المقاومة الفلسطينية: الاحتلال الإسرائيلي الفاشي هو الذي هدّد مستشفى المعمداني بالقصف مع 22 مستشفى ومركزا طبيا آخر بمن فيهم من الأطقم الطبية والمرضى والجرحى، وقصفوا 23 سيارة إسعاف وقتلوا أكثر من 25 طبيباً مع عائلاتهم وهم الذين قتلوا أكثر من 3 آلاف مدني فلس
تاريخ النشر: 18th, October 2023 GMT
2023-10-18alineسابق المقاومة الفلسطينية: الاحتلال الإسرائيلي يحاول عبثاً التنصّل من ارتكابه مجزرة مستشفى المعمداني، بتقديم رواية كاذبة وتسويقها عبر بروباغندا مفضوحة وحديث لا يمس الواقع على الإطلاقالتالي المقاومة الفلسطينية: الاحتلال الإسرائيلي الذي قدّم أكثر من رواية حول المجزرة منذ الساعة الأولى لوقوعها هو المسؤول المباشر عن هذه المجزرة المروّعة التي جرت بقوّة نارية أمريكية لا يملكها إلا الاحتلال الإسرائيلي انظر ايضاً منتخب سورية للريشة الطائرة أولاً ببطولة غرب آسيا لفئة تحت 15 وثانياً بفئة تحت 17 عاماً
بغداد-سانا نتائج جيدة لمنتخب سورية للريشة الطائرة ببطولة غرب آسيا
آخر الأخبار 2023-10-18المقاومة الفلسطينية تستهدف تجمعاً لجنود الاحتلال قرب “كيسوفيم” على أطراف قطاع غزة بقذائف الهاون 2023-10-18المقاومة الفلسطينية: على الأمم المتحدة وكافة الدول إدانة هذه الجريمة النكراء التي ارتكبها جيش الاحتلال الإسرائيلي ووقف هذا العدوان الوحشي والإبادة الجماعية التي تجري بقرارات من قادة الاحتلال على الهواء مباشرة وفي مؤتمراتهم الصحفية التي تابعها وسمعها العالم أجمع 2023-10-18المقاومة الفلسطينية: الاحتلال الإسرائيلي الذي قدّم أكثر من رواية حول المجزرة منذ الساعة الأولى لوقوعها هو المسؤول المباشر عن هذه المجزرة المروّعة التي جرت بقوّة نارية أمريكية لا يملكها إلا الاحتلال الإسرائيلي 2023-10-18المقاومة الفلسطينية: الاحتلال الإسرائيلي الفاشي هو الذي هدّد مستشفى المعمداني بالقصف مع 22 مستشفى ومركزا طبيا آخر بمن فيهم من الأطقم الطبية والمرضى والجرحى، وقصفوا 23 سيارة إسعاف وقتلوا أكثر من 25 طبيباً مع عائلاتهم وهم الذين قتلوا أكثر من 3 آلاف مدني فلسطيني، 70% منهم من الأطفال والنسا بتدمير أحياء سكنية كاملة و 120 ألف وحدة سكنية على رؤوس قاطنيها، حتى اللحظة 2023-10-18المقاومة الفلسطينية: الاحتلال الإسرائيلي يحاول عبثاً التنصّل من ارتكابه مجزرة مستشفى المعمداني، بتقديم رواية كاذبة وتسويقها عبر بروباغندا مفضوحة وحديث لا يمس الواقع على الإطلاق 2023-10-18منصور يطالب مجلس الأمن بالتحرك لإنقاذ أرواح الفلسطينيين في قطاع غزة 2023-10-18المقاومة الفلسطينية: الاحتلال الإسرائيلي هو المسؤول المباشر عن مجزرة مستشفى المعمداني وأكاذيبه المفضوحة لن تنطلي على أحد 2023-10-18أبرز تطورات عملية (طوفان الأقصى) في يومها الثاني عشر 2023-10-18وقفة تضامنية لاتحاد الفلاحين وفروعه في المحافظات دعماً للمقاومة الفلسطينية 2023-10-18مسؤولان أمريكيان: محاولة هجوم بطائرات مسيرة تستهدف القوات الأمريكية غرب العراق
