تفاصيل حملة الكشف عن سرطان الثدي للطالبات والعاملات بجامعة أسيوط
تاريخ النشر: 18th, October 2023 GMT
أعلنت جامعة أسيوط إطلاق حملة مكبرة للكشف المبكر عن سرطان الثدي تستهدف عضوات هيئة التدريس والعاملين بالجهاز الإداري والطالبات بمختلف الكليات والتي تستمر لمدة 10 أيام متواصلة.
وفيما يلي تقدم «الوطن» 10 معلومات عن الحملة التي تقوم جامعة أسيوط بتنفيذها:
شعار الحملة «اطمنى.. إحنا معاكي» - الحملة تستهدف التوعية بسرطان الثدي والكشف على السيدات والفتيات بالجامعة.
- تحمل الحملة شعار «اطمنى.. إحنا معاكي» تمتد فى الفترة من 17 وحتى 26 أكتوبر الجاري.
- الحملة تأتي بالتزامن مع المبادرة العالمية Jأكتوبر الوردي»، وفي إطار المبادرة الرئاسية 100 مليون صحة لدعم صحة المرأة المصرية.
- تقوم الحملة على تقديم الخدمات العلاجية والتشخيصية اللازمة لهم .
- ترتكز الحملة على رفع الوعى الصحي وتعزيز ثقافتهم بالسلوكيات الصحية السليمة، مع تعريفهم بأهمية الكشف الدورى والفحص المبكر.
مسح طبى للسيدات فوق سن 35 عام- الحملة متنقلة تجوب الكليات بفريق متخصص لإجراء مسح طبى للسيدات فوق سن 35 عاما من عضوات هيئة التدريس والكادر الإداري.
-إجراء الفحص الطبي المبدئي على السيدات الأكثر عرضة للإصابة لوجود تاريخ عائلي بالمرض.
- يتم تحويل الحالات المشتبه فى إصابتها بالمرض لإجراء فحص دقيق بأشعة الماموجرام بالمستشفى.
- اليوم الأول تضمن فحص المترددات من كليات طب وصيدلة والطب البيطري وتم تخصيص مقراً لها بكلية الطب.
- شهدت الحملة إقبال من الطالبات الجامعيات تحت السن المستهدف، لإجراء الكشف المبكر لوجود تاريخ مرضي بين أفراد العائلة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أسيوط جامعة أسيوط سرطان الثدي طالبات الجامعة
إقرأ أيضاً:
مغرضة .. معلمون يدينون حملة ضد وزير التعليم
أدانت مجموعة من العاملين في الحقل التعليمي الحملة المغرضة التي يشنها البعض ضد الدكتور محمد عبداللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، ودشنت المجموعة هاشتاج سمته "معَا ضد الحملة الممنهجة ضد وزير التربية والتعليم والانجازات تتحدث عنه" .
وأكد أصحاب الهاشتاج أن الدولة المصرية في أيد أمينة يقودها وطني مخلص هو الرئيس عبدالفتاح السيسي الذي يولي ملف التعليم أولوية قصوى ويتابع بنفسه كل كبيرة وصغيرة تسعى لتحسين وتطوير التعليم في مصر، كما أن هناك رئيس وزراء لا يخلو شهر إلا ويلتقي فيه بوزير التربية والتعليم ؛ لمناقشة النهوض بخطة تطوير التعليم.
كما أكد أصحاب الهاشتاج أن الهجوم المتكرر من قبل البعض أصحاب المصالح الشخصية على حد وصفهم هو خير دليل على نجاح الوزير في مهمته القومية وكلما أوقدوا نارًا أطفأها الله.
وأشار أصحاب الهاشتاج إلى أن الساحة التعليمية تشهد تحولات إيجابية ملموسة غير مسبوقة في مجالات البنية التحتية، ونظم التقييم، ومحاربة الدروس الخصوصية، وهو ما يؤكد أن وزير التعليم يسير على الطريق الصحيح.
وتساءل أصحاب الهاشتاج:
لمصلحة من نحارب رجلًأ يسعى جاهدًا لإعادة بناء التعليم من جذوره، وتحويل المدرسة إلى بيئة حقيقية للتعلم والتنشئة؟!
لمصلحة من نحارب رجلًا انخرط بنفسه في العمل الميداني، بعيدًا عن المكاتب المكيفة؟!
لمصلحة من نحارب رجلًا بدأ خطوات فعلية لإعادة الانضباط للمنظومة التعليمية، وتحسين البنية التحتية، وتدريب المعلمين، والعمل على إعادة الهيبة للمدرسة والاحترام للمعلم؟!
وأكد أصحاب الهاشتاج أن الوزير محمد عبد اللطيف يستحق الدعم المطلق، وهو دعم لا يُمنح إلا لمن يملك رؤية، ويثبت بالأفعال جديته، فالوزير بدأ يكتسب تأييدا متزايدا من المجتمع، بعدما لمس الناس حجم التغيير في المدارس، ووعوا بأن هناك من يعمل بجد لتغيير الواقع التعليمي إلى الأفضل.