بيع بورتريه الفيوم في أحد المزادات العالمية بلندن.. اعرف ثمنه
تاريخ النشر: 18th, October 2023 GMT
تعرض دار كريستيز للمزادات العالمية في لندن، مجموعة من القطع الأثرية ضمن مزاد "انتيكات"، لبيع الاثار المصرية والرومانية، ومن بين القطع الأثرية المعروضة، صورة لمومياء خشبية مصرية مرسومة لشاب تعرف باسم بورتريهات الفيوم، ترجع إلى الفترة الرومانية من حوالى القرن الثاني الميلادى، ويقدر ثمنه ما بين 40 إلى 60 الف جنيه استرلينى.
ومن بين القطع المعروضة، الجرة الكانوبية التى ستعرض بالمزاد مصنوعة من الطين المصبوغ على الطراز المصرى لمينتو-ناختي، تعود إلى المملكة الوسطى خلال الفترة الانتقالية الثانية والأسرة 13-17، التي تعود إلى حوالي 1773-1550 قبل الميلاد، ويقدر ثمنها ما بين 20 إلى 30 ألف جنيه استرلينى.
تتكون هذه الجرة الكانوبية من قاعدة خزفية مشتعلة مع غطاء منفصل على شكل رأس إنسان، وهى مثال غير عادى بسبب تاريخها وكتاباتها وزخارفها ذات الألوان الزاهية، تتميز صورة المالك بشعر مستعار مطلى بخطوط سوداء، بينما تم تحديد عصابة الرأس والحاجبين والخط التجميلي للعينين باللون الأزرق الفاتح.
اتجاهات الجمهور المصري.. رسالة دكتوراة تكشف حجم التفاعل مع الخدمات الحكومية الإلكترونية الموسيقار منير مراد .. لماذا لم يحضر جنازته سوى شخصين| اعرف التفاصيلوتم رسم العيون بزوايا حمراء الحاوية التى يوضع عليها الغطاء لها كتف عريض يضيق إلى قاعدة مدببة، الخلفية السوداء للجرة يقابلها حقل أصفر من الكتابة الهيروغليفية في أربعة أسطر، مرسومة باللون الأزرق الفاتح ومحددة بخطوط تسجيل سوداء رفيعة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: بورتريه الاثار المصرية الهيروغليفية الكتابة الهيروغليفية بورتريهات
إقرأ أيضاً:
غوّاصون نرويجيون يستكشفون حطام السفينة الألمانية الحربية "بلوتشر"|شاهد
عرضت فضائية يورونيوز تقريرًا بـ عنوان :"غوّاصون نرويجيون يستكشفون حطام السفينة الألمانية الحربية "بلوتشر".
وتتواصل جهود الغوّاصين النرويجيين لاستكشاف حطام السفينة الحربية الألمانية "بلوتشر"، التي غرقت خلال معركة دروباك في عام 1940، في أعماق أوسلو فيورد.
وقد حصل الغطاسون على إذن خاص للغوص إلى عمق 90 مترًا لاستعادة القطع الأثرية والأغراض الشخصية التي كانت على ظهر السفينة.
ومن المقرر عرض هذه القطع في متحف جديد سيتم افتتاحه العام المقبل، حيث يهدف إلى تسليط الضوء على حطام إحدى أشهر السفن في تاريخ النرويج.
ويعتقد القائمون على المتحف أن هذا المشروع سيوفر معلومات جديدة ويعزز الفهم العام للأحداث التاريخية المرتبطة بتلك الفترة.
وتعتبر جهود استكشاف الحطام مهمة تاريخية، حيث تهدف إلى الحفاظ على الذاكرة الجماعية لتلك الحقبة، وتقديم تجربة تعليمية غنية للزوار، تعكس الأثر العميق الذي تركته الحرب العالمية الثانية على النرويج.