كاتب سياسي: قصف مستشفى “المعمداني” في غزة جريمة حرب لا يقبلها القانون الإنساني
تاريخ النشر: 18th, October 2023 GMT
أكد الكاتب السياسي الدكتور “فيصل السميري” أن قصف مستشفى المعمداني في قطاع غزة جريمة حرب لا يمكن للقانون الدولي والإنساني قبولها.
وأضاف في تصريحات لـ “الإخبارية”، أن الاحتلال الإسرائيلي تجاوز كل الخطوط الحمراء بقصفه لمشفى المعمداني بقطاع غزة.
وأوضح أن إسرائيل لم تكن تتجرأ لتقوم بهذا الأمر، لولا الضوء الأخضر الذي أعطته لها أمريكا لتنفيذ ما يحلو لها داخل قطاع غزة.
وأشار إلى أن الوضع الإنساني يزداد سواءا داخل غزة، نتيجة للقصف الإسرائيلي المتواصل والمستمر على القطاع منذ اليوم الأول من المعركة.
فيديو | الكاتب السياسي د. فيصل السميري: قصف مستشفى "المعمداني" في غزة جريمة حرب لا يقبلها القانون الإنساني #برنامج_اليوم pic.twitter.com/8L07r431s6
— برنامج اليوم (@Studioekhbariy) October 18, 2023
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: برنامج اليوم غزة فلسطين مستشفى المعمداني
إقرأ أيضاً:
“الإصلاح اليمني” يعتبر تصريح وفد الحوثي بشأن قحطان “تلاعب بالمفاوضات”
يمن مونيتور/ قسم الأخبار
اعتبر حزب التجمع اليمني للإصلاح (أكبر حزب إسلامي في اليمن)، تصريحات وفد الحوثيين في مفاوضات مسقط بشأن المختطف السياسي محمد قحطان “لا يشير إلى جدية في التفاوض، بقدر ما يعبر عن رغبة في التلاعب”.
جاء ذلك، في تصريح لنائب رئيس الدائرة الإعلامية لحزب الإصلاح عدنان العديني، على حسابه بمنصة “إكس” تويتر سابقاً.
وأوضح القيادي في حزب الإصلاح، أن “الانسياق وراء الاحتمالات العبثية التي تطرحها المليشيا الحوثية وترديدها يطرح أسئلة حول مسار التفاوض”.
وفي وقت سابق، أعلن مكتب المبعوث الأممي إلى اليمن هانس غروندبرغ، توصل الحكومة اليمنية والحوثيين إلى اتفاق حول إجراءات إطلاق سراح الأسرى والمختطفين على ذمة الحرب، بينهم السياسي البارز والمختطف لدى الحوثيين محمد القحطان.
في حين قال عبد القادر المرتضي رئيس فريق المفاوضين الحوثيين، إنه تم التوصل إلى اتفاق مع ممثلي الحكومة اليمنية بشأن الإفراج عن القيادي البارز في حزب الإصلاح محمد قحطان، مقابل الإفراج عن 50 من أسرى الجيش لدى الطرف الآخر، وإن كان متوفيا فيتم تسليم جثته مقابل تسليم الطرف الآخر 50 جثة، على حد قوله.
وفي الخامس من أبريل 2015، اختطف الحوثيون القيادي في التجمع اليمني للإصلاح محمد قحطان من منزله في أمانة العاصمة واقتادوه إلى جهة غير معلومة وحتى اللحظة لم يتم الكشف عن مصيره.
مهرجان الفيلم العربي في تورنتو.. نافذة المهاجر على السينما العربية