رفعت وزارة الخارجية الأميركية مستوى تحذيرها من السفر إلى لبنان إلى "عدم السفر"، مشيرة إلى الوضع الأمني المتعلق بتبادل الصواريخ والقذائف والمدفعية بين إسرائيل وحزب الله.

وسمحت وزارة الخارجية بالمغادرة الطوعية والمؤقتة لأفراد عائلات موظفي الحكومة الأميركية وبعض الموظفين غير العاملين في حالات الطوارئ من السفارة الأميركية في بيروت بسبب الوضع الأمني ​​الذي لا يمكن التنبؤ به في لبنان.

ويأتي هذا التحذير في الوقت الذي قال فيه متحدث باسم وزارة الصحة في غزة إن المئات قتلوا في استهداف مستشفى بمدينة غزة مما أشعل احتجاجات في الضفة الغربية وفي أنحاء الشرق الأوسط.

وتبادل المسؤولون الإسرائيليون والفلسطينيون الاتهامات في القصف.

 

المصدر: سكاي نيوز عربية

كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات السفارة الأميركية في بيروت أميركا لبنان السفارة الأميركية غزة مستشفى الأهلي غزة مستشفى الأهلي العربي المستشفى الأهلي مستشفى المعمداني السفارة الأميركية في بيروت أخبار أميركا

إقرأ أيضاً:

الخارجية الأميركية تكشف عن إصلاح شامل للوزارة

كشف وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو اليوم الثلاثاء عن إجراء إصلاح شامل لوزارته،وذلك في ظل خطط لخفض عدد الموظفين في الولايات المتحدة بنسبة 15% مع إغلاق ودمج أكثر من 100 مكتب حول العالم كجزء من تفويض إدارة ترامب «أميركا أولا».
وتعتبر خطة إعادة التنظيم، التي أعلنها روبيو على وسائل التواصل الاجتماعي وتم تفصيلها في وثائق حصلت عليها وكالة أسوشيتد برس(أ ب)، هي أحدث مجهود يقوم به البيت الأبيض لرسم صورة جديدة للسياسة الخارجية الأميركية وتقليص حجم الحكومة الاتحادية.
وقال روبيو في رسالة بريد إلكتروني على مستوى الوزارة حصلت عليها (أ ب):«لا يمكننا الفوز بمعركة القرن الحادي والعشرين ببيروقراطية متضخمة تخنق الابتكار وتسيء تخصيص الموارد الشحيحة».
وأضاف: «لهذا السبب، وبتوجيه من الرئيس ترامب وبناء على تعليماتي، أعلن عن إعادة تنظيم الوزارة لكي تتمكن من مواجهة التحديات الهائلة للقرن الحادي والعشرين وتطبيق شعار أميركا أولا».
وتشمل الخطط دمج 734 مكتباً وإدارة إلى 602 مكتب وإدارة بالإضافة إلى نقل 137 مكتبا «إلى موقع آخر داخل الوزارة لزيادة الكفاءة»، وفقا لصحيفة وقائع حصلت عليها (أ ب). يشار إلى أن الملياردير إيلون ماسك يلعب دورا رئيسيا في تقليص حجم الحكومة كرئيس لإدارة الكفاءة الحكومية التي تم استحداثها.
ويقول إن هذه الخطوة توفر مليارات الدولارات من أموال دافعي الضرائب. وتهدف هذه الخطوة لإقالة الآلاف من العاملين الاتحاديين وإغلاق المكاتب الميدانية لإدارة الضمان الاجتماعي وإغلاق وكالات بالكامل وترحيل المهاجرين وخفض التمويل الاتحادي للبرامج الصحية.
وقد قوبلت هذه الخطوة باحتجاجات في الولايات المتحدة. 

أخبار ذات صلة رئيسة "المركزي الأوروبي" تدعو إلى محادثات تجارية "جادة" مع أميركا أميركا والهند ترحبان بالتقدم في محادثات اتفاق التجارة المصدر: د ب أ

مقالات مشابهة

  • روسيا ترفع مستوى التمثيل الدبلوماسي لأفغانستان لدى موسكو
  • الدولار يرتفع وسط آمال في تهدئة التوترات التجارية بين أميركا والصين
  • اجتماع في المحويت يناقش مستوى الأداء الأمني وتعزيز الجاهزية
  • وزير الداخلية يبحث الوضع الأمني مع مدير أمن بنغازي ويشيد بجهود الانضباط
  • وزارة الخارجية: المملكة تدين بأشد العبارات الهجوم الإرهابي الذي وقع في (باهالجام) بجامو وكشمير
  • خطة روبيو.. "تغيير جذري" متوقع في وزارة الخارجية الأميركية
  • أبوزريبة وهويدي يُقيّمان الوضع الأمني وجهود مكافحة الجريمة
  • الخارجية الأميركية تكشف عن إصلاح شامل للوزارة
  • وزير الخارجية الأمريكي: آن الأوان لإنهاء البيروقراطية المتراكمة منذ عقود
  • وزير الداخلية السوداني يكشف معلومات لاول مرة عن الوضع الأمني والخطة لتأمين الخرطوم