حدد قانون الانتخابات الرئاسية وقرارات الهيئة الوطنية للانتخابات، ضوابط الدعاية الانتخابية للمرشحين في الانتخابات الرئاسية 2024.

نرصد لكم في السطور التالية محظورات الدعاية الانتخابية وهي:

1-التعرض لحرمة الحياة الخاصة لأي من المرشحين.

2-تهديد الوحدة الوطنية أو استخدام الشعارات الدينية أو التي تدعو للتمييز بين المواطنين.

3-استخدام العنف أو التهديد باستخدامه.

4-تقديم هدايا أو تبرعات أو مساعدات نقدية أو عينية أو غير ذلك من المنافع أو الوعد بتقديمها، سواء كان ذلك بصورة مباشرة أو غير مباشرة.

5-استخدام المباني والمنشآت ووسائل النقل والانتقال المملوكة للدولة أو لشركات القطاع العام أو لقطاع الأعمال العام بأي شكل من الأشكال.

6-استخدام المصالح الحكومية والمرافق العامة ودور العبادة، والمدارس والجامعات وغيرها من مؤسسات التعليم العامة والخاصة ومقار الجمعيات والمؤسسات الأهلية في الدعاية الانتخابية.

7-إنفاق المال العام وأموال شركات القطاع العام، وقطاع الأعمال العام، والجمعيات والمؤسسات الأهلية في أغراض الدعاية الانتخابية.

8-الكتابة بأي وسيلة على جدران المباني الحكومية أو الخاصة.

9-يحظر على شاغلي المناصب السياسية وشاغلي وظائف الإدارة العليا في الدولة، الاشتراك بأي صورة من الصور في الدعاية الانتخابية، بقصد التأثير الإيجابي أو السلبي على نتيجة الانتخابات، أو على نحو يخل بتكافؤ الفرص بين المترشحين.

10- الحد الأقصى لما ينفقه كل مرشح على حملته الانتخابية عشرين مليون جنيه، وفى حالة انتخابات الإعادة يكون الحد الأقصى للإنفاق خمسة ملايين جنيه، ويكون تمويل الحملة الانتخابية للمرشح من أمواله الخاصة، وللمرشح أن يتلقى تبرعات نقدية أو عينية من الأشخاص الطبيعيين المصريين، على ألا يجاوز مقدار التبرع من أي شخص طبيعي اثنين فى المائة من الحد الأقصى المقرر للإنفاق فى الحملة الانتخابية.

ويحظر على المرشح تلقى أي مساهمات أو دعم نقدي، أو عيني للحملة الانتخابية من أي شخص اعتباري مصري، أو شخص طبيعي أو اعتباري أجنبي، أو من أي دولة، أو جهة أجنبية، أو منظمة دولية، أو أي جهة يسهم في رأس مالها شخص أجنبي.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: استخدام العنف الانتخابات الرئاسية التعليم العام الجمعيات والمؤسسات الأهلية الحد الأقصى الحملة الانتخابية الحياة الخاصة الدعاية الانتخابية القطاع العام الدعایة الانتخابیة

إقرأ أيضاً:

المحافظ أم الإصلاحي.. من يفوز في الإنتخابات الرئاسية الايرانية 2024

الانتخابات الرئاسية الإيرانية 2024.. تجرى غدا الجمعة 5 يوليو 2024، جولة الإعادة بـ الانتخابات الرئاسية الإيرانية 2024، والتي يتنافس فيها المرشح الإصلاحي مسعود بزشكيان (69 عاما)، والذي يدعو إلى الانفتاح على الغرب، والمرشح المحافظ سعيد جليلي (58 عاما)، المعروف بمواقفه الأكثر تشددًا في مواجهة الغرب.

وخلال الجولة الأولى من الانتخابات الرئاسية الإيرانية 2024، نال بزشكيان 42.4% من الأصوات مقابل 38.6% لـ جليلي، بينما حل عضو آخر في حزب المحافظين الإيراني وهو محمد باقر قاليباف في المرتبة الثالثة.

وجرت الجولة الأولى من الانتخابات الرئاسية الإيرانية 2024، الجمعة الماضية 28 يونيو 2024، لاختيار رئيس جديد للبلاد يحل محل إبراهيم رئيسي، الذي توفى بحادث مروحية في 19 مايو 2024.

