قالت صحيفة كالتشيو ميركاتو إن ميلان يستهدف مواصلة التسوق وشراء اللاعبين من أكثر الأندية تعاوناً في الفترة الأخيرة معه وهو ليل الفرنسي.
ذكرت الصحيفة أن "الروسونيري" بعدما ضم المهاجم البرتغالي رفائيل لياو وحارس المرمى الفرنسي مايك مينيان، أصبح يسعى إلى كسب خدمات جوناثان ديفيد.#Milan, #David con lo sconto a gennaio https://t.
وأكدت أنه رغم وجود النجم الفرنسي أوليفير جيرو ولياو، ولكن اللاعب البالغ من العمر 23 عاماً لديه مواصفات خاصة ويتميز بالتنوع في خط الهجوم.
وكشفت عن "غراندي ميلان" طرق أبواب ليل في الصيف الماضي لإتمام صفقة التعاقد مع ديفيد، ولكن النادي الفرنسي طلب الحصول على 60 مليون يورو، ما أسهم في تراجع إدارة ميلان التي اعتبرت أن المبلغ المطلوب مبالغ فيه خاصة أن عقد الدولي الكندي ينتهي في يونيو (حزيران) 2025، بينما قد يتغير الوضع في يناير (كانون الثاني) المقبل ومن المتوقع أن تصل قيمة الصفقة إلى 45 مليون يورو في ظل العلاقة الجيدة بين الناديين.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة ميلان ليل جوناثان ديفيد
إقرأ أيضاً:
ترامب يدرس إعادة تعيين صديقه ديفيد فيشر سفيراً لواشنطن بالرباط
زنقة 20 ا علي التومي
في خطوة تعكس الإرادة الامريكية لتأكيد قرار إعترافها بمغربية الصحراء وافتتاح قنصلية أمريكية بالأقاليم الجنوبية للمملكة، تتجه إدارة دونالد ترامب الجديدة إلى إعادة ديفيد فيشر سفيرا بالرباط.
وبحسب مصادر متطابقة، فإن الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب الذي سيتولى منصبه رسميا في 20 يناير 2025 ، يفكر في إعادة تعيين صديقه الديبلوماسي الأمريكي ديفيد فيشر سفيرا للولايات المتحدة بالمغرب.
واشتهر السفير الامريكي ديفيد فيشر بحبه للمغرب وظهر عديد المرات في صور إلى جانب خريطة المملكة المغربية كاملة، بما في ذلك الصحراء المغربية، في صورة أصبحت رمزًا للدعم الأمريكي لسيادة المغرب على أقاليمه الجنوبية.
وسبق لفيشر أن شغل منصب سفير الولايات المتحدة الأمريكية بالرباط خلال الفترة ما بين يناير 2020 حتى يناير 2021.
كما لعب دورا بارزا في تجسيد القرار التاريخي الذي اتخذته الولايات المتحدة الأمريكية في دجنبر من سنة 2020، والذي تم بموجبه الأعتراف بالسيادة المغربية على كامل تراب الصحراء.
وسبق للسفير الامريكي، ديفيد فيشر ان أعرب عن رغبته في العودة إلى منصبه السابق كسفير في المغرب، مشيرا إلى تجربته الإيجابية في المملكة والإنجازات التي تحققت خلال شغله هذا المنصب.
كما عبر عن تفاؤله بمستقبل العلاقات المغربية-الأمريكية في حال عودة الرئيس السابق دونالد ترامب إلى البيت الأبيض، معتبرًا أن هذه العودة ستسهم في تعزيز الروابط الثنائية وفتح آفاق جديدة للتعاون التجاري بين البلدين.
ويرى خبراء بالشان الأمريكي، أن عودة دفيد فيشر إلى الرباط هو مؤشر قوي يعكس تكريس مواصلة إعتراف واشنطن بالسيادة المغربية على الصحراء وعزمعا فتح قنصلية بالأقاليم الجنوبية، كما تروم هذه الخطوة المنتظرة إلى تعزيز الدور الأمريكي في منطقة شمال إفريقيا، بما في ذلك التركيز على تحالفها الوثيق مع المغرب.