الذكرى التاسعة للبيعة.. 9 سنوات من الخير والريادة
تاريخ النشر: 18th, October 2023 GMT
يوافق اليوم، الذكرى التاسعة لمبايعة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، ملكاً للمملكة العربية السعودية، لتبدأ المملكة عهدًا جديدًا بآفاق وأحلام ورؤية أحدثت تطورًا يصفه الجميع بغير المسبوق.
في 3 ربيع الثاني 1436 هـ الموافق 23 يناير 2015م تمت مبايعة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، ملكاً للمملكة العربية السعودية، بعد وفاة الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود، ليكون الملك السابع للمملكة بعد الملك المؤسس، الملك سعود، الملك فيصل، الملك خالد والملك فهد، ثم الملك عبدالله، كما أن الملك سلمان بن عبدالعزيز هو ثالث ملوك المملكة الذين يحملون لقب "خادم الحرمين الشريفين"، والذي حمله من قبله كل من الملك الراحل فهد بن عبد العزيز والملك الراحل عبد الله بن عبد العزيز.
صدر بيان من الديوان الملكي بتاريخ، 23 يناير 2015م، بتلقي صاحب السمو الملكي ولي العهد الأمير سلمان بن عبدالعزيز آل سعود البيعة ملكاً على البلاد وفق النظام الأساسي للحكم.
صدر أمر ملكي بتعيين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وزيراً للدفاع إضافة إلى عمله.
انطلاق الرؤيةلبدء العمل الرؤية، صدر أمر ملكي، في 29 ابريل 2015م، باختيار الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولياً لولي العهد ونائباً ثانياً لرئيس مجلس الوزراء وزيراً للدفاع ورئيساً لمجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية.
وفي 21 يونيو 2017م صدر الأمر الملكي باختيار صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولياً للعهد، وتعيين سموه نائباً لرئيس مجلس الوزراء مع استمراره وزيراً للدفاع، واستمراره فيما كلف به من مهام أخرى.
وخلال 9 سنوات ماضية، منذ بيعة خادم الحرمين الملك سلمان، وشهدت المملكة تطورات متسارعة وقرارات هامة، وعززت المملكة مكانتها إقليميا وعالميا، إذ اعاد الملك سلمان -حفظه الله- ترتيب البيت السعودي.
واتبعت المملكة خلال عهد الملك سلمان، الاسس العلمية وفق فلسفة اقتصادية حكيمة، تقرأ الحاضر قراءة واعية، في مختلف المجالات بما يحقق رفاهية وسعادة المجتمع واستدامة الموارد.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الدمام خادم الحرمين الشريفين ريادة المملكة العزیز آل سعود بن عبد العزیز خادم الحرمین سلمان بن عبد الملک سلمان
إقرأ أيضاً:
الموت يفجع الديوان الملكي السعودي
توفي اليوم الإثنين، أمير سعودي، في العاصمة الرياض، حسبما أفادت حسابات سعودية ووسائل إعلام حكومية أخرى
وقالت صفحة "أخبار آل سعود": "انتقل إلى رحمة الله تعالى صاحب السمو الأمير ناصر بن سعود بن فرحان آل سعود".
حيث أدى صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز نائب أمير المنطقة، عقب صلاة العصر اليوم, صلاة الميت على صاحب السمو الأمير ناصر بن سعود بن ناصر بن سعود بن فرحان آل سعود -رحمه الله-، وسارة بنت حسين بن صالح آل الشيخ -رحمها الله- وذلك بجامع الإمام تركي بن عبدالله في الرياض.
وأدى الصلاة مع سموه، صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن بندر بن خالد بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الأمير عبدالعزيز بن فهد بن فيصل آل فرحان، وصاحب السمو الأمير خالد بن سعود الكبير، وصاحب السمو الأمير بندر بن سعود بن محمد، وصاحب السمو الملكي الأمير الوليد بن بدر بن سعود بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير بندر بن فيصل بن بندر بن عبدالعزيز مساعد رئيس الاستخبارات العامة، وصاحب السمو الأمير بندر بن عبدالله بن ناصر آل فرحان، وصاحب السمو الأمير عبدالعزيز بن محمد بن عياف آل مقرن المستشار الخاص لخادم الحرمين الشريفين نائب وزير الحرس الوطني، وصاحب السمو الأمير عبدالرحمن بن محمد بن عياف آل مقرن نائب وزير الدفاع، وصاحب السمو الأمير خالد بن عبدالعزيز بن محمد بن عياف آل مقرن، وصاحب السمو الأمير خالد بن محمد بن عياف آل مقرن، وصاحب السمو الأمير فيصل بن عبدالعزيز بن عياف آل مقرن أمين المنطقة.
كما أدى الصلاة مع سموه عدد من أصحاب السمو الأمراء والمسؤولين، وجمع من المواطنين.