وقبل موعد الانتخابات الرئاسية الإيرانية 2024 غدًا الجمعه 5 يوليو 2024، إليك أبرز المواقف لكل من المرشحين بـ الانتخابات الرئاسية الإيرانية 2024، الإصلاحي مسعود بزشكيان، ونظيره المحافظ سعيد جليلي:

مواقف مسعود بزشكيان

يحظى الإصلاحي مسعود بزشكيان، بدعم الرئيس الإيراني الإصلاحي الأسبق محمد خاتمي، وهو طبيب جراح، ونائب عن تبريز المدينة الكبرى (شمال غرب إيران) ولديه خبرة في العمل الحكومي حيث شغل منصب وزير الصحة بين عامي 2001 و2005 في حكومة الرئيس الإيراني الأسبق «خاتمي».

وعرف بآرائه الجريئة، وأنه كان من الناقدين للسلطات الإيرانية خلال الحركة الاحتجاجية التي شهدتها إيران بعد وفاة الشابة «مهسا أميني» في سبتمبر 2022، إثر توقيفها من جانب الشرطة الإيرانية في العاصمة «طهران» لعدم التزامها بارتداء الحجاب.

وقال بزشكيان، في خلال مناظرة قامت بينه وبين نظيره سعيد جليلي المرشح للرئاسة الإيرانية أن «الناس غير راضين عنا خاصة بسبب عدم تمثيل المرأة، وكذلك الأقليات الدينية والعرقية، في السياسة».

مواقف سعيد جليلي

كان سعيد جليلي، مفاوضاً في الملف النووي الإيراني بين عامي 2007 و2013، وكان من المعارضين بشدة للاتفاق الذي أبرم نهاية المطاف مع الولايات المتحدة الأمريكية، والذي فرض قيودا على نشاط البلاد النووي مقابل تخفيف العقوبات الدولية على إيران.

ويعرف «جليلي»، بموقفه المعارض لأي تقارب مع الدول الغربية.

عزوف المواطنين الإيرانيين عن المشاركة بـ الانتخابات الرئاسية الإيرانية 2024

وبالتوازي مع ذلك، دعت شخصيات معارضة بالداخل الإيراني إلى مقاطعة الانتخابات الرئاسية الإيرانية 2024، معتبرة أنه لا يوجد فرق بين الحزبين المهمينين في إيران وهم الحزب الاصلاحي ومرشحه مسعود بزشكيان، والحزب المحافظ ومرشحه سعيد جليلي.

يذكر أن 60% من الناخبين الإيرانيين لم يشاركوا في الانتخابات الرئاسية الإيرانية 2024.

اقرأ أيضاًالانتخابات الرئاسية الإيرانية 2024.. «بزشيكان» و«جليلي» يتنافسان على مقعد الرئيس في جولة الإعادة

كيف سقطت طائرة الرئيس الإيراني؟.. تفاصيل جديدة

مسؤول يكشف مفاجأة جديدة عن سقوط طائرة الرئيس الإيراني

مقالات مشابهة

  • فنزويلا تحقق في خطة مفترضة لـزعزعة الاستقرار قبل الانتخابات الرئاسية
  • مسعود بزشكيان: ماذا نعرف عن الرئيس الإيراني الجديد؟
  • الرئيس الأسد في برقية تهنئة للرئيس الإيراني المنتخب مسعود بزشكيان بمناسبة فوزه بالانتخابات الرئاسية: أبارك لكم ثقة الشعب الإيراني العزيز، وأبارك للجمهورية الإسلامية الإيرانية قيادةً وشعباً نجاح العملية الانتخابية، متمنياً لكم السداد والتوفيق في كل ما يحفظ
  • شاهد: الإيرانيون في العراق يدلون بأصواتهم بالانتخابات الرئاسية
  • ما هي مصادر تمويل الحملات الانتخابية ومجالات استخدام المال المخصص لها؟
  • سوناك يعلن استقالته من زعامة حزب المحافظين بعد الهزيمة الانتخابية
  • الإعلان عن موعد الإنتخابات الرئاسية في تونس
  • المحافظ أم الإصلاحي.. من يفوز في الإنتخابات الرئاسية الايرانية 2024
  • المناظرات الانتخابية.. فرصة الإقناع والإيقاع بالخصوم
  • ما موقف الأحزاب التونسية من الانتخابات الرئاسية المقررة في أكتوبر القادم؟