أكد الإعلامي محمد فاروق أن إدارة نادي الزمالك ترحب بحل أزمة الثنائي أحمد أيمن منصور وأحمد عيد مع نادي المصري البورسعيدي.

إقرأ أيضًا..

أول تعليق من المصري البورسعيدي على أزمة قيد أحمد عيد وأحمد أيمن منصور المصري البورسعيدي: " مشاركة فيوتشر في السوبر ظلم واضح بالنسبة لنا"


 

وقال الإعلامي محمد فاروق عبر برنامج "البريمو" على قناة "تن" :"
ما علمته أن نادي الزمالك طلب الحصول على  25 مليون جنيه من النادى المصرى للتنازل عن شكوى ثنائى الفريق أحمد عيد وأحمد أيمن منصور بعد توقيعهما على عقود الانضمام للفريق البورسعيدى".


 

وكان الزمالك تقدم بشكوى ضد اللاعبين بعد التوقيع على عقود انضمام لفريق المصري البورسعيدي، رغم سريان عقديهما مع الفريق الأبيض، بحسب ما جاء فى شكوى الأخير.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: محمد فاروق الزمالك أحمد أيمن منصور أحمد عيد المصري البورسعيدي أخبار الرياضة المصری البورسعیدی

إقرأ أيضاً:

دم العلويين مباح: إعلاميون وكتّاب “اخوانيون” يبررون الذبح

10 مارس، 2025

بغداد/المسلة: في سياق الأزمة السورية التي شهدت تصاعدًا ملحوظًا للعنف الطائفي، برزت شخصيات إعلامية وناشطون “إسلاميون” استخدموا منصة X والنوافذ الإعلامية، لنشر خطابات تحريضية تبرر أعمال القتل التي نفذتها جماعات متطرفة ضد العلويين.

هؤلاء، ومنهم حذيفة عبد الله عزام، ياسر أبو هلالة، أحمد منصور، ومختار الشنقيطي، ساهموا في تعزيز الفكر المتشدد الذي استندت إليه “هيئة تحرير الشام” بقيادة أحمد الشرع (أبو محمد الجولاني) لتشريع أعمال العنف بعد سيطرتها على دمشق في ديسمبر 2024.
سلسلة من التغريدات والتدوينات، والخطابات، تكشف مواقفهم وتفضح دورهم في دعم التطرف.

حذيفة عبد الله عزام: تبرير العنف باسم “العدالة”

حذيفة عبد الله عزام، المعروف بأصوله الجهادية كنجل عبد الله عزام، أحد رواد الفكر الجهادي، استخدم منصة X للدفاع عن أعمال القتل الجماعي ضد العلويين. في إحدى تغريداته عقب تقارير عن ذبح مدنيين في ريف دمشق، كتب:

“النصيرية حاربوا الثورة بالدم، واليوم يحصدون ما زرعوا… هذه سنة الله في الظالمين.”

هذا الخطاب، الذي يصنف العلويين كـ”نصيرية” بطريقة تحقيرية، يعكس دعمه الصريح للعنف الطائفي، مما يجعله أحد أبرز المروجين للفكر المتطرف في سوريا.

ياسر أبو هلالة: دعم ضمني للتصفية الطائفية

الإعلامي الأردني ياسر أبو هلالة، الذي سبق أن تولى إدارة قناة الجزيرة، أثار الجدل بتغريدات بدت وكأنها تبرر العنف ضد العلويين. في منشور له على X بعد انتشار أنباء عن إعدامات ميدانية في حمص، قال:

“من وقف مع النظام المجرم يتحمل تبعات خيانته… سوريا الجديدة تحتاج إلى تطهير من الداخل.”

هذه التصريحات اعتُبرت دعوة غير مباشرة لتصفية العلويين تحت ذريعة “التطهير”، مما يظهر توافقه مع أجندة الجماعات المتطرفة التي يقودها الجولاني.

أحمد منصور: تحريض إعلامي على الهواء وفي التغريدات

أحمد منصور، المذيع في قناة الجزيرة، لم يكتفِ بتقديم برامج تبرر أعمال الجماعات المسلحة، بل نشر تغريدات تحرض على العنف الطائفي. في إحدى تغريداته، كتب:
“العلوية دمروا سوريا بعقود من الظلم، واليوم الشعب يأخذ حقه بيده… هذه لحظة انتصار.”

