7 أسباب وطرق للتصيد الاحتيالي على الإنترنت.. أساليب جديدة احذرها
تاريخ النشر: 18th, October 2023 GMT
أوضح مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بمجلس الوزراء أن هناك العديد من أسباب التصيد الاحتيالي من خلال الإنترنت، مناشدا بضرورة معرفة أحدث أساليب التصيد والحذر والوعى وحماية البيانات والمعلومات الشخصية من التهديدات الإلكترونية.
أسباب التصيد الاحتيالي على الإنترنتوأضاف المركز عبر الصفحة الرسمية له على موقع التواصل الاجتماعي، أن أسباب التصيد الاحتيالي عبر الإنترنت تتمثل فيما يلي:
- بريد إلكترونى به مواد ومرفقات ضارة.
- إعلانات خبيثة تحتوي على روابط ضارة.
- رسائل نصية من هاتف مزيف أو رابط ضار.
- وضع روابط مزيفة أعلى النتائج للتحايل على محركات البحث.
- مكالمة هاتفية تبدو من جهة رسمية أو شخص موثوق.
- نوافذ زائفة لتسجيل الدخول الدخول على أحد المواقع التى تزورها.
- انتحال صفة موظف شركة موثوقة على وسائل التواصل الاجتماعي.
ولفت المركز إلى أن هناك العديد من التهديدات المستخدمة على الإنترنت والمتمثلة فيما يلي:
تهديدات تواجه المستخدمين عبر الإنترنت- التتبع: ويسمح فيه الشخص المخول لشخص غير مصرح له بالوصول إلى منطقة محظورة مثل إذا سمحت لشخص ما بمتابعتك .
- صيد الحيتان: تستهدف تحديدا انتحال صفات المديرين التنفيذين أو رؤساء الوكالات الحكومية.
- التمثيل: يقوم الشخص المهاجم بخلق سيناريو ملفق، على سبيل المثال قد يدعي أنه طرف موثوق به يحتاج إلى معلومات للتحقق من الهوية.
- مصيدة العسل: يتظاهر المهاجم بأنه مهتم عاطفيا بالضحية ويجذبها إلى علاقة عبر الإنترنت وبعد ذلك يقع الضحية بالكشف عن معلومات سرية مقابل دفع مبالغ كبيرة من المال.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: بريد الكترونى رسائل نصية صيد الحيتان محركات البحث معلومات سرية التصيد الإلكتروني الانترنت
إقرأ أيضاً:
سلطنة عُمان تدين العدوان على جنين.. وتحذير أممي من أساليب الحرب الإسرائيلية
القدس المحتلة "العُمانية ووكالات": أعربت سلطنة عُمان عن إدانتها الهجوم الذي تشنّه قوات الاحتلال الإسرائيلي على مدينة جنين في الضفة الغربية المحتلة، والذي أسفر عن استشهاد عدد من المدنيين الأبرياء، إضافة إلى التدمير الممنهج للبنية الأساسية والممتلكات.
وناشدت سلطنة عُمان في بيان صادر عن وزارة الخارجية المجتمعَ الدولي للتحرك العاجل لوضع حد لهذه الاعتداءات المستمرة ومحاسبة مرتكبيها ضمن مسؤولياته القانونية والإنسانية في ترسيخ العدالة ورفع الظلم الذي يواجهه السكان والمدنيون العزل في الأراضي الفلسطينية المحتلة كافة.
كما تؤكد سلطنة عُمان على مواقفها الراسخة والداعية إلى تحقيق السلام العادل والدائم، وفقًا لقرارات الأمم المتحدة ومبادرة السلام العربية.
وندّدت الأمم المتحدة اليوم باستخدام إسرائيل "أساليب الحرب" وباستعانتها "غير القانونية بالقوة القاتلة" في جنين.
وقال ثمين الخيطان المتحدث باسم مفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان في جنيف، إنّ "العمليات الإسرائيلية القاتلة في الأيام الأخيرة، تثير مخاوف جدية بشأن الاستخدام غير الضروري أو غير المتناسب للقوة".
وأكدت مفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان، مقتل 12 فلسطينيا على الأقل وإصابة 40 بجروح في العمليات التي تنفّذها القوات الإسرائيلية، مشيرة إلى أنّ "معظمهم لم يكونوا مسلّحين على ما يبدو".
وأفاد الهلال الأحمر الفلسطيني بأنّ من بين الجرحى، طبيب وممرّضتان، الأمر الذي أكدته الأمم المتحدة، داعية إلى إجراء تحقيق مستقل لمحاسبة المسؤولين.
وقال الخيطان إن العمليات الإسرائيلية في الضفة الغربية قد تهدد اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة.
واليوم سلّمت حركة حماس قائمة بأسماء أربع محتجزات إسرائيليات ستفرج عنهن اليوم السبت ضمن الدفعة الثانية من صفقة التبادل مع الكيان الإسرائيلي بموجب اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة، على أن تطلق إسرائيل في المقابل سراح أسرى فلسطينيين.
والهدنة صامدة عموما منذ الأحد، باستثناء بعض الحوادث. وقال عضو المكتب السياسي في حماس باسم نعيم، إنّه فور الإفراج عن المحتجزات الأربعة "تبدأ عودة النازحين من جنوب القطاع إلى شماله"، مضيفا أنّ "لجنة مصرية قطرية ستتولى الإشراف الميداني على تنفيذ الاتفاق".