مراسيم وقوانين خطوة تشريعية جديدة لتسوية الأوضاع الجمركية لمالكي المركبات والبضائع المفقودة في المناطق الحرة بعدرا وحلب والمنطقة الحرة السورية الأردنية 2023-10-15 الرئيس الأسد يصدر قانوناً بإحداث الصندوق الوطني للتسليف الطلابي 2023-10-08 الرئيس الأسد يصدر القانون رقم 14 الناظم للصيد البري 2023-10-03الأحداث على حقيقتها وحدات من قواتنا المسلحة تدمر مواقع التنظيمات الإرهابية ومقرات قيادتها في ريف إدلب- فيديو 2023-10-17 الجيش يسقط ويدمر عدة طائرات مسيرة للتنظيمات الإرهابية بريفي حلب وإدلب 2023-10-17صور من سورية منوعات الصين تطلق بنجاح قمراً صناعياً جديداً لمراقبة الأرض 2023-10-15 روسيا تطور طريقة للوقاية من النوبات القلبية 2023-10-11فرص عمل قوائم جديدة لتوظيف 56 شخصاً من ذوي الشهداء 2023-10-17 الخارجية تعلن أسماء المقبولين الذين اجتازوا المرحلة الثالثة لمسابقة تعيين دبلوماسيين 2023-10-05الصحافة موقع موندويس: جرائم (إسرائيل) تلاحق الفلسطينيين أينما اتجهوا 2023-10-18 فايننشال تايمز: طوفان الفبركات والمعلومات المضللة عن غزة يغرق وسائل التواصل الاجتماعي 2023-10-17حدث في مثل هذا اليوم 2023-10-1818 تشرين الأول 2011- إتمام عملية تبادل 477 معتقلاً فلسطينياً في سجون الاحتلال الإسرائيلي بجندي الاحتلال الإسرائيلي (جلعاد شاليط) 2023-10-1717 تشرين الأول 1961- الشرطة الفرنسية تقتل حوالي 300 مغترب جزائري بإلقائهم في نهر السين في باريس 2023-10-1616 تشرين الأول 1945- تأسيس منظمة الأغذية والزراعة (الفاو) 2023-10-1515 تشرين أول 1955- تأسيس اتحاد إذاعات الدول العربية 2023-10-1414 تشرين الأول 1964- منح جائزة نوبل للسلام للقس الأمريكي مارتن لوثر كنغ 2023-10-1313 تشرين الأول 1988 – الإعلان عن فوز الأديب المصري نجيب محفوظ بجائزة نوبل في الأدب
مواقع صديقة | أسعار العملات | رسائل سانا | هيئة التحرير | اتصل بنا | للإعلان على موقعنا |
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
كلمات دلالية: الاحتلال الإسرائیلی مستشفى المعمدانی تشرین الأول أکثر من
إقرأ أيضاً:
تعطيل الاحتلال الإسرائيلي لصفقة التهدئة وقرع طبول الحرب
مع انتهاء المرحلة الأولى من صفقة التهدئة وتبادل الأسرى بين الاحتلال الإسرائيلي والمقاومة، نحن أمام سلوك انتهازي إسرائيلي غير مستغرب، ومتكرر في تعامل الكيان الإسرائيلي مع الجانب الفلسطيني والبيئة العربية.
كان الخرق الإسرائيلي لاتفاق التهدئة فاضحا بإغلاق المعابر ومنع دخول البضائع، بالرغم من أن انتهاء المرحلة الأولى يلزم الجانب الإسرائيلي بمتابعة المفاوضات والاستمرار في فتح المعابر، وصولا للترتيبات النهائية للمرحلتين الثانية والثالثة.
هدف نتنياهو من إغلاق المعابر وتعطيل الصفقة إلى:
1- ابتزاز المقاومة الفلسطينية، ووضع مزيد من الضغوط عليها لمحاولة تحقيق مكاسب غير منصوص عليها في الصفقة المتوافق عليها، وخصوصا في أجواء يسعى فيها أبناء قطاع غزة إلى لملمة أنفسهم وتضميد جراحهم، وتوفير الحد الأدنى لمتطلباتهم الحياتية.
