“الكوني” و “الدبيبة” يلتقيان ضباط منطقة سبها العسكرية والقاطع الحدودي الرابع
تاريخ النشر: 18th, October 2023 GMT
الوطن|متابعات
التقى النائب بالمجلس الرئاسي موسى الكوني، ورئيس الحكومة المنتهية عبدالحميد الدبيبة، اليوم الثلاثاء، ضباط منطقة سبها العسكرية، وضباط القاطع الحدودي الرابع، الذين قدموا إحاطة على طبيعة عمل المنطقة، واستعرضوا المشاكل والصعوبات التي تعيق عمل المنطقة، والقاطع المتمثلة في نقص الإمكانيات التي أدت لضعف تأمين المناطق الحدودية.
وأكد الكوني على ضرورة استمرار العمل لبناء جيش حقيقي، ولائه للوطن يدافع عنه ويحافظ على سيادته لضمان استقراره.
من جانبه شدد الدبيبة على ضرورة الاستمرار في دعم المؤسسة العسكرية العريقة، بعيداً عن التجاذبات السياسية، وتوحيدها حتى تتمكن من أداء المهام الموكلة لها للدفاع عن الوطن والمحافظة على كيانه.
وأكد الاجتماع على تعزيز دور المؤسسة العسكرية في حفظ الأمن، وبسط سيطرة الدولة على المنافذ الحدودية لتحقيق الاستقرار في كل مناطق ليبيا.
الوسومالحكومة المنتهية المجلس الرئاسي ضباط القاطع الحدودي الرابع ضباط منطقة سبها العسكرية ليبياالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: الحكومة المنتهية المجلس الرئاسي ليبيا
إقرأ أيضاً:
علماء يحددون “السن الحرجة” التي يبدأ فيها الدماغ بالتراجع
حدد باحثون باستخدام عمليات مسح الدماغ، والاختبارات، النقطة المحددة في منتصف العمر، عندما تظهر خلايا أدمغتنا أولى علامات الانحدار.
وتوصل الباحثون إلى أن هذا العمر، استنادًا إلى العمليات التي شملت 19300 فرد، يبلغ في المتوسط حوالي 44 عامًا، وهنا يبدأ التنكس في الظهور، قبل أن يصل إلى أسرع معدل له في سن 67.
وفقًا للفريق الذي يقف وراء الدراسة الجديدة، بقيادة باحثين من جامعة ستوني بروك في الولايات المتحدة، يمكن أن تكون النتائج مفيدة في اكتشاف طرق لتعزيز صحة الدماغ بشكل أفضل، خلال المراحل اللاحقة من الحياة.
وقالت عالمة الأعصاب ليليان موخيكا بارودي، من جامعة ستوني بروك: “إن فهم متى وكيف تتسارع شيخوخة الدماغ يمنحنا نقاط زمنية استراتيجية للتدخل”.
وتمكن الفريق أيضًا من تحديد المحرك الرئيسي المحتمل لهذا التدهور، وهو مقاومة الأنسولين العصبية، حيث تشير النتائج إلى أنه مع تقدم أدمغتنا في السن، يكون للأنسولين تأثير أقل على الخلايا العصبية، مما يعني أن الغلوكوز يتم امتصاصه كطاقة أقل، مما يبدأ بعد ذلك في كسر إشارات الدماغ.
وأضافت: “لذلك، فإن توفير وقود بديل خلال هذه النافذة الحرجة، يمكن أن يساعد في استعادة الوظيفة، ومع ذلك، في الأعمار اللاحقة، قد يكون تجويع الخلايا العصبية لفترات طويلة، قد أثار سلسلة من التأثيرات الفيزيولوجية الأخرى، التي تجعل التدخل أقل فعالية”.
واستقر تدهور المخ بعد تناول مكملات الكيتون، مع ظهور أكبر الفوائد لمن هم في منتصف العمر (40 إلى 59 في هذه الحالة).
ويشير هذا إلى أن العلاج من هذا النوع قد ينجح، لكن التوقيت سيكون حاسمًا.
وكالة سبوتنيك
إنضم لقناة النيلين على واتساب