موقع 24:
2024-12-17@04:26:15 GMT

ألمانيا تتعادل مع المكسيك ودياً

تاريخ النشر: 18th, October 2023 GMT

ألمانيا تتعادل مع المكسيك ودياً

‬تعادلت ألمانيا 2-2 مع المكسيك‭ ‬ودياً في فيلادلفيا الليلة الماضية في المباراة الثانية للمدرب يوليان ناغلسمان مع مستضيفة بطولة أوروبا 2024 لكرة القدم.

افتتحت ألمانيا، التي تغلبت على الولايات المتحدة 3-1 يوم السبت الماضي، التسجيل في الدقيقة 25 عبر أنطونيو روديغر عندما سدد المدافع الكرة برأسه بعد ركلة ركنية نفذها ليروي ساني.


وحول أورييل أنتونا تمريرة هيرفينج لوزانو العرضية في الشباك ليعادل النتيجة بعد 12 دقيقة أخرى. وتقدمت المكسيك 2-1 بعد الاستراحة مباشرة عندما قابل إيريك سانشيز عرضية أنتونا بضربة رأس.
لكن التقدم لم يدم طويلاً، حيث أدرك نيكلاس فولكروج التعادل في الدقيقة 51 بعد أن أبعد حارس المكسيك جييرمو أوتشوا تسديدة فلوريان فيرتس من على خط المرمى.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة منتخب ألمانيا

إقرأ أيضاً:

عندما تولد صرحاً وجبلاً !؟

بقلم : عمر الناصر ..

الحكمة تقول الطيور التي تولد في القفص تعتقد ان الطيران ، لم يبقى وقت للبقاء في عزلة وضمن شرنقة الاستقلالية دون هوية بصرية فالعمل السياسي يحتاج لون واضح وموقف لا يخضع للتماهي والحياد والمراقبة من اعلى التل ، لكون الاستقلالية قد يعتبرها البعض بدعة للنأي بالنفس عن السلبيات والضرر والشرر الذي يتطاير جراء الاحتكاك السياسي الغير مبني على معايير المهنية وادبيات الفكر الرصين الداعم لصوت الدولة ومؤسساتها المبنية على اسس ديموقراطية ودستورية ، في وقت انخفض فيه منسوب التفاؤل والاحباط لدى الاغلبية الصامتة والخامل والفاعل المجتمعي لرؤية تكتل ليس من الطبقة الاوليغارشية او الديماغوجية او الارستقراطية بل لتيار او حزب سياسي مختلف يقوده ثلة من الشباب الذين اكتسبوا وتعلموا السياسة كعلم يُدرس في الاكاديميات والجامعات العالمية وبفلسفة مغايرة عن ايدلوجيات ماضية مختلفة ربما وصل البعض منها لاهدافها لكنها لم تحقق المعنى الحقيقي من مفهوم ” الغاية ” و الوصول الى تفكير المواطن.

انبثاق “حزب الصرح الوطني” اعتبرها ولادة من الخاصرة ومخاض عسير بعد تجربة انتظار سياسية طويلة اكتسبت خبرة من اخطاء الاخرين ، وهو امر طبيعي بسبب ماتعانيه الحالة العراقية من تحديات والتي مرت بها اغلب القوى السياسية التي اصيب البعض منها بحالة من التأكل التدريجي والانكفاء الى الداخل نتيجة عدم وجود توأمة وموائمة بين المشاريع النظرية والبرامج الواقعية المؤمنة بمقولة التخطيط السليم يحوّل التحديات الى فرص” ، مما جعل المرحلة بحاجة فعلية وجود الصرح الوطني ليعمل بمثابة ” تورباين” وصاعق سياسي محوري جديد قادر على الاتيان بعقول وخبرات وضخ كفاءات ودماء جديدة وباستراتيجية نوعية تشجع الاطراف والقوى السياسية الفاعلة على مغادرة خلافات الماضي وتشجيع التقارب والتعاون وتحديد الاطر العامة لمعايير الشراكة الوطنية ، وتقليل الهوة وردم الفجوة واعادة الثقة بين الاقطاب المتصارعة للبدأ بمرحلة اعادة الاعمار السياسي والانصهار المجتمعي داخل بوتقة المواطنة ، واستنساخ تجارب الدول المتقدمة في ميادين التنمية والخروج من الدولة الحارسة الى الدولة المتجانسة لتثبيت دعائم الحكم الرشيد ، واهمها بأن الصرح يسعى الى العمل كإسفنجة سياسية الامتصاص الازمات بين الخصوم بمساعدة من الخيرين الغير مؤمنين بالتخندقات الطائفية والمذهبية والمناطقية والقومية المتجهة بوصلتهم الى اعلاء صرح جذوره بوصلة التكاملية التشاركية لبناء دولة الدولة المدنية الحديثة بمؤسساتها الدستورية كافة.

انتهى /

خارج النص / تحديث العمل السياسي ومواكبة الحداثة ولغة الحوكمة الفكرية تأتي بالبديل والمشارك السياسي النوعي .

عمر الناصر

مقالات مشابهة

  • كبار السن في المكسيك يتفوقون على الشباب في سباق تحمل حرارة الطقس
  • وصول أتلتيكو للقمة.. السر في "دكة البدلاء"
  • فودين يطالب «السيتي» بـ «الاتحاد»
  • سان جيرمان.. «الفارق 7»
  • عندما تولد صرحاً وجبلاً !؟
  • القصة الكاملة لهروب الأسد
  • عندما يُسكَت صوت الشعب في تقاطع الطرق
  • من أرشيف الكاتب أحمد حسن الزعبي .. أبحث عن وطن
  • مقتل أمريكيين في المكسيك
  • 5 مباريات سابقة.. تاريخ مواجهات الاهلى وأندية المكسيك قبل صدام باتشوكا