لماذا لا ينمو شعر الحواجب بسرعة مثل شعر الرأس؟
تاريخ النشر: 18th, October 2023 GMT
شعر حواجبك يبدو مثل شعر رأسك بشكل متطابق، ولكن لماذا لا ينمو بشكل سريع مثل شعر رأسك؟ ينمو شعر الحواجب بشكل طبيعي ووظيفته حماية العينين. إذ إن الحواجب تمنع من وصول العرق والمطر أو الغبار إلى داخل العينين.
كيف ينمو شعر الحواجب؟
نمو الشعر في أنحاء الجسم يمر بمراحل مختلفة. لكن هذه المراحل هي نفسها بالنسبة لشعر جميع أنحاء الجسم، وفق ما نقل موقع "فوكوس" الإعلامي الألماني.
يتكون الشعر في البداية في بصيلات الشعر ثم يبدأ في النمو.في المرحلة الأولى، أو ما يسمى بمرحلة "التنامي"، حيث ينمو الشعر بشكل أسرع. تعتمد مدة وسرعة استمرار مرحلة النمو هذه على الاستعداد الجيني. لكن عندما يبدأ نمو الشعر ببطء، يكون الشعر في مرحلة "التراجع" أو المرحلة "الانتقالية". الآن تبدأ بصيلات الشعر بالضمور حتى يتساقط الشعر في نهاية المرحلة. وفي المرحلة التالية "مرحلة التيلوجين"، تبدأ العملية مرة أخرى، فينبت شعر جديد ويبدأ بالنمو.
لهذا السبب لا تنمو الحواجب بسرعة!
تساقط الشعر هي عملية فيزيائية طبيعية وهي جزء من دورة نمو الشعر. ولا فرق بين عملية نمو الشعر في الرأس أو في الحاجبين. لكن ما يختلف هو مدة مراحل النمو في كل منطقة من مناطق الجسم على حده. بناءاً على العامل الوراثي، يمكن أن تستمر مرحلة نمو شعر فروة الرأس لمدة تصل إلى خمس سنوات حتى يتوقف النمو ببطء. وبالنسبة للحواجب، تكون هذه المرحلة أقصر بكثير، وعادة ما تستغرق حوالي شهر واحد فقط. بشكل عام، تستمر دورة الحاجب ما بين أربعة إلى عشرة أشهر.
تساقط حواجبك يمكن أن يكون ناجماً عن عوامل أخرى. بالإضافة إلى العوامل الوراثية، فإن اتباع نظام غذائي غير صحي، الإجهاد، التقدم في السن أو الإفراط في نتف الشعريمكن أن يعني أيضاً أن الشعر لم يعد ينمو مرة أخرى على المدى البعيد، بحسب موقع "فوكوس".
المصدر: أخبارنا
كلمات دلالية: نمو الشعر الشعر فی نمو شعر
إقرأ أيضاً:
مقاومة (أنسولين)
#مقاومة ( #أنسولين )
#محمد_علي_الفراية
الأمسياتُ ودارتي
وعتابي
مقالات ذات صلةمُستغربٌ انا من جحود
ترابي
يأتي حضوري في سبيل
غيابي
ماذا سأشعل و(الحرائق) صنعتي
بعد انحياز الشعر
للأرباب
الزحفُ عافَ يَدَيَّ يطلب قهوةً
من حيرة البن الذي
في بابي
وَرقٌ به أرقٌ فكل حروفنا
كُتبت لتغرق في مياه
سرابي
صامت على نهج الجنود حروفنا
فتساوت الأسباب
في اسبابي .
عَفَويّةٌ كلُ اللغات البِكر إن
رَسَمَت إصابعهن حرف
عتابي
قطّعنَ أيديهنَ ليلاً عندما
اخرجتُ للمعنى فصول
كتابي
مابين مفردتين ثمة نكهة
وحلاوة يحظى بها
اعجابي
لأعود من وجعِ التَذَكّرِ باكياً
ومسافراً ألماً إلى
اعصابي
ما غيّرت كل الحروب ملامحي
حتى أناخ الأهل
بعض ركابي
قالوا بأنكَ قد سقطتَ ولم نكن
من داعميك …وما همو
بحسابي
منذُ اكتوت اوجاعكن على فمي
وفمي يهذرم ..لا يريد
جوابي
ذئبٌ هوَ الالم الذي في مفصلي
وكانه يعوي على
الأبواب
بين الحضارة..والحقارة حيّةٌ
خضراء ملمسها يكون
ضبابي
يا مُشعلات النارِ فيَّ كما انا
رهن احتمال العصر
للأعناب
السارقات حياتنا ووجودنا
السارقات الصمغ
من اخشابي
إن قلنَ لا ندري ..فتلك مصيبة
هنّ اللواتي قد أضعن
شبابي
إن قلنَ ندري ما كذبن وانني
اهدرت روح الباب
في أعتابي