أعلنت الإدارة العامة للتعليم بمحافظة المخواة اليوم، ترشيح ثلاثة طلاب من تعليم المخواة لمبادرة الموهوبين العرب في نسختها الثالثة.

وقدم مدير تعليم المخواة علي بن محمد الجالوق التهنئة للطلاب المرشحين ومدارسهم وأولياء أمورهم، فيما وجه قسم الموهوبين والموهوبات، بمتابعة دعم وتسخير جميع الإمكانات بما يحقق رفع جودة المشاركة.

وتعمل مؤسسة الملك عبدالعزيز ورجاله للموهبة والإبداع "موهبة"، على اكتشاف ورعاية الموهوبين، والإسهام في بناء منظومة للموهبة والإبداع محلياً وإقليمياً وعالمياً، مستمدةً ذلك من رؤيتها بتمكين الموهبة والإبداع؛ كونهما الرافد الأساس لازدهار البشرية، ورسالتها الجلية نحو إيجاد بيئة محفزة، وتعزيز الشغف بالعلوم والمعرفة لبناء قادة المستقبل، وخلال مسيرتها التي تمتد لأكثر من 20 عاماً تخطى عطاء موهبة الحدود، بعد أن باتت صاحبة النهج الأكثر شمولاً في العالم في اكتشاف ورعاية وتمكين الموهوبين.

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: مبادرة الموهوبين العرب

إقرأ أيضاً:

معرض يكشف موهبة الكاتب الكبير فيكتور هوغو في الرسم

يشتهر الكاتب الفرنسي فيكتور هوغو حول العالم بأعماله الأدبية الناجحة، خصوصا روايتا "أحدب نوتردام" و"البؤساء"، لكنّ معرضا جديدا في العاصمة البريطانية لندن يضيء على جانب فني لديه لا يحظى بشهرة كبيرة، وهو الرسم.
يتتبّع المعرض، الذي انطلق الجمعة في الأكاديمية الملكية للفنون بعنوان "أشياء مذهلة: رسومات فيكتور هوغو"، شغف هوغو بالرسوم التوضيحية، بعد 140 عاما من وفاته.

لوحة الاخطبوط أخبار ذات صلة ورشة حول بناء قدرات الفنانين في رسم الحكايات الشعبية الإماراتية

تشير ملاحظات المعرض إلى أنه على الرغم من أن الكاتب الرومانسي والسياسي برز كشخصية عامة رئيسية في فرنسا في القرن التاسع عشر، إلا أن "ملاذه الشخصي كان الرسم".
وأشارت الأكاديمية الملكية للفنون إلى أن "رؤى هوغو ورسوماته بتقنية الحبر والغسل للقلاع والوحوش والمناظر البحرية الخيالية تتمتع بشاعرية تضاهي تلك الموجودة في كتاباته".
وأضافت الأكاديمية "ألهمت أعماله الشعراء الرومانسيين والرمزيين، والعديد من الفنانين، بمن فيهم السرياليون. وقد شبّهها فينسنت فان غوخ بـ"الأشياء المذهلة".

لفترة طويلة، لم يعرض هوغو رسوماته إلا على أصدقائه المقربين، مع أنه حرص على بقائها محفوظة للأجيال المقبلة من خلال التبرع بها للمكتبة الوطنية الفرنسية.
ولفتت الأكاديمية إلى أن هذه الأعمال، التي صُنع كثير منها بتقنية الحبر والغسل وبقلم الغرافيت والفحم، "نادرا ما تُعرض للعامة، وقد شوهدت آخر مرة في المملكة المتحدة قبل أكثر من 50 عاما".
يسعى المعرض، الذي يستمر حتى 29 يونيو ويضم حوالى 70 رسما، إلى تناول العلاقة بين أعمال هوغو الفنية والأدبية.

وقد أُنجزت معظم الأعمال بين العامين 1850 و1870، وهي الفترة التي نُفي فيها إلى جزيرة "غيرنسي" عقب انقلاب نابليون الثالث في ديسمبر 1851.
وقد أكمل هوغو خلال منفاه بعضا من أهم أعماله، بينها خصوصا "البؤساء".
يتتبع المعرض تطور مسيرته في مجال الرسم، من الرسوم الكاريكاتورية ورسومات الرحلات في بداياته إلى المناظر الطبيعية الدرامية وتجاربه في التجريد.
بينما كانت كتاباته متجذرة في الواقع وتناولت مواضيع مثل الحرمان الاجتماعي وعقوبة الإعدام، إلا أن بعض رسوماته كانت أكثر غموضا، مثل لوحة "الفطر" التي تُصوّر فطرا عملاقا مجسما.

المصدر: آ ف ب

مقالات مشابهة

  • وكيل تعليم دمياط يشارك طلاب التربية الخاصة فرحتهم في أجواء رمضانية
  • عُمان في «أوساكا».. عبور ناعم إلى الوجدان الإنساني
  • وزير الشباب والرياضة يشهد إطلاق كيان سند شباب الصعيد لمبادرة لمتنا
  • لتعويض رحيل أرنولد.. ليفربول يستهدف ضم موهبة فينورد
  • فوز 18 مشروعًا ضمن الدورة الثالثة لمبادرة مشروعات الخضراء الذكية
  • إدارة الموهوبين والتعلم الذكي بتعليم قنا تُحَكم مسابقة الأفضل الرمضانية
  • معرض يكشف موهبة الكاتب الكبير فيكتور هوغو في الرسم
  • طفلة مصرية في مجلس القيادة العالمي لمبادرة الأمم المتحدة "أجيال بلا حدود"
  • مدربة حساب ذهني تروي تجربتها في تعليم طلاب مكفوفين
  • ترشيح حسام الزناتي لمنصب جديد داخل الزمالك .. التفاصيل الكاملة