فلسطين حرة..أسطورة مانشستر يونايتد يعلن دعمه برسالة قوية
تاريخ النشر: 18th, October 2023 GMT
وكالات
دعم الفرنسي المخضرم إيريك كانتونا أسطورة نادي مانشستر يونايتد فلسطين ، وذلك بالتزامن مع تصعيد هجوم الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة .
وكتب كانتونا عبر حسابه الشخصي بتطبيق إنستغرام:” إن الدفاع عن حقوق الإنسان للفلسطينيين لا يعني أنك مؤيد لحماس إن قول «فلسطين حرة» ، لا يعني أنك معاد للسامية أو تريد رحيل جميع اليهود ، «فلسطين حرة» تعني تحرير الفلسطينيين من الاحتلال الإسرائيلي الذي يسلبهم حقوقهم الإنسانية الأساسية منذ 75 عامًا” .
وأضاف : “فلسطين الحرة تعني وقف حبس 2.3 مليون فلسطيني في أكبر سجن مفتوح في العالم، نصفهم من الأطفال ، «فلسطين الحرة» تعني إنهاء الفصل العنصري الذي فرضته الحكومة الإسرائيلية .
واختتم حديثه : «فلسطين الحرة» تعني منح الفلسطينيين السيطرة على البنية التحتية الأساسية في أرضهم .
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: أسطورة مانشستر يونايتد دعم فلسطين
إقرأ أيضاً:
عودة الدون.. النصر وعوامل أخرى تمنع انتقال رونالدو إلى مانشستر يونايتد
خاص
أثار لويس ساها، صديق كريستيانو رونالدو، جدلاً واسعًا بتصريحاته حول إمكانية عودة النجم البرتغالي إلى مانشستر يونايتد حال طلب المدرب الجديد روبن أموريم ذلك. إلا أن تحليلًا متعمقًا للوضع الحالي يكشف عن عدة عقبات تجعل هذه العودة شبه مستحيلة.
الراتب الفلكي: عائق لا يمكن تجاوزه
أحد أكبر التحديات التي تواجه عودة رونالدو إلى مانشستر يونايتد هو راتبه الضخم في النصر، يتقاضى رونالدو راتبًا خياليًا يقدر بـ 200 مليون يورو سنويًا، وهو رقم لا يمكن لأي نادٍ في العالم، بما في ذلك مانشستر يونايتد، أن يتحمله.
مشروع النصر: رغبة في التجديد
كما يرى نادي النصر أن وجود رونالدو جزءًا أساسيًا من مشروع تطوير كرة القدم السعودية. يسعى النادي إلى تجديد عقد رونالدو، وهناك بالفعل اتصالات جارية بين الطرفين لإبرام صفقة جديدة.
الظروف السيئة في مانشستر يونايتد:
عندما غادر رونالدو مانشستر يونايتد، انتقد بشدة الظروف السيئة في النادي، بما في ذلك سوء الإدارة، ونقص الاستثمار في البنية التحتية، وغياب روح الفريق. حتى لو طلب أموريم عودة رونالدو، فمن غير المرجح أن تكون الظروف قد تغيرت بشكل كبير، مما يجعل عودة رونالدو غير منطقية.
غياب الرغبة في التعلم:
وأشار رونالدو في مقابلة سابقة إلى غياب الرغبة لدى لاعبي مانشستر يونايتد الشابة في التعلم من اللاعبين المخضرمين. هذه الثقافة لا تزال قائمة داخل النادي، مما يجعل رونالدو يشعر بالإحباط وعدم الرغبة في العودة إلى بيئة لا تقدر خبرته.