نيرفانا للسفر والسياحة تتألق في جوائز السفر العالمية وتحصد تسع جوائز مرموقة
تاريخ النشر: 18th, October 2023 GMT
أبوظبي – الوطن
في شهادة على التميز والالتزام الراسخ في قطاع السفر والسياحة، حققت شركة نيرفانا للسفر والسياحة، إحدى شركات مجموعة نيرفانا القابضة والتي تتخذ من أبوظبي مقراً لها، فوزاً مدوياً في حفل “جوائز السفر العالمية 2023”. فقد حرصت الجهة المنظمة للجوائز والتي تحظى بمكانة عالمية، وتجمع نخبة الشركات العاملة في قطاع السفر والضيافة العالمي، على تكريم شركة نيرفانا للسفر والسياحة بمنحها إحدى عشرة جائزة من جوائزها المرموقة، مما يعزز مكانة الشركة في ريادة قطاع السفر والسياحة.
وشملت الجوائز التي نالتها شركة نيرفانا للسفر والسياحة ما يلي:
جوائز السفر العالمية:
جائزة الشركة الرائدة في تنظيم الرحلات السياحية في أبوظبيجائزة شركة الليموزين الرائدة في أبوظبيجائزة الشركة الرائدة في مجال تنظيم الرحلات السياحية في الأردنجائزة الشركة الرائدة في إدارة السفر في الأردنجائزة شركة الليموزين الرائدة في الشرق الأوسطجائزة الشركة الرائدة في إدارة الوجهات السياحية في الشرق الأوسطجائزة الشركة الرائدة في مجال تنظيم الرحلات السياحية في الشرق الأوسط
أما جوائز تكنولوجيا السفر العالمية، التي حصلت عليها شركة نيرفانا حول العالم:
أفضل وكالات السفر التجارية في الشرق الأوسطأفضل وكالات السفر التجارية في العالم
وبقيت شركة نيرفانا على قائمة الفائزين بجوائز هذه المسابقة منذ عام 2015، غير أن الفوز الذي حققته الشركة هذا العام يُشكل اعترافاً بالأداء المتميز للشركة ونموها في المشهد العالمي لمرحلة ما بعد جائحة كوفيد، والتزام الشركة الراسخ بتقديم خدمات استثنائية ضمن قطاع السفر والسياحة.
وقد عبر علاء العلي، الرئيس التنفيذي لمجموعة نيرفانا القابضة عن امتنانه وفخره بهذه الإنجازات قائلاً: “تعكس هذه الجوائز تصميم والتزام فريقنا وعمله الدؤوب، وشغفه بخدمة قطاع السفر والسياحة. إن هذا التكريم يُلهمنا ويُحفزنا على أن نستمر في تقديم خدمات لا مثيل لها لعملائنا الكرام. ونحن ملتزمون برفع معايير الخدمة ووضع معايير جديدة لهذا القطاع في السنوات القادمة إن شاء الله، وبما يتماشى مع رؤية القيادة الرشيدة”.
وأضاف العلي قائلاً: “يُعزى هذا التكريم إلى حد بعيد إلى فرقنا الملتزمة على امتداد المنطقة، وإلى شراكاتنا المحلية والإقليمية الراسخة ضمن قطاع السفر والسياحة، حيث دأبت الشركة من خلال حضورها المحلي والإقليمي والعالمي على توفير خبرات وذكريات لا تنسى للمسافرين، وضمان تمتعهم برحلات مريحة وسلسة من الانطلاق وحتى العودة الآمنة”.
وتَعِدُ شركة نيرفانا للسفر والسياحة جميع عملائها وشركائها أن تجعل من هذا الإنجاز حافزاً جديداً لمزيد من التميز في الخدمة، وتتطلع قدماً إلى سنوات طويلة من تقديم تجارب وخبرات السفر الاستثنائية. فهذه الجوائز ما هي سوى انعكاس لسعيها الدائم للتميز والتزامها بتوفير تجارب سفر وسياحة لا تُنسى لجميع عملائها.