2- الحفاظ على تماسك الحكومة الإسرائيلية، وخشية نتنياهو من انهيارها، بسبب تهديد سموتريتش بالانسحاب من الحكومة إذا ما دخلت الحكومة في استحقاقات المرحلة الثانية.
خبرة الجانب الإسرائيلي في التعامل مع السلطة الفلسطينية ومع الجانب العربي، لن تُسعفه كثيرا في تعامله مع المقاومة. فقد أثبتت المقاومة صلابتها خلال 18 عاما من الحصار، وفي خمس حروب على قطاع غزة، وقدمت عشرات الآلاف من الشهداء وفي مقدمتهم قادتها، دون أن تتنازل عن أهدافها. و"الفهلوة" الإسرائيلية لن تجدي نفعا في التعامل مع المقاومة
3- الاستفادة من الغطاء الأمريكي الذي لا يحترم الاتفاقات والمواثيق، والذي بدا متقدما حتى على الجانب الإسرائيلي في طرح أفكار باستملاك قطاع غزة وتهجير أهله؛ وكذلك الاستفادة من الأفكار التي طرحها مبعوث الرئيس الأمريكي للشرق الأوسط ستيفن ويتكوف (Steven Witkoff) بشأن إطلاق سراح الأسرى لدى حماس؛ ومحاولة استثمار ذلك في وضع مزيد من الضغوط على المقاومة.
4- محاولة استعادة زمام المبادرة في الحرب الإعلامية والنفسية مع المقاومة، وتقديم خطاب متشدد للبيئة الداخلية الإسرائيلية، بعد أن كسبت المقاومة الجولات الإعلامية في عمليات تبادل الأسرى، ومحاولة الإيحاء بوجود تطورات وإعادة تموضع وتجهيزات وترتيبات إسرائيلية متعلقة باستئناف الحرب على قطاع غزة، خصوصا في ضوء تولي رئيس الأركان الجديد إيال زامير منصبه، وتغيير عدد من المواقع القيادية، والإعلان عن نتائج بعض التحقيقات في أحداث 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023؛ وبالتالي، محاولة الإيحاء بقدرة الجانب الإسرائيلي هذه المرة على حسم المعركة.
* * *
يبدو أن خبرة الجانب الإسرائيلي في التعامل مع السلطة الفلسطينية ومع الجانب العربي، لن تُسعفه كثيرا في تعامله مع المقاومة. فقد أثبتت المقاومة صلابتها خلال 18 عاما من الحصار، وفي خمس حروب على قطاع غزة، وقدمت عشرات الآلاف من الشهداء وفي مقدمتهم قادتها، دون أن تتنازل عن أهدافها. و"الفهلوة" الإسرائيلية لن تجدي نفعا في التعامل مع المقاومة؛ خصوصا أننا أمام صفقة موقّع عليها لها "ضامنون" دوليون؛ وبالتالي فإصرار المقاومة على موقفها له سنده وشرعيته الثابتة.
هل معنى ذلك أن نتنياهو سيلجأ للحرب؟!
ليس بالضرورة، فالمعطيات التي بين يديه ربما تدفعه للابتزاز التكتيكي ولكن ليس في الولوغ في مستنقع الحرب. فبعد تجربة 471 يوما من الحرب الهمجية الوحشية التي استخدم فيها كل ما يمكن تخيُّله من وسائل القتل والدمار، ثم خرج بهذه الصفقة، ليس ثمة ما في الأفق ما يشجعه على حرب مماثلة تؤدي إلى نتائج أفضل. ثم إن المزاج العام للجمهور الإسرائيلي الصهيوني لا يميل للحرب، ويفضل الدخول في المرحلة الثانية من الصفقة.
