«مطابخ» المشاهير.. الأغلى والأرقى
تاريخ النشر: 18th, October 2023 GMT
ترجمة: عزة يوسف
أخبار ذات صلة «مقامات العشق» يواصل فعالياته في «خولة للفن والثقافة» انطلاق معرض «الخراريف برؤية جديدة»منازل المشاهير تُعد الأغلى والأرقى، فهي تقع في أفضل الأحياء ويبلغ ثمنها ملايين الدولارات، وتكون مطابخها من أهم مميزاتها باعتبارها الأكثر حميمية بعد غرف المعيشة، وهنا نذكر أغلى مطابخ المشاهير على الإطلاق، وفقاً لموقع «The Richest» الكندي:
مارثا ستيوارت
تحب سيدة الأعمال والإعلامية الأميركية مارثا ستيوارت قضاء وقت كبير في المطبخ، لعمل وصفات جديدة عبر موقعها الإلكتروني، ويتميز مطبخها بطلاء لامع وأوانٍ نحاسية ومقاعد مطلية بالنحاس لتتماشى مع الديكور.
ديفيد وفيكتوريا بيكهام
يمتلك الزوجان الإنجليزيان ديفيد وفيكتوريا بيكهام عقاراً مذهلاً في هولاند بارك، يحتوي على مطبخ بأرفف خشبية مكشوفة مع إضاءة داخلية، وسلم منزلق للوصول للخزانات العلوية عبر الحائط.
جينيفر غارنر
تستأجر الممثلة الأميركية جينيفر غارنر حالياً منزلاً حتى ينتهي بناء منزلها في برينتوود، ولها صفحة طبخ على «إنستغرام» يظهر فيها مطبخها بسطح رخامي بالأبيض والأسود وثلاجة مغطاة بباب خشبي.
سيلينا غوميز
يتميز مطبخ المغنية الأميركية سيلينا غوميز بأرفف خاصة بأوانٍ وقدور لصنع المعكرونة التي تحبها، كما تحتفظ ببعض كتب الطبخ، ولديها خزانة مجهزة بالأطعمة لحالات الطوارئ.
تايلور سويفت
تمتلك مغنية البوب الأميركية تايلور سويفت منازل مذهلة في أميركا، إلا أن المطبخ في منزلها بناشفيل، والذي تبلغ قيمته مليونين ونصف المليون دولار، يعتبر الأفخم، حيث إنه مزخرف بتركيبات خشبية صفراء وحمراء وزرقاء، مع ورق حائط أزرق، وأفران مزينة.
أوبرا وينفري
مطبخ الإعلامية الأميركية الشهيرة أوبرا وينفري مزين بخزائن بيضاء وفرن مزدوج وموقد مسطح ونوافذ كبيرة تغمر المطبخ بضوء الشمس وتفتح على الحديقة العشبية، وبه أعمال فنية مستوحاة من الريف مثل الأقواس المنسوجة والأوعية الخشبية المزخرفة.
المصدر: صحيفة الاتحاد
إقرأ أيضاً:
سيدة تايلاندية تبني «زنزانة» في منزلها لحماية نفسها والجيران.. ما السر؟
في خطوة أثارت جدلًا واسعًا عبر منصات التواصل الاجتماعي، لجأت أم تايلاندية مسنة إلى بناء «زنزانة» داخل منزلها لحبس ابنها المدمن على المخدرات والقمار، وهي ما كانت بمثابة خطوة يائسة جاءت بعد سنوات من المعاناة والصراع بسبب إدمان الابن، الذي تسبب في اضطرابات عميقة للأسرة بالكامل.
سبب لجوء الأم إلى بناء زنزانة في منزلهاروت السيدة «أ»، وهي أم مسنة من مقاطعة بوريرام بتايلاند، معاناتها مع ابنها مُدمن المخدرات والقمار في تصريحات صحفية، موضحة أنها لجأت إلى بناء هذه الزنزانة في منزلها بعد أن فشلت كل المحاولات لعلاجه، لا سيما بعد أن أصبح عنيفًا بشكل ملحوظ: «عشت في خوف دائم على مدى عشرين عامًا، ولم أجد أي حل سوى حماية نفسي وجيراني».
زنزانة منزلية ومراقبة 24 ساعةوحسب ما ورد على موقع «odditycentral»، فقد تم تجهيز الزنزانة بأسرَة وحمام وخدمة الإنترنت، كما أنها مُحاطة بقضبان حديدية لمنع ابنها من الهروب، كما قامت الأم بتركيب كاميرات لمراقبة سلوك ابنها على مدار الساعة: «أراقبه باستمرار خوفًا من أن يؤذي نفسه أو مَن حوله، وكي لا يتمكن من الخروج».
وعلى الرغم من نية الأم السليمة وحرصها على سلامة ابنها وجيرانها، فقد أثار هذا الأمر استياء الشرطة؛ معتبرة أنه انتهاك لـ حقوق الإنسان، كما حذر رئيس الشرطة من أن هذا الفعل قد يعرض الأم للمساءلة القانونية.
تعاطف رواد الـ«سوشيال ميديا» مع الأمومن جهة أخرى، أثار الحادث تعاطفًا واسعًا على مواقع التواصل الاجتماعي؛ إذ عبر العديد عن تفهمهم لموقف الأم المسنة اليائسة، كما طالبوا بتوفير المزيد من الدعم لعائلات المدمنين، لافتين إلى أن هذه القصة تسلط الضوء على المشكلة المتفاقمة لإدمان المخدرات في تايلاند، والتي تؤثر على آلاف الأسر.