علق الكاتب الصحفي خالد البلشي، نقيب الصحفيين، على استهداف مستشفى المعمداني بقطاع غزة، قائلا إن الكلمات تعجز عن التعبير عن حجم الجريمة والكارثة التي ألحقت، وهناك إحساس بالعار والخزي والعجز جراء ما يحدث، فنحن أمام جريمة مروعة وجريمة إبادة وحرب لا بد من التصدي لها.

المنافسة مشتعلة علي صدارة بين غزل المحلة ولافيينا في دوري المحترفين القسم التاني ضياء رشوان: مصر لديها مشكلات على حدودها كلها تواطؤ دولي غير مسبوق

وأضاف “البلشي”، خلال مكالمة هاتفية ببرنامج “في المساء مع قصواء”، المذاع على قناة CBC، اليوم الثلاثاء، أننا نشهد جريمة من أبشع الجرائم في التاريخ في ظل تواطؤ دولي غير مسبوق، ومشاركة في هذه الجريمة، وكل من برر ما جرى شارك في الجريمة، والصحافة كلها التي نشرت الأكاذيب.

شعب بطل يدفع ثمن حلمه بالحرية

وأشار إلى أننا أمام شعب بطل يدفع ثمن مجرد حلمه في الحرية، وحجم الألم الذي يدفعونه أكبر من أي شيء، والكلمات عاجزة أن تعبر عن حجم الوجع والخزي الذي يلاحقنا جميعا.

ولفت أن مجلس النقابة حاول أن يرد على نحو سريع، لكن ما يحدث الآن شيء غير مسبوق ومروع، والأجيال الجديدة الآن تعرف معنى الوحشية وازدواجية المعايير.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الكاتب الصحفي خالد البلشي نقيب الصحفيين مستشفى المعمداني بغزة قطاع غزة

إقرأ أيضاً:

عقيل: انخفاض أسعار النفط يدفع ليبيا إلى المجاعة

حذر رئيس حزب الائتلاف الجمهوري، عز الدين عقيل، من مخاطر انخفاض أسعار النفط على الوضع الاقتصادي في ليبيا، مشيراً إلى أن تراجع أسعار النفط إلى 50 دولاراً للبرميل، أو حتى أقل وفق توقعات البنك الدولي، قد يؤدي إلى مجاعة نتيجة للفساد المستشري وسياسات واشنطن المزعزعة.

وأوضح عقيل أن التراجع المتوقع بأسعار النفط، الذي قد يصل إلى ما دون 50 دولاراً للبرميل، يأتي في ظل انكماش اقتصادي عالمي محتمل وتداعيات السياسات الحمائية التي يستعد الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب لفرضها. واعتبر أن هذه السياسات قد تضعف الاقتصاد العالمي وتدفع بأسعار النفط إلى مستويات غير مسبوقة في الانخفاض.

وأشار إلى أن هذا الوضع الاقتصادي الخطير يختلف تماماً عن عقود سابقة، حيث شهدت ليبيا استقراراً غذائياً رغم انهيار أسعار النفط إلى 7-10 دولارات للبرميل خلال ثمانينيات القرن الماضي، وهو ما يُعزى إلى غياب الفساد حينها وتوفير الاحتياجات الأساسية للمواطنين بجودة عالية.

واستطرد عقيل قائلاً إن دخل المواطن الليبي في تلك الفترة، رغم محدوديته، كان يتمتع بقوة شرائية مرتفعة مقارنة باليوم، حيث كان مرتب 150 ديناراً يعادل حوالي 500 دولار، ما يتيح حياة كريمة للمواطنين.

واختتم عقيل حديثه بالإشارة إلى أن الوضع الحالي في ليبيا يتطلب معالجة جذرية للفساد وإعادة النظر في السياسات الاقتصادية لضمان توفير الاحتياجات الأساسية للشعب في مواجهة التحديات العالمية المقبلة.

مقالات مشابهة

  • الاحتلال يدفع بتعزيزات عسكرية نحو بلدة عزون شرقي قلقيلية
  • عقيل: انخفاض أسعار النفط يدفع ليبيا إلى المجاعة
  • ريم مصطفى تنشر صورتها مع شريكها في الجرائم
  • بعد أن كشفت شفق نيوز تفاصيل الجريمة.. النجف توقع بمغتصب الفتاة البغدادية
  • بين المقاومة والعمالة.. من يخدُمُ الاحتلال الأمريكي والإسرائيلي؟!
  • جرائم بلا قلب!
  • المتهمان بسرقة شركة لتوزيع الأدوية فى الهرم يكشفان تفاصيل الجريمة
  • أسرار الجريمة الغامضة.. ماذا حدث بين هيثم وياسمين داخل شقة مصر الجديدة؟
  • استهداف الأطباء والمستشفيات.. قتل الحياة في حاضر ومستقبل غزة
  • تزايد جرائم القتل في محافظة إب