ضوابط الدعاية للانتخابات الرئاسية 2024
تاريخ النشر: 18th, October 2023 GMT
أيام قليلة تفصلنا عند بدء الحملات الانتخابية للمرشحين على منصب رئيس الجمهورية والتي من المقرر أن تبدأ في 9 نوفمبر المقبل حسب القرار رقم 15 لسنة 2023 للهيئة الوطنية للإنتخابات.
عبدالسند يمامة: "استقلال مصر مرتبط بحزب الوفد.. وعازم على النجاح في الانتخابات" ندوة حول "أهمية المشاركة السياسية في الانتخابات الرئاسية" بمنفلوطوعرفت الهيئة الوطنية للانتخابات فى قرارها رقم 15 لسنة 2023 الخاص بالدعاية الانتخابية بأن تكون الدعاية الانتخابية عن طريق الاجتماعات المحدودة والعامة، والحوارات، ونشر وتوزيع مواد الدعاية الانتخابية، ووضع الملصقات واللافتات واستخدام وسائل الإعلام المسموعة والمرئية والمطبوعة والالكترونية، وغيرها من الأنشطة التي يجيزها القانون أو القرارات التي تصدرها الهيئة الوطنية للانتخابات.
ضوابط الدعاية الانتخابية
حددت الهيئة الوطنية للانتخابات مجموعة من الضوابط للدعاية الانتخابية للمرشحين في الانتخابات الرئاسية 2024 والتي جاءت كالتالي:
تبدأ الحملة الانتخابية من تاريخ إعلان القائمة النهاية للمرشحين ورموزهم يوم الخميس الموافق 9 نوفمبر 2023، وتتوقف بالنسبة لانتخابات المصريين بالخارج اعتبارًا من الساعة 12 صباحا بالتوقيت المحلي لكل دولة يوم الأربعاء 29 نوفمبر 2023، ويكون توقفها بالنسبة للانتخابات بالداخل اعتبارا من 12 صباحا يوم الجمعة 8 ديسمبر.
فى حالة انتخابات الإعادة تبدأ الحملة الانتخابية من يوم الثلاثاء 19 ديسمبر، تتوقف الحملة الانتخابية فى الإعادة بالنسبة لانتخابات المصرين بالخارج الساعة الثانية عشر ظهرًا بالتوقيت المحلي لكل دولة يوم الخميس 4 يناير، وتتوقف الحملة الانتخابية فى الاعادة بالنسبة لانتخابات المصرين بالداخل الساعة الثانية عشر ظهراً يوم الأحد 7 يناير.
ويحق للمترشح في الانتخابات الرئاسية استخدام وسائل الإعلام المرئية والمسموعة، إضافة إلى المؤسسات الصحفية المملوكة للدولة، ، وتلتزم وسائل الإعلام المشار إليها بتحقيق المساواة، وتكافؤ الفرص بين المرشحين في استخدامها لأغراض الدعاية.
محظورات الدعاية الانتخابية
نصت المادة 19 من القانون رقم 22 لسنة 2014 الخاص بالانتخابات الرئاسية على المحظورات التى يجب أن يحظر بوجه خاص القيام بها:
التعرض لحرمة الحياة الخاصة لأي من المرشحين.
تهديد الوحدة الوطنية أو استخدام الشعارات الدينية أو التي تدعو للتمييز بين المواطنين.
استخدام العنف أو التهديد باستخدامه.
تقديم هدايا أو تبرعات أو مساعدات نقدية أو عينية أو غير ذلك من المنافع أو الوعد بتقديمها، سواء كان ذلك بصورة مباشرة أو غير مباشرة.
استخدام المباني والمنشآت ووسائل النقل والانتقال المملوكة للدولة أو لشركات القطاع العام أو لقطاع الأعمال العام بأي شكل من الأشكال.
استخدام المصالح الحكومية والمرافق العامة ودور العبادة، والمدارس والجامعات وغيرها من مؤسسات التعليم العامة والخاصة ومقار الجمعيات والمؤسسات الأهلية في الدعاية الانتخابية.
إنفاق المال العام وأموال شركات القطاع العام، وقطاع الأعمال العام، والجمعيات والمؤسسات الأهلية في أغراض الدعاية الانتخابية.
الكتابة بأي وسيلة على جدران المباني الحكومية أو الخاصة.
يحظر على شاغلي المناصب السياسية وشاغلي وظائف الإدارة العليا في الدولة، الاشتراك بأي صورة من الصور في الدعاية الانتخابية، بقصد التأثير الإيجابي أو السلبي على نتيجة الانتخابات، أو على نحو يخل بتكافؤ الفرص بين المترشحين.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الدعاية للانتخابات الرئاسية الانتخابات الرئاسية الهيئة الوطنية للانتخابات الدعاية الانتخابية ضوابط الدعاية الانتخابية الانتخابات الرئاسیة الدعایة الانتخابیة الحملة الانتخابیة فی الانتخابات
إقرأ أيضاً:
حزب الله يستخدم صاروخ نور لأول مرة في الحرب.. هذه مواصفاته
أعلن حزب الله اللبناني الاثنين، استخدام صاروخ "نور" لأول مرة في المعركة ضد الاحتلال الإسرائيلي جنوبي البلاد.
وقال الحزب في بيانه، إنه "دعماً لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وإسناداً لمقاومته الباسلة والشريفة، ودفاعًا عن لبنان وشعبه، استهدف مجاهدو المقاومة الإسلامية مستعمرة كفر جلعادي بصاروخ نور".
ومستوطنة كفر جلعادي تقل في الجليل الأعلى المحتلة، شمالي فلسطين.
ويعد صاروخ "نور" إيراني الصنع، واحدا من الصواريخ الباليستية التي يملكها حزب الله اللبناني، والمخصص بالأساس لاستهداف السفن والمراكب البحرية.
وصنعت القوات البحرية الإيرانية "نور" في العام 2005، وهو صاروخ مطور عن صاروخ C-802 الصيني.
ويصل مدى النسخة الإيرانية إلى 120 كيلومتر، وفي نماذج أخرى أكثر من 200 كم.
ويُطلَق هذا الصاروخ من المنصات الأرضية والبارجات والمقاتلات، كما واستطاع الإيرانيون تزويد الحوامات بهذا الصاروخ والتي تكون نسبة إصابة الصاروخ للهدف 98 بالمائة.
ويُعتقد أن حزب الله استخدم "نور" في استهداف الطراد الإسرائيلي "هانيت" عام 2006، وهي أقوى سفينة تابعة لبحرية جيش الاحتلال الإسرائيلي حينها.
والاثنين، أكد الشيخ نعيم قاسم، نائب الأمين العام لحزب الله، أن استشهاد الأمين العام حسن نصر الله، وقيادات الصف الأول في الجناح العسكري للحزب، لن تثني المقاومة على الاستمرار في المعركة ضد الاحتلال الإسرائيلي.
حزب الله يعلن استخدام سلاح جديد صاروخ نور في الميدان .. pic.twitter.com/mgaCjQLtzd
— همام شعلان || H . Shaalan (@osSWSso) September 30, 2024