الهند تعلن إرسال بعثة مأهولة إلى القمر بحلول عام 2040
تاريخ النشر: 18th, October 2023 GMT
دعا رئيس الوزراء الهندي نارندرا مودي إدارة الدراسات الفضائية الهندية إلى إنشاء أول محطة مدارية هندية مأهولة بحلول عام 2035.
كما وجه بإرسال أول بعثة فضائية هندية مأهولة إلى القمر بحلول عام 2040. و قد أفاد بذلك ديوان رئيس الوزراء الهندي.
إقرأ المزيد مسبار استكشاف الشمس الهندي يصل إلى مدار جديدوعقد "مودي" الثلاثاء 17 أكتوبر اجتماعا مع الموظفين في إدارة الدراسات الفضائية الهندية حيث بحث معهم التحضيرات لتجهيز أول بعثة هندية مأهولة في مدار الأرض "غاغانيان".
وشدد رئيس الوزراء على ضرورة تكريس نجاح بعثتي "تشاندرايان – 3" القمرية و"أديتيا إل 1" الشمسية التي تم إطلاقهما في يوليو وسبتمبر الماضييْن. وقال إن الهند يجب أن تضع أهدافا طموحة جديدة، بما في ذلك إنشاء محطة الفضاء المدارية الهندية وإرسال رواد الفضاء الهنود إلى القمر بحلول عام 2040.
ومن أجل تحقيق تلك المشاريع، ستقوم إدارة الدراسات الفضائية بوضع خارطة الطريق الخاصة بدراسة القمر والتي ستتضمن إطلاق بعثات فضائية جديدة في إطار مشروع "تشاندريان". ودعا رئيس الوزراء العلماء الهنود إلى تطوير برامج دراسة كوكب الزهرة وإرسال مسبار إلى المريخ.
المصدر: تاس
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الفضاء رئیس الوزراء بحلول عام
إقرأ أيضاً:
حماس: قصف بناية سكنية مأهولة في بيت لاهيا؛ إمعان في حرب الإبادة
بيت لاهيا - صفا
قالت حركة حماس إن المجزرة التي ارتكبها جيش الاحتلال بقصف بناية سكنية على رؤوس ساكنيها في بيت لاهيا؛ إمعان في حرب الإبادة والانتقام من المدنيين العزل.
وأضاف بيان للحركة الأحد أن القصف الإجرامي الذي نفّذه جيش الاحتلال الفاشي واستهدف بناية سكنية في بيت لاهيا شمال قطاع غزة، ودمّرها على رؤوس سكانها، ما أدى لاستشهاد ما يزيد على خمسين مواطناً داخلها، أكثر من ثلثهم من الأطفال؛ هو إمعان صهيوني في عمليات الإبادة والتطهير العرقي والانتقام الوحشي من المدنيين العزل، تحدث أمام سمع وبصر العالم.
وأكدت حماس أن تواصل المجازر الوحشية وحرب الإبادة وحرب التجويع التي تستهدف تهجير شعبنا وتصفية قضيتنا الوطنية، لن تفلح في تحقيق أهدافها أو كسر إرادة شعبنا.
وطالب البيان المجتمع الدولي والأمم المتحدة، والحكومات العربية والإسلامية، بكسر حالة العجز والصمت عن هذه الجرائم، والتحرّك الفوري لوقف المجازر المستمرة في قطاع غزة، وخصوصاً في الشمال، وكسر الحصار الإجرامي وحرب التجويع ضد المدنيين فيه، والتي توسّعت لتشمل جميع مناطق قطاع غزة.