سواليف:
2024-12-24@12:21:03 GMT

حين يكون الفرق منزلة عشرية

تاريخ النشر: 18th, October 2023 GMT

حين يكون الفرق منزلة عشرية

حين يكون الفرق منزلة عشرية
بقلم سناء احمد شعلان
ما يفصل #النصر عن #العار منزلة أعشار في 7-10-2023 كان يوم النصر و العزة و الفخر في 17-10-2023 كان يوم العار العربي فقد اضرمت النار في نخوتنا و عروبتنا و حيلتنا لا في #مستشفىالمعمداني ان تلك المجزرة و الجريمة ما كانت الا بصمة و اعتراف ان #غزة تحارب وحدها و لا ادانة لما يحدث اي قانون دولي لا ينطق حين تمس الجرائم الشعب الفلسطيني اي قانون دولي يصمت و يتحدث بناء على العرق و الجنس و الدين .

17-10-2023 أثبتت لنا #القضيةالفلسطينية أن حقوق الانسان عنصرية و ان المنظمات عرقية و ان العالم يشاهد بث حي و مباشر دون أن يتفوه او يثبت وجود ستنتهي الحرب و سينجى من يموت و يموت من ينجى و الانتصار و التحرير أمر محسوم إلهي لكن التاريخ سيكتب ان الوصية الهاشمة لم تنفذ و ان الأقلام فقط من تحركت و ان #القضية_الفلسطينية كانت مجرد ترند تداوله الجميع و تهافت للتصوير و المناداة و التنديد و الاستنكار و أن السلاح قد جند بغير مرماه و كانت نيرانه صديقة
ستتحدث الأرض و تقول من خان و من صمد و تصرخ النيران بلهيب القلوب المحروقة لا الجثث المنتشرة … أيعقل أن ننسى صراخ النيران و دموع الأطفال و الأشلاء في الجوار اين الطفولة مما حدث اين الطفولة حين يقول الطفل “انقسمت جمجمة صديقي و خرج مخه من الداخل” لم اسمع هذه الجملة في ترجمة أفلام الرعب انها في ساحة حرب غزة .
كيف تنجو في القطاع المعادلة الصعبة لا تخرج من منزلك و لا تبقى فيه لا تذهب الى المدرسة التي تبنى لتكون ملاجئ و لا تذهب الى المشفى التي لا تقصف في الحروب ففي غزة تقصف المشافي و يضرم بها النيران ايضًا لا تمشي في الشوارع و لا في الأحياء و لا المخابز و لا الملاعب و لا الساحات فقط قف ففي غزة يهرب المدنيين من موتٍ الى موت و من قدرٍ الى قدر ..

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: النصر العار غزة القضية الفلسطينية

إقرأ أيضاً:

أميركا تقصف صنعاء والحديدة والمنصات تشكك في دقة الضربات وأهدافها

وأعلنت جماعة أنصار الله صباح أمس السبت تنفيذها عملية عسكرية استهدفت منطقة يافا المحتلة بصاروخ باليستي فرط صوتي من طراز "فلسطين 2".

وأكدت الإذاعة الرسمية الإسرائيلية أن الصاروخ انفجر في شارع يافا جنوب تل أبيب، مما أدى إلى إصابة 30 شخصا وإلحاق أضرار مادية كبيرة بالمنطقة.

واعترف جيش الاحتلال الإسرائيلي بفشل محاولات اعتراض الصاروخ اليمني، وكشف تحقيق لسلاح الجو الإسرائيلي أن سقوط الصاروخ كان نتيجة خلل في صاروخ الاعتراض وليس في المنظومة الدفاعية، مستبعدا أن يكون الصاروخ الحوثي مزودا برأس حربي قادر على المناورة.

وردا على هذا الهجوم شنت القوات الأميركية والبريطانية غارات على مناطق في صنعاء والحديدة مساء أمس السبت، وأفادت وسائل إعلام تابعة لأنصار الله بأن الغارات استهدفت منطقة عطان في صنعاء وجبل الجدع بمديرية اللحية في الحديدة غربي اليمن.

