ما هو مصير مباني الوزارات بعد إخلائها ونقل موظفيها إلى العاصمة الإدارية؟
تاريخ النشر: 18th, October 2023 GMT
قالت الدكتورة هالة السعيد، وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية، إن الصندوق السيادي يدرس في الوقت الحالي خطط استغلال مباني الوزارات التي تم إخلاؤها ونقل موظفيها إلى العاصمة الإدارية الجديدة.
طرح الدفعة الأولى على المستثمرينوأضافت السعيد، في تصريحات صحفية، على هامش مؤتمر البرنامج القُطري بين مصر ومنظمة التعاون والتنمية الاقتصادية، أنه بعد انتهاء الصندوق السيادي من دراسة الخطط، يتم بعد ذلك طرح الدفعة الأولى منها على المستثمرين.
وأشارت وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية، إلى أن هناك إقبالا كبيرا من المستثمرين على مباني الوزارات، متوقعة أن يكون هناك عروض جيدة لاستغلال تلك المباني بما يتوافق مع موقعها وخطة الدولة لتطوير المنطقة المحيطة بها لتحقيق أعلى عائد استثماري من ورائها.
وكان مجلس الوزراء المصري، قد كشف عن انتقال عدد من الوزرات كاملة إلى مقراتها بالحي الحكومي في العاصمة الإدارية الجديدة، وهي كالتالي:
- وزارة النقل والمواصلات.
- وزارة الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية الجديدة.
- وزارة الشباب والرياضة.
- هيئة التأمين الصحي الشامل.
- هيئة الشراء الموحد.
- هيئة الرعاية الصحية التابعة لمجلس الوزراء.
- الجهاز المركزي للتنظيم والإدارة.
- الأمانة العامة لمجلس الوزراء.
- مركز معلومات مجلس الوزراء.
الوزرات التي تم نقلها بشكل جزئي هي:- وزارة التضامن الاجتماعي.
- وزارة الطيران المدني .
- وزارة الكهرباء والطاقة المتجددة.
- وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات.
- وزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مباني الوزارات الصندوق السيادي وزيرة التخطيط والتنمیة الاقتصادیة
إقرأ أيضاً:
فريق تمريض مستشفى العاصمة الإدارية يتناولون الإفطار في أجواء رمضانية مميزة
قام الإعلامي هاني النحاس بجولة داخل مستشفى العاصمة الإدارية الجديدة، حيث التقى فريق التمريض بالمستشفى وشاركهم وجبة الإفطار، في إطار تسليط الضوء على جهودهم ودورهم الإنساني في تقديم الرعاية الصحية.
وخلال برنامج ساعة فطار المذاع على قناة صدى البلد، أكد فريق التمريض أن عملهم لا يقتصر على تقديم الخدمات الصحية فحسب، بل يشمل أيضًا تقديم دعم نفسي وإنساني للمرضى، في ظل التزامهم برعاية المرضى وتخفيف معاناتهم.
كما أشار بعضهم إلى أن أجواء رمضان داخل المستشفى تجمعهم كأسرة واحدة، حيث يسعون إلى خلق أجواء روحانية مميزة للمرضى والعاملين على حد سواء.
وأوضح بعض أفراد الفريق أنهم يقضون أوقاتًا طويلة في المستشفى، خاصة المغتربين منهم، مما يجعل زملاء العمل بمثابة عائلة ثانية، مؤكدين على روح التعاون والتضامن بينهم.