتعقب أطفال المهاجرين وترحليهم
كشفت وكالة «رويترز» عن مذكرة داخلية تتضمن قرار إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بتوجيه مسؤولي الهجرة لتعقب مئات الآلاف من الأطفال المهاجرين الذين دخلوا الولايات المتحدة دون آبائهم، في خطوة تهدف إلى توسيع نطاق عمليات الترحيل الجماعي.
إدارة ترامب ترحل الأطفال المهاجرينوتوضح المذكرة، الصادرة عن إدارة إنفاذ قوانين الهجرة والجمارك (ICE)، إجراءات إدارة ترامب غير مسبوقة لاستهداف الأطفال المهاجرين الذين عبروا الحدود بشكل غير قانوني، بصفتهم «قصرًا غير مصحوبين بذويهم».
وتشمل المذكرة أربع مراحل تنفيذية، كان من المقرر أن تبدأ بالتخطيط في 27 يناير، دون تحديد موعد دقيق لبدء التنفيذ الفعلي.
أرقام قياسية للأطفال المهاجرين بدون ذويهموفقًا لبيانات حكومية، عبر أكثر من 600 ألف طفل مهاجر الحدود بين الولايات المتحدة والمكسيك، دون أحد الوالدين أو وصي قانوني منذ عام 2019.
كما وصلت أعداد المهاجرين غير شرعيين، الذين ضبطوا في أثناء عبورهم الحدود بشكل غير قانوني إلى مستويات غير مسبوقة.
وأظهرت سجلات محاكم الهجرة صدور أوامر بترحيل عشرات الآلاف من الأطفال خلال نفس الفترة، بينهم أكثر من 31 ألفًا تغيّبوا عن حضور جلسات المحكمة.
ورغم الكشف عن خطط إدارة ترامب لترحيل الأطفال المهاجرين، لم تصدر وزارة الأمن الداخلي، أو إدارة إنفاذ قوانين الهجرة والجمارك أي تعليق رسمي على المذكرة أو على تفاصيل برنامج الترحيل الجديد.
تؤكد المذكرة أن هذه المبادرة لا تهدف فقط إلى تطبيق قوانين الهجرة، ولكن أيضًا إلى «حماية الأطفال من الاتجار بالبشر أو الاستغلال».
وبموجب الخطة، سيُمنح الأطفال المهاجرون إما إشعارات بالمثول أمام محاكم الهجرة أو سيتم ترحيلهم مباشرة إذا كانوا خاضعين لأوامر ترحيل سابقة لم تُنفذ.