تسريبات تكشف الفائز بالكرة الذهبية 2023
تاريخ النشر: 18th, October 2023 GMT
كشفت تقارير صحفية عن هوية اللاعب الفائز بجائزة الكرة الذهبية لأفضل لاعب في العالم لعام 2023، والتي تقدم سنويًا من قبل مجلة "فرانس فوتبول" الفرنسية.
ورشحت مجلة فرانس فوتبول، في سبتمبر الماضي 30 لاعبًا للفوز بالجائزة لأفضل لاعب في العالم لعام 2023، على أن يتم الكشف عن الفائز في حفل ضخم تنظمه المجلة بنهاية أكتوبر الجاري 2023.
وذكرت "ديلي ميل" البريطانية أنه تم إبلاغ الدولي الأرجنتيني ليونيل ميسي، نجم إنتر ميامي الأمريكي بأنه من سيفوز بالجائزة.
وأكدت الصحيفة أن صحفيين من المجلة سافرا بالفعل إلى الولايات المتحدة من أجل إجراء المقابلة الصحفية التقليدية مع الفائز بالجائزة.
وإذا فاز ميسي بالجائزة، سيكون النجم الأرجنتيني المتوج بكأس العالم 2022 في قطر، أول لاعب من خارج الاتحاد الأوروبي يحصل على تلك الجائزة.
وستقيم مجلة "فرانس فوتبول" الفرنسية التي تقدم الجائزة حفل إعلان الفائزين وتوزيع الجوائز، يوم 30 أكتوبر الجاري، بالعاصمة الفرنسية باريس، وتحديدًا في مسرح دي شاتيليه.
اقرأ أيضاً
إبراهيموفيتش يسخر من انتقال ميسي للدوري الأمريكي
وسبق لميسي أن حقق جائزة الكرة الذهبية 7 مرات، وتحديدًا في أعوام 2009 و2010 و2011 و2012 و2015 و2019 و2021، ليصبح أكثر لاعب فاز بالجائزة.
المصدر | الخليج الجديدالمصدر: الخليج الجديد
كلمات دلالية: فرانس فوتبول ميسي إنتر ميامي
إقرأ أيضاً:
جنوب السودان ينوي استئناف إنتاج النفط المتوقف منذ شباط
الاقتصاد نيوز - متابعة
يستأنف جنوب السودان إنتاجه للنفط بعد توقف العمل في خط أنابيب يسمح بتوريده إلى السودان الذي يشهد حربا، بحسب مستندات اطلعت عليها وكالة فرانس برس، الثلاثاء.
في رسالة مؤرّخة في 19 كانون الاول اطلعت عليها وكالة فرانس برس، أكد المدير العام لهيئة النفط كون جون أكوت "تعلن وزارة النفط بموجب هذه الرسالة أن 30 ديسمبر 2024 سيشهد الاستئناف الرسمي لعمليات الإنتاج في المربعين 3 و7".
والرسالة الموجهة إلى رئيس شركة دار للعمليات النفطية، العضو في كونسورتيوم يدير إنتاج النفط في جنوب السودان، تطلب من المجموعة الإعلان "بسرعة عن خططها لاستئناف الإنتاج".
وتعرض خط الأنابيب هذا، الضروري لتوريد النفط الخام، لأضرار في فبراير.
وفي حين يساهم القطاع النفطي في عائدات جنوب السودان بنسبة 90 بالمئة، فقد أدى هذا الضرر إلى تفاقم الأزمة التي تعاني منها البلاد بالفعل، مما انعكس سلبا على التضخم وسعر الصرف.
ويعيش غالبية سكان جنوب السودان الذي يعد حولى 12 مليون نسمة، تحت خط الفقر.
ولم تتمكن وكالة فرانس برس من التحقق بشكل مستقل مما إذا كان الإنتاج قد استؤنف.
وفي رسالة مؤرخة في 23 كانون الاول، موجهة إلى أعضاء آخرين في الكونسورتيوم، تحدثت شركة دار للعمليات النفطية عن قضايا معلقة قبل استئناف الإنتاج، مشيرة إلى ضرورة الخوض في "مزيد من المناقشات".
وأشارت الرسالة إلى أنه "بمجرد حل هذه القضايا بشكل مرض، يمكن تحديد قرار نهائي بشأن تاريخ إطلاق عملية الاستئناف والموافقة عليه".
مع إعلان انفصال جنوب السودان عن السودان في 2011، بعد عقود من الصراع مع الخرطوم، حصل جنوب السودان على 75 بالمئة من احتياطيات النفط في السودان. ولكنه، كدولة غير ساحلية، لا يزال يعتمد على البنية التحتية في السودان لتصديره.
قبل توقفه، تجاوز الإنتاج 150 ألف برميل من النفط الخام يوميا، بحسب شركة بريتيش بتروليوم للطاقة العالمية.