ارتفاع قتلى الجيش الإسرائيلي في معركة طوفان الأقصى إلى 304
تاريخ النشر: 18th, October 2023 GMT
ارتفعت حصيلة قتلى الجيش الإسرائيلي إلى 304، منذ بداية الحرب مع فصائل فلسطينية في 7 أكتوبر/تشرين الأول الجاري.
ونشر الجيش الإسرائيلي على موقعه الإلكتروني، صباح الأربعاء، اسمي اثنين من جنوده قتلا في معارك مع مسلحين فلسطينيين، في مستوطنة نتيف هعسراه بغلاف قطاع غزة جنوب إسرائيل.
وبذلك ارتفعت حصيلة قتلى الجيش الإسرائيلي إلى 304، بعد ما كانت آخر حصيلة معلنة مساء الثلاثاء 302.
اقرأ أيضاً
تجدد الهجمات بين حزب الله وإسرائيل.. قتلى وجرحى وتهديد من تل أبيب
ولليوم الثاني عشر على التوالي، يواصل الجيش الإسرائيلي استهداف قطاع غزة بغارات جوية مكثفة دمّرت أحياء بكاملها، وأسقطت آلاف القتلى والجرحى من المدنيين الفلسطينيين.
وفجر 7 أكتوبر/تشرين الأول الجاري، أطلقت حركة "حماس" وفصائل فلسطينية أخرى في غزة عملية "طوفان الأقصى"، ردا على "اعتداءات القوات والمستوطنين الإسرائيليين المتواصلة بحق الشعب الفلسطيني وممتلكاته ومقدساته، ولا سيما المسجد الأقصى في القدس الشرقية المحتلة".
في المقابل، أطلق الجيش الإسرائيلي عملية "السيوف الحديدية"، ويواصل شن غارات مكثفة على مناطق عديدة في قطاع غزة، الذي يسكنه أكثر من مليوني فلسطيني يعانون من أوضاع معيشية متدهورة، جراء حصار إسرائيلي متواصل منذ 2006.
اقرأ أيضاً
تقديرات عبرية بوصول القتلى الإسرائيليين إلى 1000 والأسرى إلى 150
المصدر | الأناضولالمصدر: الخليج الجديد
كلمات دلالية: إسرائيل جيش إسرائيل قتلى غزة طوفان الأقصى الجیش الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
ارتفاع حصيلة ضحايا عملية الدهس في مدينة ماغديبورغ الألمانية إلى 4 قتلى و205 مصابين
#سواليف
ارتفعت #حصيلة #ضحايا #عملية_الدهس في مدينة #ماغديبورغ #الألمانية إلى 4 #قتلى و205 #مصابين.
وفيما يتعلق بملابسات الهجوم، قال راينر هاسيلوف، رئيس وزراء ولاية ساكسونيا أنهالت، إن المشتبه به، المحتجز لدى الشرطة، طبيب يعيش ويعمل في بلدة بيرنبورغ جنوب ماغديبورغ.
وقال إنه يعتقد أن الرجل تصرف بمفرده، فيما ذكرت وزيرة داخلية الولاية تمارا زيتشانغ إن المشتبه به طبيب من السعودية ويقيم في ألمانيا منذ عام 2006، ولديه إقامة دائمة.
مقالات ذات صلة من أرشيف الكاتب أحمد حسن الزعبي … عيون “الرنّة” 2024/12/21ونقلت وكالة الأنباء الألمانية (د ب أ) عن مصادر قولها إن المشتبه به يبلغ من العمر 50 عامًا ولم يكن مدرجًا على قائمة المراقبة الخاصة بأجهزة إنفاذ القانون باعتباره “إسلاميًا” معروفًا. ولم تتوصل السلطات بعد إلى الدافع وراء الهجوم.