دمياط تشهد مبادرة «رواد تحيا مصر» للتوعية بأضرار المخلفات الإلكترونية
تاريخ النشر: 18th, October 2023 GMT
نفذت مديرية الشباب والرياضة بمحافظة دمياط فعاليات مبادرة «رواد تحيا مصر» والتي تهدف إلى التوعية بمخاطر المخلفات الإلكترونية وطرق التداول الآمن وذلك اليوم باستاد دمياط.
نظمت وزارة الشباب والرياضة من خلال الإدارة المركزية لتمكين الشباب (الإدارة العامة للمبادرات الشبابية)، بالتعاون مع مديرية الشباب والرياضة بدمياط إدارة الشباب فعاليات مبادرة «رواد تحيا مصر» للتوعية بمخاطر المخلفات الإلكترونية وطرق التداول الآمن لتلك المخلفات، بمركز شباب استاد دمياط اليوم 17/10/2023.
التوعية بأخطار المخلفات الإلكترونية
بدأت الدورة التدريبية بالحديث عن التطورات التكنولوجية وأثرها على حياة الإنسان، وما ينتج عن تلك الأجهزة الإلكترونية من مخلفات فيما يعرف بالمخلفات الإلكترونية، كما تم الحديث عن أصناف الأجهزة الإلكترونية والكهربائية وفقا لتصنيف الأمم المتحدة.
التخلص الآمن من المخلفات الإلكترونية وأضرارها على البيئةوتتضمَّن الدورات التدريبية التوعية بمخاطر المخلفات الإلكترونية وأضرارها على البيئة، وتوعية القائمين على توليد المخلفات الإلكترونية والكهربائية من القطاعين العام والخاص بكيفية الإدارة البيئية السليمة والتخلص الآمن من تلك المخلفات.
يأتى ذلك برعاية دكتور أشرف صبحى وزير الشباب والرياضة، والدكتورة منال عوض محافظ دمياط، وتوجيهات دكتور وليد الشاذلي مدير المديرية، وإشراف غادة الجابري مدير إدارة الشباب.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الشباب والرياضة بدمياط المخلفات الالكترونية التوعية البيئية المخلفات الإلکترونیة الشباب والریاضة
إقرأ أيضاً:
تفشي السجائر الإلكترونية بالفضاءات العامة يصل البرلمان
زنقة 20 ا الرباط
في تطور مقلق، تشهد بلادنا موجة من الترويج لمنتجات التبغ البديلة، وعلى رأسها السجائر التي تعتمد على تقنية تسخين التبغ بدلاً من حرقه.
وفي هذا السياق وجه فريق حزب الأصالة والمعاصرة بمجلس النواب سؤالا كتابيا لوزير الصناعة والتجارة رياض مزور، حول “ارتفاع موجة الترويج لمنتجات التبغ البديلة في الفضاءات العامة من قبل بعض الشركات”.
وكشف الفريق أن ” بعض الشركات شرعت في استهداف المستهلكين المغاربة، خصوصاً فئة الشباب، من خلال حملات دعائية مكثفة تستغل الفضاءات العامة مثل المحلات التجارية الكبرى والمراكز الشبابية”.
وأوضح أن “هذه الشركات تسوّق منتجاتها كبديل عصري وآمن نسبياً للسجائر التقليدية، مع تقديم نفسها كحل بديل عن ضرر التدخين التقليدي لتلبية رغبات المدخنين، غير أن هذا الترويج المكثف يأتي مصحوباً بمخاطر حقيقية، حيث أكدت العديد من الدراسات العلمية على وجود تأثيرات صحية محتملة، خاصة بالنسبة للشباب الذين يعتبرون الفئة الأكثر تأثراً بالإعلانات الجذابة والمغرية”.
وأبرز الفريق النيابي أنه “رغم الادعاءات المتكررة بأن هذه البدائل أقل ضرراً من التبغ التقليدي، إلا أن الأبحاث لم تستطع تأكيد ذلك بشكل قاطع حتى الآن، ليبقى التساؤل مطروحاً حول مدى تأثير هذه المنتجات على الصحة العامة، خصوصاً مع تزايد شعبيتها بين الشباب الذين ينجذبون إلى الصور الإعلانية التي تصورها كخيار آمن وأقل خطورة”.