كلمة بوتين في "منتدى الحزام والطريق".. أبرز النقاط
تاريخ النشر: 18th, October 2023 GMT
أكد الرئيس فلاديمير بوتين في كلمته بمنتدى "حزام واحد، طريق واحد" في بكين سعي روسيا والصين للتطور المستدام والرخاء الاجتماعي، وتمسّكهما بالتعاون المتكافئ وحق الدول في نهجها للتنمية.
وفي ما يلي أهم ما جاء في كلمة بوتين.
سعي روسيا والصين للتطور المستدام والرخاء الاجتماعيروسيا والصين متمسكتان بالتعاون المتكافئ واحترام حق الدول في نهجها للتنميةاستمرار مشروع ممر "شمال جنوب" للسكك الحديدية وطرق السيارات في الشطر الأوروبي من روسيا بين بحر البلطيق وجنوب البلاد وصولا إلى إيرانتنفيذ مشروع ربط بحر الشمال والمحيط المتجمد الشمالي وخطوط للسكك الحديدية من وسط سيبيريا جنوبا إلى المحيطين الهندي والهادئ.يتم بناء سكة حديدية تربط جمهورية ياقوتيا والشرق الأقصى الروسي وجسورعبر نهري لينا وآمور وتحديث الطرق السريعة.تدعو روسيا الدول المهتمة للمشاركة في تطوير طريق طريق الشمال البحري الذي سيربط العالم.
ستظهر في روسيا العديد من خطوط السكك الحديدية الواعدة، إلى جانب المشاريع الأوراسية التي ستنشئ إطارا لوجستيا موحدا للنقل.
تنفذ الصين مبادرة "حزام واحد، طريق واحد" بنجاح، وروسيا سعيدة بذلك.
المصدر: تاس، نوفوستي
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: شي جين بينغ فلاديمير بوتين
إقرأ أيضاً:
منتدى يناقش تعزيز استجابة الصحة لاضطرابات التعاطي
أبوظبي: «الخليج»
اختتم المركز الوطني للتأهيل، ومنظمة الصحة العالمية، المنتدى الإقليمي لتعزيز استجابة الصحة العامة لاضطرابات تعاطي المواد المخدِّرة، وعقد على مدار ثلاثة أيام من 26 إلى 28 فبراير، بحضور عدد من خبراء الرعاية الصحية وصنّاع السياسات وممثلي المجتمع المدني في أبوظبي.
وتناولت موضوعات المنتدى دمج علاج اضطرابات تعاطي المواد المخدرة في السياسات الصحية الوطنية، وتوسيع نطاق خدمات التأهيل، خاصة بين الفئات الأكثر عرضة للخطر، وتعزيز استراتيجيات الحدّ من الأضرار، وتعزيز التعاون وتبادل الخبرات إقليمياً.
وأوصى الخبراء باعتماد استراتيجيات مخصصة تراعي احتياجات كل دولة، مع اتباع آليات تستند إلى الأدلة والجهود الوقائية المتوافقة مع الخصوصيات الثقافية، لمواجهة التحديات الإقليمية بفاعلية أكثر.
وأشاروا إلى ضرورة تحسين آليات الرصد وجمع الأدلة لمتابعة تطورات أنماط تعاطي المواد المخدّرة، ما يسهم في تطوير سياسات فعالة.
كما تناول المنتدى أهمية توظيف تقنيات الاتصال وعلوم السلوك في تطوير حملات توعوية مستهدفة، والعمل على تصحيح المفاهيم الخطأ عن اضطرابات تعاطي المواد المخدرة.
وقال يوسف الكتبي، الرئيس التنفيذي للمركز «إن التصدي لاضطرابات تعاطي المواد المخدرة يتطلب استجابة صحية عامة متكاملة، تشمل النظم الصحية، والأطر السياسية، والتدخلات المجتمعية. لقد كان المنتدى، حجر الأساس في توحيد الجهود الإقليمية، وإيجاد الحلول التي تمكّن الأفراد وتدعمهم في رحلتهم نحو التعافي».
ويؤكد تنظيم هذا المنتدى ريادة دولة الإمارات في تعزيز الشراكات العالمية وتنفيذ مبادرات استراتيجية للعلاج والتأهيل، حيث يعمل المركز على بذل الجهود كافة، لتعزيز الصحة العامة بمبادرات البحث والابتكار والتعاون الدولي، لتعزيز جودة الحياة ووضعها في صميم علاج اضطرابات تعاطي المواد المخدِّرة.