المصدر: جريدة الوطن
كلمات دلالية: الشرکة الرائدة فی السفر العالمیة السیاحیة فی فی الشرق
إقرأ أيضاً:
الصحة العالمية تطالب بوقف الهجمات على مستشفيات قطاع غزة.. أصبحت ساحات للمعركة
طالب مدير منظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبريسوس، بوقف الهجمات على المستشفيات في قطاع غزة بعد أن قصفت "إسرائيل" مستشفى الأهلي العربي "المعمداني" ومستشفى الوفاء، وداهمت مستشفى كمال عدوان واعتقلت مديره حسام أبو صفية خلال الأيام الماضية.
وقال غيبريسوس، في منشور على منصة "إكس" (تويتر سابقا) "لقد أصبحت المستشفيات في غزة مرة أخرى ساحات للمعركة، والمنظومة الصحية تحت تهديد خطير".
وأضاف "نكرر: أوقفوا الهجمات على المستشفيات. الناس في غزة يحتاجون إلى الوصول إلى الرعاية الصحية. العاملون في الخدمات الإنسانية يحتاجون إلى إتاحة المجال لهم لتقديم المساعدات الصحية. أوقفوا إطلاق النار!".
Hospitals in #Gaza have once again become battlegrounds and the health system is under severe threat.
Kamal Adwan Hospital in northern #Gaza is out of service — following the raid, forced patient and staff evacuation and the detention of its director, Dr Hussam Abu Safiya two… — Tedros Adhanom Ghebreyesus (@DrTedros) December 30, 2024
وأوضح أن المنظمة وبالتعاون مع شركائها قامت بتسليم الإمدادات الطبية الأساسية والغذاء والماء إلى المستشفى الإندونيسي، مشيرا إلى أنه تم نقل 10 مرضى في حالة حرجة إلى مستشفى الشفاء، لكن قوات الاحتلال قامت باحتجاز 4 مرضى أثناء نقلهم، داعيا سلطات الاحتلال إلى ضمان احترام احتياجاتهم الصحية، وحقوقهم.
كما طالب بضرورة الإفراج عن مدير مستشفى كمال عدوان الدكتور حسام أبو صفية الذي لا يعرف مكان وجوده.
وزعم جيش الاحتلال إن "مسلحين" من حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية "حماس" كانوا "الهدف" من ضربة استهدفت مستشفى الوفاء في مدينة غزة أمس الأحد، والتي قال الدفاع المدني الفلسطيني إنها أسفرت عن استشهاد سبعة أشخاص.
واعتقلت قوات إسرائيلية يوم الجمعة أكثر من 240 فلسطينيا بينهم العشرات من أفراد الطاقم الطبي بمستشفى كمال عدوان، وذكرت السلطات الصحية في القطاع وجيش الاحتلال الإسرائيلي أن من بينهم مدير المستشفى حسام أبو صفية.
وقال جيش الاحتلال إن المستشفى كان يستخدم كـ"مركز قيادة للعمليات العسكرية لحماس وإن المعتقلين يشتبه في أنهم من المسلحين"، مضيفا أن أبو صفية "اقتيد للاستجواب للاشتباه في أنه من نشطاء حماس".
ويذكر أن تنحو 1060 كادر طبي في القطاع غزة قد استشهدوا منذ بدء العدوان، في السابع من تشرين الأول/ أكتوبر عام 2023، فيما اعتقل أكثر من 310 آخرين، وأصيب المئات، ودمر نحو 130 سيارة إسعاف، حسب وزارة الصحة الفلسطينية.
وقد أدى الاستهداف المتعمد للبنية التحتية الطبية إلى حرمان المدنيين من إمكانية الوصول إلى خدمات الرعاية الصحية الأساسية.
وحذرت منظمات أممية من أن حجم الامدادات الطبية التي تدخل غزة غير كافية لاستدامة الاستجابة الصحية، وأن جميع عمليات الاجلاء الطبي خارج غزة لا تزال متوقفة.
وأعلنت وزارة الصحة في قطاع غزة أن الاحتلال الاسرائيلي ارتكب 3 مجازر ضد العائلات في قطاع غزة، وصل منها للمستشفيات 27 شهيد و 149 غصابة خلال الـ 24 ساعة الماضية.
وأضافت الوزارة إن "عدد من الضحايا لازال تحت الركام وفي الطرقات ولا تستطيع طواقم الاسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم".
وقالت إن حصيلة العدوان الاسرائيلي ارتفعت إلى 45,541 شهيد و 108,338 إصابة منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر للعام 2023.