وأعلنت القيادة الوسطى الأميركية أنها نفذت غارات جوية دقيقة على مستودع لتخزين الصواريخ ومنشأة للقيادة والسيطرة تابعة لأنصار الله في صنعاء.

وأوضحت أن الضربات تهدف إلى تعطيل وتقليص عمليات الجماعة، خاصة الهجمات ضد السفن في جنوب البحر الأحمر وباب المندب وخليج عدن، كما أكدت إسقاط مسيّرات عدة وصاروخ كروز مضاد للسفن فوق البحر الأحمر خلال العملية.

إعلان

من جانبه، وصف عضو المجلس السياسي لجماعة أنصار الله محمد علي الحوثي الهجمات الأميركية بأنها "إرهابية ومدانة وغير مشروعة"، مؤكدا أنها "تساند إرهاب الاحتلال الإسرائيلي لاستمرار إبادة وحصار أبناء غزة"، وشدد على أن هذه الهجمات "لن توقف عمليات الإسناد لغزة".

واستعرضت حلقة 22-12-2024 من برنامج "شبكات" بعض تغريدات النشطاء التي شككت في فاعلية الغارات على اليمن وقدرتها على تحقيق أهدافها.

وبحسب المغرد عميد، فإن الاحتلال يظن أن غاراته يمكن أن تثني الشعب اليمني عن موقفه، وغرد يقول "العدو الصهيوني يظن واهما أن بإمكان غاراته أن تثني شعبنا الصامد عن موقفه تجاه ما يحصل لإخواننا في غزة".

وفي السياق نفسه، تساءل الناشط "المجنون" عن جدوى هذه الغارات، وكتب يقول "كم شنت أميركا وإسرائيل غارات جوية على الحوثي، هل قتلت أحدا منهم؟".

من جهته، شكك صاحب الحساب "ناجي" في دقة الضربات الجوية، وغرد يقول "أتحداهم أن يكونوا قد نفذوا ضربات جوية دقيقة كما يزعمون"، وأكمل موضحا فكرته "منشآت تخزين الصواريخ ومنشآت القيادة والتحكم التي تديرها جماعة الحوثي ليست في صنعاء، ولا أحد يعلم مواقعها بدقة، هم فقط يبررون قصف المدينة الصامدة وإثارة الرعب في نفوس سكانها".

ومن زاوية أخرى، عبر الناشط أبو ضياء عن فخره بعمليات الحوثيين، وغرد "أحرار اليمن يضربون عمق العدو الصهيوني المحتل من أجل غزة، وأميركا تساند العدو الصهيوني وترد وتقصف يمن الإيمان".

من ناحيتها، نقلت هيئة البث الإسرائيلية عن مسؤولين أمنيين قولهم إن إسرائيل تستعد لهجوم آخر في اليمن، وهذه المرة ستحاول إشراك دول أخرى في الهجوم.

وذكر مصدر إسرائيلي لهيئة البث أن إسرائيل تنسق بشكل وثيق مع الأميركيين، ونقلت لهم رسالة بأنها تتوقع منهم زيادة هجماتهم على الحوثيين.

22/12/2024

مقالات مشابهة

  • القوات المسلحة تقصف هدفين عسكريين في يافا وعسقلان
  • "أنصار الله" تقصف هدفين عسكريين للعدو الإسرائيلي
  • عجائب قيام الليل في الشتاء: منزلة ودعاء لا تهدرهما
  • أميركا تقصف صنعاء والحديدة والمنصات تشكك في دقة الضربات وأهدافها
  • سفارة روسيا في لشبونة: الأضرار التي لحقت بالسفارة البرتغالية في كييف كانت بسبب قوات الدفاع الجوي الأوكرانية
  • المليشيا تقصف أحياء كرري والصحة تعلن عن (٤) إصابات وسط المدنيين
  • القانون للضعفاء
  • سرايا القدس تقصف تحشدات العدو الصهيوني في مخيم جباليا شمالي قطاع غزة
  • (عودة وحيد القرن) كانت من أنجح العمليات التي قام بها قوات الجيش السوداني
  • أوكرانيا تقصف منطقة في عمق روسيا