ذا جارديان: الإدارة الأمريكية تلوح بالتدخل العسكري في غزة إذا لم يبتعد حزب الله
تاريخ النشر: 18th, October 2023 GMT
أفاد تقرير نشرته «ذا جارديان»، بأنَّ الإدارة الأمريكية تناقش في الوقت الراهن، إمكانية التدخل العسكري في حرب غزة، إذا ما انضم حزب الله إلى الصفوف في «غزة» ليقاتل القوات الإسرئيلية، وذلك بعد تحذيرات «طهران» لإسرائيل يوم الإثنين الماضي من اقتراب انضمامها لصفوف المقاومة في القطاع.
ذا جارديان: أمريكا لا تعبثوتابعت الصحيفة البريطانية، بأنَّ ثلاثة مسؤولين أمريكيين ومسؤول إسرائيلي استندوا إلى رواياتهم في التقرير، واثنين من الأمريكيين علموا بأنَّ وزير خارجية بلادهم أخبر الزعماء العرب خلال لقاءه بهم، بأنَّ الولايات المتحدة «لا تعبث» عندما ترسل الكثير من المساعدات العسكرية إلى المنطقة بهدف دعم دولة إسرائيل.
وأضاف التقرير: «برز سيناريو التدخل العسكري الأمريكي إذا ما انضم حزب الله إلى حرب غزة، خلال عدة اجتماعات بالبيت الأبيض على مدار الأيام الماضية»، مشيراً إلى أنَّ «الإدارة الأمريكية تبذل قصارى جهدها لإبقاء حزب الله بعيداً عن ساحة الصراع في غزة فيما تستعد أيضاً لأي سيناريو آخر محتمل».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الحرب في غزة حرب غزة حرب غزة 2023 الحرب على غزة الحرب في غزة الحرب علي غزة العدوان الاسرائيلي حرب اسرائيل علي غزة حرب غزة حرب غزة 2023 حزب الله
إقرأ أيضاً:
في قصر الدرعية بالرياض.. بدء المباحثات الروسية الأمريكية
استضافت المملكة اليوم الثلاثاء 19 شعبان 1446هـ الموافق 18 فبراير 2025م في قصر الدرعية بالرياض محادثات بين جمهورية روسيا الاتحادية والولايات المتحدة الأمريكية، في إطار مساعي المملكة لبحث سبل تحسين العلاقات بين البلدين امتداداً لجهود المملكة الرامية لتعزيز الأمن والاستقرار العالمي.دور ريادي للمملكة
ويعكس اختيار المملكة لاستضافة المحادثات الروسية الأمريكية مكانة المملكة ودورها القيادي على المستوى الدولي، وحرص الدول الكبرى على تعزيز التواصل مع القيادة الرشيدة - حفظها الله - والتنسيق معها حيال إيجاد حلول للأزمات والتحديات الدولية.
أخبار متعلقة "النقل" تطلق برنامج دخول الشاحنات لـ"الشرقية" بمواعيد مجدولة إلكترونيًابريدة والقريات تسجلان أقل درجات حرارة في المملكة اليوم الثلاثاءطريف والقريات تسجلان أقل درجات الحرارة في المملكة اليوم الثلاثاءوترتبط المملكة بعلاقاتها متوازنة مع القوى العظمى الدولية في ظل رؤية سمو ولي العهد - حفظه الله - وسياسته الحكيمة والهادئة - أيده الله - والتي قادت المملكة إلى ما تحظى به من مكانة دولية وثقة من قيادات الدول الكبرى.
مكانة دولية لولي العهد
ويحظى سمو ولي العهد - حفظه الله - بمكانة وتقدير كبير لدى الرئيسين الأمريكي والروسي مما يسهم في تعزيز فرص نجاح الجهود والمبادرات التي يطلقها أو يقودها سموه الكريم - أيده الله - لحل وتسوية الخلافات بين الولايات المتحدة الأمريكية وروسيا الاتحادية، ومن هذا المنطلق جاء اختيار المملكة لاستضافة المباحثات الروسية والأمريكية.
تؤمن المملكة بأن الحوار هو السبيل الوحيد لحل جميع الأزمات الدولية لذا تأتي استضافتها للمباحثات الروسية الأمريكية، في إطار جهودها لتعزيز الأمن والاستقرار الدولي ونمو الاقتصاد العالمي من خلال تقريب وجهات النظر بين الولايات المتحدة وروسيا الاتحادية.