هذا الخطاب الذي يعمم الاتهامات على العلويين كطائفة، يبرز دوره كمحرض إعلامي يدعم أعمال القتل التي نفذتها فصائل متطرفة تحت راية “هيئة تحرير الشام”.

مختار الشنقيطي: فتاوى تشرعن الإبادة

مختار الشنقيطي، الداعية المعروف بمواقفه المتشددة، قدّم غطاءً شرعيًا للعنف عبر تغريداته. في تعليق على تقارير عن مقتل عائلات علوية في إدلب، كتب:

“من كانوا أدوات النظام في قتل المسلمين، فلا حرمة لدمائهم… الشرع واضح في هذا.”

هذه الفتوى أثارت غضبًا واسعًا، حيث اعتبرها منتقدون تشريعًا صريحًا للقتل الجماعي، مما يضعه في موقع الداعم الفكري للجماعات المتطرفة التي يشرف عليها الجولاني.

فضح هؤلاء النشطاء: ردود فعل شعبية وإجراءات

تغريدات هؤلاء الإعلاميين لم تمر دون رد. نشطاء على X اتهموهم بالمساهمة في تأجيج الكراهية الطائفية ودعم الإرهاب.

أحد المستخدمين كتب:
“أحمد منصور ومختار الشنقيطي يغطون جرائم الجولاني بكلمات منمقة، لكنهم متواطئون في الدم.”

كما اتخذت منصة X إجراءات بحظر حسابات نشرت محتوى يحرض على العنف، لكن هؤلاء الإعلاميين واصلوا نشاطهم، مستغلين شهرتهم لتعزيز خطابهم المتطرف.

نظام الجولاني: تشريع الذبح تحت راية “الثورة”

بعد سيطرة “هيئة تحرير الشام” على دمشق، حاول أحمد الشرع (الجولاني) تقديم نفسه كقائد “مدني”، لكنه لم يتمكن من كبح جماح الفصائل المتشددة التابعة له التي نفذت عمليات ذبح وتصفية ضد العلويين.

الدعم الإعلامي من شخصيات مثل عزام، أبو هلالة، منصور، والشنقيطي ساعد في تشريع هذه الأعمال، حيث قدموا مبررات دينية وسياسية لتبرير الجرائم.

مواقف حذيفة عبد الله عزام، ياسر أبو هلالة، أحمد منصور، ومختار الشنقيطي تكشف عن دورهم كداعمين للفكر التكفيري الذي يبرر قتل العلويين والشيعة في سوريا.

ومن خلال تغريداتهم على منصة X، ساهموا في تعزيز خطاب الكراهية والعنف الطائفي، مما يفضح تواطؤهم مع أجندة الجماعات المتشددة بقيادة الجولاني.

هذه الشخصيات، التي تزعم الدفاع عن “الثورة”، أظهرت وجهها الحقيقي كأبواق للتطرف والإرهاب والتكفير.

 

 

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author Admin

See author's posts

مقالات مشابهة

  • عاجل.. الأهلي يطلب تأجيل مباراة القمة أمام الزمالك رسميًا
  • أيمن عاشور يبحث التحضير للمؤتمر المصري الفرنسي للتعليم العالي والبحث العلمي
  • هشام خطاب يطلب 2 مليون دولار.. أحداث الحلقة العاشرة من مسلسل أثينا
  • دم العلويين مباح: إعلاميون وكتّاب “اخوانيون” يبررون الذبح
  • الرئيس السيسي في ذكرى انتصار العاشر من رمضان: يوم عظيم يذكرنا بصلابة الشعب المصري
  • الأهلي المصري يطلب تحكيم أجنبي أمام الزمالك
  • أحمد مرتضى منصور: «لما مسكنا الزمالك مكنش في نادي أصلا»
  • عدلي القيعي: نادي مفاجأة الأقرب للفوز بالدوري المصري
  • إلهام شاهين عن مسلسل سيد الناس: الديكورات تكلفت 90 مليون جنيه.. خاص
  • ميار الببلاوي تهاجم عمرو دياب وأحمد سعد لهذا السبب