متظاهرون أمام البيت الأبيض يتهمون إدارة بايدن بمساعدة “إسرائيل” في ارتكاب مجزرة مستشفى المعمداني / فيديو
تاريخ النشر: 18th, October 2023 GMT
#سواليف
تجمع المئات من #المتظاهرين أمام #البيت_الأبيض للتعبير عن غضبهم من #المجزرة_الإسرائيلية الأخيرة، التي أسفرت عن استشهاد 500 في #مستشفى_المعمداني في #غزة.
وفي وقت سابق، اعتقلت السلطات الأمريكية أكثر من 30 متظاهرا أمام البيت الأبيض بحسب جهاز الخدمة السرية الأمريكي.
وفي يوم السبت الماضي، نزل آلاف من المتظاهرين إلى شوارع العاصمة للمطالبة بوقف العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، وحثوا الرئيس بايدن على إنهاء الصراع .
متظاهرون أمام البيت الأبيض يتهمون إدارة بايدن بمساعدة "إسرائيل" في ارتكاب مجزرة مستشفى المعمداني في غزة.#الميادين #مستشفى_المعمداني #مجزرة_مستشفى_المعمداني #أميركا #بايدن#طوفان_الأقصى pic.twitter.com/TOIBw6PU5Z
— قناة الميادين (@AlMayadeenNews) October 18, 2023المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف المتظاهرين البيت الأبيض المجزرة الإسرائيلية مستشفى المعمداني غزة الميادين مستشفى المعمداني أميركا بايدن طوفان الأقصى مستشفى المعمدانی البیت الأبیض
إقرأ أيضاً:
ترامب.. العنقاء العائد إلى البيت الأبيض للانتقام
اختتم الرئيس المنتخب للولايات المتحدة، دونالد ترامب، 2024 بسلسلة إنجازات غير مسبوقة، فقد نجا من محاولتي اغتيال، وخرج سالماً من أربع قضايا جنائية، وفاز بانتخابات رئاسية فريدة من نوعها، واجه خلالها مرشحين ديمقراطيين اثنين.
وعندما غادر ترامب السلطة في يناير (كانون الثاني) 2021، بعد هزيمة أمام جو بايدن لم يعترف بها حتى الآن، لم يتوقع كثيرون عودته الناجحة سياسياً مثيراً للجدل لم يتخل يوماً عن خطته لإعادة الولايات المتحدة إلى عظمتها، وفق شعاره الشهير "اجعلوا أمريكا عظيمة مجدداً".وفي نوفمبر (تشرين الثاني) 2022، أعلن ترامب نيته الترشح للرئاسة مجدداً، ومع مرور الوقت انسحب المرشحون الجمهوريون الآخرون واحداً تلو الآخر، مثل حاكم فلوريدا رون دي سانتيس، وسفيرة الولايات المتحدة السابقة لدى الأمم المتحدة نيكي هايلي، بعدما أدركوا أن شعبية الملياردير تقضي على فرصهم.
فوق القضاء؟
وأُغلق ملف قضية التدخل في الانتخابات والهجوم على مبنى الكونغرس في واشنطن؛ بسبب القوانين التي تمنع وزارة العدل من محاكمة رئيس في منصبه. كما سقطت قضيته في فلوريدا لحيازته وثائق سرية، بينما ظلت قضية التدخل في الانتخابات في جورجيا معلقة.
أما في نيويورك، فقد أُدين بتزوير سجلات تجارية لدفع رشوة لنجمة الأفلام الإباحية ستورمي دانيلز خلال حملة 2016، ليصبح أول رئيس في تاريخ البلاد يُدان جنائيا، وتأجل النطق بالحكم إلى موعد لم يحدد.
وكان ينظر إلى كل انتصار قضائي على أنه دليل على تسييس القضاء ضده، ما يعزز احتمالات سعيه للانتقام عند توليه منصبه في 20 يناير (كانون الثاني). ورغم تأكيده أخيراً أنه "غير مهتم" بالانتقام، فإن اختياراته للمناصب الرئيسية، مثل ترشيح بام بوندي مدعية عامة، تشير إلى نيته القضاء على "التسييس" الذي يشكو منه.
ويدرك الرئيس المنتخب حجم توقعات الناس منه. ففي شبكته الاجتماعية "تروث سوشيال"، نشر صورة تجمع بين لقطة لملفه الجنائي وصورته على غلاف مجلة تايم، التي اختارته شخصية العام، على طريقة "كيف بدأ،كيف انتهى".
ولم تكن صورة ملفه الجنائي الوحيدة التي صنعت التاريخ هذا العام. فقد نُشرت أيضاً صورته بدماء تسيل من أذنه ويده مرفوعة بعد أن أصيب برصاصة في الأذن، أثناء تجمع انتخابي في بتلر بولاية بنسلفانيا، في أولى محاولتين لاغتياله.
ويبقى أن نرى تأثير عودته إلى السلطة. فقد وعد حتى الآن بالعفو عن المتهمين في الهجوم على الكونغرس، وتنفيذ أكبر حملة ترحيل للمهاجرين غير الشرعيين في تاريخ البلاد، وإنهاء الحرب في أوكرانيا في 24 ساعة فقط.