قامت الوحده المحليه بطحانوب بمتابعه أعمال تنفيذ إنشاء الوحده الصحيه بقرية الكوم الاحمر حيث تم الانتهاء من أعمال البناء لجميع الادوار والمبني عباره عن ثلاث ادوار 
الدور الاول عيادات وصيدليه وغرفه لشؤون الاداريه وحمامات والدور الثاني عيادات ومعامل تحليل والدور الثالث عيادات واستراحه للأطباءوبالسطح غرفة التحكم المصعد ومخزن و تم  إنهاء اعمال المحاره  والدهانات والرخام و السيراميك وشبكة الإطفاء .

كما جاري الاستمرار في الانتهاء من  المرافق من الكهرباء و السباكه و المحاره و  جاري  صيانة واعمال ورفع كفاءة  السوري ووضع سورحديد للحمايه له كما تم صب الخزان المؤقت لسرعة تشغيل الوحده لحين تشغيل الصرف وتم الانتهاء من السباكه الخارجيه للوحده وتم دهان الواجهات وتركيب البوابه الرئيسيه للمبني و جاري استكمال الاعمال. وقاربت على الانتهاء والتسليم بنسبة تاتي الأعمال ضمن أعمال المبادرة الرئاسيه لتطوير قرى الريف المصري حياه كريمه  تمت متابعة الأعمال  تحت إشراف  فاطمه عطا عبد الحميد رئيس الوحدة المحلية بطحانوب.

المصدر: بوابة الوفد

إقرأ أيضاً:

تفاصيل مثيرة تكشف للمرة الاولى.. هكذا تمت عملية الزر الاحمر

قدم اثنان من عملاء الموساد السابقين اللذين أدارا عملية تفجير أجهزة النداء الآلي أو ما يعرف بـ"عملية البيجر" ضد حزب الله تفاصيل جديدة لم يتم الكشف عنها من قبل عن الخطة الأولية والسرية التي جرت خلال السنوات التي سبقت انطلاق العملية في سبتمبر الماضي.

ووصف العملاء، الذين ظهروا تحت الأسماء المستعارة "مايكل" و"غابرييل" مع إخفاء وجوههم وأصواتهم المشوهة، كيف طور الموساد مجموعة معقدة من الشركات الوهمية (شركات موجودة على الورق فقط) دوليا لتوزيع الأجهزة التي تم الاستيلاء عليها.


وقال مايكل: "لدينا مجموعة كبيرة من الإمكانيات لإنشاء شركات أجنبية لا يمكن ربطها بإسرائيل. نحن ننشئ عالماً متخيلاً. نحن المخرجون والمنتجون والممثلون والعالم هو المسرح".
  وبحسب الأدلة، بدأت العملية بزرع متفجرات في بطارية أجهزة البيجر، التي بيعت لحزب الله.

وأوضح مايكل: "لقد حصلوا على سعر جيد".

واشترى تنظيم حزب الله أكثر من 16 ألف جهاز ظلت خاملة لمدة عقد من الزمن، وفي وقت لاحق، امتد النشاط أيضًا إلى أجهزة التتبع.

وأنشأت المؤسسة شركة وهمية في هنغاريا قامت بشراء الأجهزة من شركة "غولد أبولو" في تايوان، بل وقامت بتعيين بائعة الشركة لتسويق الأجهزة المطورة. وقال العميل غابرييل: "لقد فعلنا ذلك في فيلم (ذا ترومان شو)، حيث لم يعرفوا ما كان يحدث خلف الكواليس".

كما كشف غابرييل عن إجراء تجارب مكثفة بالدمى، لضمان إصابة الهدف بشكل مركز فقط، كما تم تكبير الأجهزة لحقن كافة المواد المتفجرة اللازمة فيها.

وأضاف: "قمنا بفحص كل شيء مرتين و3 مرات حتى لا يلحق أي أذى بأي أبرياء. حتى أن المؤسسة قامت باختبار نغمات رنين مختلفة لزيادة كفاءة التشغيل إلى الحد الأقصى".

وتابع غابرييل: "اعتقد القادة في الموساد أن الكاشف الذي صنعناه كان ثقيلًا جدًا وأن حزب الله لن يوافق على شرائه، لكنهم أقنعوه وأنشأوا إعلانات مزيفة على موقع يوتيوب حيث تم تقديم الجهاز على أنه قوي ومتين بشكل خاص. كما طلب المشترون العاديون أيضًا شراء الجهاز، لكن لم يحصلوا عليه".

ماذا حدث؟

في ايلول الماضي، أدى انفجار أجهزة البيجر وأجهزة اتصال لا سلكية أخرى بشكل متزامن، إلى مقتل 39 وإصابة الآلاف من عناصر حزب الله في لبنان، بعد ان زرع جهاز الاستخبارات الإسرائيلي (الموساد) مادة متفجرة في الآلاف من أجهزة "البيجر"، قبل وصولها إلى أيادي أعضاء حزب الله.
ولاحقا اعترفت إسرائيل بمسؤوليتها عن التفجيرات.

مقالات مشابهة

  • تفاصيل مثيرة تكشف للمرة الاولى.. هكذا تمت عملية الزر الاحمر
  • رئيس مياه مطروح يتفقد أعمال إنشاء منفذ توزيع "غراب" رأس الحكمة
  • إعادة تشغيل «الوحدة الغازية الخامسة» بمحطة كهرباء الزاوية
  • اسقاط طائرة امريكية مقاتلة فوق البحر الاحمر
  • محافظ الجيزة يتفقد موقع سوق السمك القديم بالمنيب لاستغلاله في إنشاء منافذ سلعية
  • محافظ الإسكندرية: الانتهاء من رصف 24 شارعا في حي الجمرك
  • وزير الزراعة يشهد افتتاح محطة مطورة للري باستخدام الطاقة الشمسية في سمالوط
  • تكثيف أعمال النظافة العامة ورفع التراكمات والإشغالات بمدن أسوان وإدفو والرديسية
  • تكثيف أعمال النظافة ورفع التراكمات والمخلفات والإشغالات بمدن أسوان وإدفو والرديسية
  • فرع الهيئة العامة للطرق والكبارى يواصل أعمال رصف طريق "بلانة - نصر النوبة"