برج السرطان.. وحظك اليوم الأربعاء 18 أكتوبر 2023| تخلص من الأفكار السلبية
تاريخ النشر: 18th, October 2023 GMT
برج السرطان (21 يونيو – 22 يوليو) يتميز هؤلاء الاشخاص بالحدس القوي والطيبة والود ولكنهم يتأثرون بالمشاكل أكثر من غيرهم .
نعرض لكم توقعات برج السرطان وحظك اليوم الاربعاء 18 اكتوبر 2023 على الصعيد المهني العاطفي والصحي
برج السرطان وحظك اليوم الأربعاء 18 اكتوبر 2023تقول توقعات الأبراج اليومية، كن منارة في رحلة الحياة
سيكون هناك احتكاك بسيط في العلاقة ولكن لن تحدث أي عوائق خطيرة اليوم والتعامل مع التحديات المهنية بجد وصحتي جيدة اليوم.
برج السرطان على الصعيد العاطفي
انتظر التقلبات الجديدة في الحياة العاطفية وعلى الرغم من الترابط القوي، قد تتوقع حوادث غير سارة اليوم.
تجنب التدخلات الخارجية في الحياة والتي قد تسبب شقاقاً بينك وبين الحبيب و يجب على المرأة المتزوجة الحذر من القريب البعيد الذي قد يحاول إحداث شرخ في الحياة الزوجية.
ابتعد عن الأفكار السلبية وأخلص حبك ومشاعرك للحبيب و يجب على مواليد برج السرطان أن يكونوا حذرين في التمسك بشريك واحد ويجب ألا يبتعدوا اليوم.
توقعات برج السرطان مهنيا
لن يحدث أي تحدٍ احترافي كبير اليوم وعلى الرغم من أن حياتك المكتبية ستكون أسهل، إلا أنه من الجيد توخي الحذر من المشاكل التي تسببها سياسات المكتب وسيحاول بعض زملاء العمل انتزاع رصيدك من وظائف معينة.
يُقترح عليك التحلي بالصبر والحفاظ على علاقة ودية مع كبار السن والرؤساء وحافظ دائمًا على علاقة مهنية مع السلطات والتي ستستفيد منها في المستقبل.
توقعات برج السرطان صحياعلى الرغم من المشاكل الصحية البسيطة، إلا أن صحتك العامة ستكون جيدة.
يجب على كبار السن الذين يعانون من التوتر النفسي أن يبدأوا بممارسة اليوغا والتأمل و يمكن لبعض مواليد برج السرطان أن يتوقعوا مشاكل في الهضم بالإضافة إلى الصداع الشديد اليوم.
قد تعاني الإناث من مشاكل متعلقة بالحمل ولكن هذا لن يكون خطيرًا وحاول تناول الوجبات الخفيفة الصحية والمخبوزة وابتعد عن الوجبات الخفيفة المقلية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: برج السرطان ابراج اليوم الابراج اليوم برج السرطان وحظك اليوم برج السرطان مهنيا برج السرطان وحظك اليوم الأربعاء توقعات الابراج اليوم توقعات برج السرطان توقعات برج السرطان مهنيا برج السرطان
إقرأ أيضاً:
دراسة: الحياة الاجتماعية النشطة قد تؤخر ظهور الخرف لسنوات
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكدت دراسة حديثة، أن الحفاظ على حياة اجتماعية نشطة قد يكون وسيلة فعالة لتقليل احتمالات الإصابة بالخرف أو تأخير ظهوره لعدة سنوات، وخلص الباحثون إلى أن التواصل المنتظم مع الآخرين يمكن أن يؤجل ظهور أعراض الخرف لمدة قد تصل إلى خمس سنوات.
ووفقا لـsciencealert وأجرى الباحثون من جامعة راش الأمريكية دراسة على 1923 شخصًا من كبار السن، واستمرت متابعة حالتهم لما يقرب من سبع سنوات، بهدف دراسة العلاقة بين النشاط الاجتماعي وتوقيت ظهور الخرف. وبمقارنة الحالات، تبين أن من يتمتعون بحياة اجتماعية نشطة شُخصوا بالخرف في وقت لاحق، مقارنة بمن كانوا أقل تواصلًا مع محيطهم، والفارق الزمني الذي لاحظه الفريق بين المجموعتين بلغ نحو خمس سنوات، وهو مؤشر يُبرز أهمية التفاعل الاجتماعي كوسيلة ممكنة لحماية الصحة الإدراكية.
وقال الدكتور برايان جيمس، المتخصص في علم الأوبئة بجامعة راش: “تأتي هذه النتائج استكمالًا لأبحاث سابقة أظهرت وجود علاقة بين النشاط الاجتماعي وتراجع معدلات التدهور المعرفي لدى كبار السن. أما هذه الدراسة، فتُظهر بوضوح أن قلة التواصل الاجتماعي ترتبط بزيادة خطر الإصابة بالخرف والضعف الإدراكي البسيط”.
شارك المتطوعون في الدراسة بالإجابة عن أسئلة تتعلق بمشاركتهم في عدد من الأنشطة الاجتماعية، مثل الخروج لتناول الطعام، حضور الفعاليات الرياضية، زيارة الأصدقاء والأقارب، ممارسة أنشطة ترفيهية مثل لعب البنغو، والمشاركة في الشعائر الدينية، أو القيام بأعمال تطوعية.
ولم يقتصر دور الباحثين على رصد حالات الخرف فقط، بل أجروا أيضًا تقييمًا دوريًا لقدراتهم المعرفية باستخدام 21 اختبارًا متنوعًا، مع الأخذ في الاعتبار عوامل مثل الحالة الصحية والعمر، لضمان دقة النتائج.
وأظهرت البيانات أن الأفراد الأكثر نشاطًا اجتماعيًا كانوا أقل عرضة بنسبة 38% للإصابة بالخرف، كما انخفضت لديهم احتمالات الإصابة بالضعف الإدراكي المعتدل بنسبة 21%، مقارنةً بنظرائهم الأقل انخراطًا في الحياة الاجتماعية.
وأضاف الدكتور جيمس: “الانخراط في الحياة الاجتماعية يتطلب من كبار السن التعامل مع مواقف متنوعة ومعقدة، وهذا بدوره قد يعزز من كفاءة الشبكات العصبية أو يحافظ عليها”.
ورغم أن النتائج لا تثبت علاقة سببية مباشرة، إلا أن وجود هذا الرابط القوي يدعم الفرضية القائلة بأن العزلة الاجتماعية قد تكون عاملًا مساهمًا في زيادة خطر الإصابة بالخرف. بل إن وجود حيوانات أليفة، كما تُشير دراسات سابقة، يمكن أن يُحدث فارقًا في هذا الصدد.
وتشير الدراسة إلى أهمية تحويل هذا النوع من المعرفة إلى معلومات مبسطة تُعرض للجمهور بشكل واضح، لتوعية الناس بأهمية التفاعل الاجتماعي كوسيلة وقائية. على سبيل المثال، معرفة أن التواصل الاجتماعي يمكن أن يؤخر ظهور الخرف حتى خمس سنوات، قد يشجع الكثيرين على تعزيز علاقاتهم الاجتماعية.
وختم الباحثون دراستهم بالتأكيد على ضرورة إطلاق مبادرات تُشجع كبار السن على التفاعل الاجتماعي، خاصةً في ظل ما تركه وباء كوفيد-19 من آثار سلبية على الروابط الاجتماعية.