نعم، ثمة غُصَّة لدى الجانب الإسرائيلي أنه لم يحقق أهدافه من الحرب، وأن حماس استرجعت تموضعها القوي في القطاع، وملأت مباشرة سؤال "اليوم التالي" للحرب؛ ولكن المؤسسة العسكرية الإسرائيلية كانت تدرك قبل أكثر من سبعة أشهر على نهاية الحرب أنها وصلت إلى أقصى مدى ممكن وأنها استنفذت أدواتها.. وأنها دفعت أثمانا هائلة في "الوقت الضائع" إلى حين وصول القيادة السياسية لقناعة بتوقيع الاتفاق.. ولذلك فإن قرع طبول الحرب يظل في إطار التكتيك.
وصحيح أن ثمة مخاوف لدى نتنياهو من انسحاب سموتريتش من الحكومة ومن انهيار حكومته، ولكن في المقابل فإن الاستحقاق الانتخابي للكنيست لم يتبقَّ عليه أصلا في توقيته الدوري سوى بضعة أشهر (نحو 8 أشهر)؛ وبالتالي فلن يُحدث انسحابه فرقا كبيرا. ثم إن أطرافا من المعارضة مستعدة لإعطاء الحكومة نوعا من شبكة الأمان لإنفاذ المرحلة الثانية من الاتفاقية، بما يمنع سقوط الحكومة.
تهديدات ترامب للمقاومة، فيجب التعامل معها في ضوء معرفة الطبيعة الشخصية لترامب وطريقته في الحكم والإدارة. ويدخل في ذلك تهديداته الأخيرة لحماس بوجوب إطلاق سراح جميع الأسرى فورا، وخروج قيادات حماس من القطاع
أما تهديدات ترامب للمقاومة، فيجب التعامل معها في ضوء معرفة الطبيعة الشخصية لترامب وطريقته في الحكم والإدارة. ويدخل في ذلك تهديداته الأخيرة لحماس بوجوب إطلاق سراح جميع الأسرى فورا، وخروج قيادات حماس من القطاع، وإلا فسيكون الثمن "جحيما".. فترامب نفسه يمارس براجماتية التاجر الانتهازي، بينما ينظر بنرجسية وفوقية للآخرين؛ غير أنه شخصية مُتقلّبة لا يمكن التنبؤ بسلوكها، ثم إن سعيه لسرعة الإنجاز مع عدم ميله لخوض الحروب، يجعله ينتقل من موقف إلى آخر. وقد سبق لترامب أن هدد المقاومة بإطلاق سراح الأسرى في توقيت محدد، ولم تستجب له، وهو من طرفه لم يفعل شيئا.
ثم إن ترامب نفسه تجاوز "المحرمات" الأمريكية على مدى نحو ثلاثين عاما، وعقد محادثات مباشرة مع حماس، بشأن إطلاق سراح الأسرى الأمريكان. وهو نفسه يعمل الشيء ونقيضه في دعمه لمسار التسوية السلمية والتطبيع، بينما يدعم ضمّ أجزاء من الضفة الغربية وتهجير أهل قطاع غزة وتهديد الأمن القومي للبلاد العربية.
* * *
حماس من طرفها، أوضحت أنها غير قابلة للابتزاز، وأنها لا تخشى تهديدات نتنياهو وترامب، وأنها مع إنفاذ الاتفاقية، لكنها لا تخشى من الحرب إن فُرضت عليها، وأن تهديدات ترامب (من ناحية منطقية) يجب أن تُوجَّه إلى من يُعطّل الاتفاق ويرفض تنفيذه (الطرف الإسرائيلي)، وليس إلى من يلتزم به.
وتظل المعضلة الإسرائيلية أن حماس ما تزال تملك ورقة الأسرى، وأن الاحتلال الإسرائيلي الذي فشل في تحرير أي من أسراه طوال هذه الحرب المريرة، لن يحصد إلا الفشل إذا ما أعاد المحاولة.
ولذلك، فقد يتابع الاحتلال الإسرائيلي لعبة الضغوط والابتزاز وتضييع الوقت، لكن يقظة المقاومة وحكمتها وحزمها المعتاد، سيجبر الاحتلال في النهاية على تنفيذ الاتفاق.
x.com/mohsenmsaleh1