الإدارة الأمريكية تلتزم الصمت حيال حرب الإبادة التي تشنها قوات الاحتلال ضد المدنيين في غزة.. صور
تاريخ النشر: 18th, October 2023 GMT
صراحة نيوز – في الوقت الذي عمت فيه المظاهرات العديد من المدن العربية والأجنبية مستنكرين حرب الإبادة التي تشنها قوات الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة وتدميرها العديد من المستشفيات والذي أودى بحياة أكثر من ٣٠٠٠ شخص اغلبهم اطفال ونساء فقد التزمت الإدارة الأمريكية الصمت حيال الجرائم البشعة التي تقترف على مسمع ومراى العالم.
وكثفت قوات الإحتلال من عملياتها العسكرية قبل يوم واحد من الموعد المقرر للزيارة المتوقع أن يقوم بها الرئيس الأمريكي إلى المنطقة للقاء زعماء الأردن ومصر والسلطة الفلسطينية إضافة إلى زيارة تل أبيب للقاء قادة دولة الاحتلال.
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن عربي ودولي عربي ودولي اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة
إقرأ أيضاً:
الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين تدعو للمشاركة في يوم الغضب العالمي ومحاصرة السفارات الأمريكية
يمانيون../ دعت “الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين” إلى المشاركة الحاشدة في يوم الغضب الشعبي العالمي ومحاصرة السفارات والمصالح الأمريكية في كل الساحات يوم غد الجمعة، رفضًا لاستمرار الإبادة في قطاع غزة.
وأكدت الجبهة في تصريح صحفي، دعمها الكامل وإسنادها اللامحدود للنداء الذي أطلقه مؤسسات وشبكات تضامن وجمعيات جماهيرية ومجموعات وشبكات تضامن حول العالم، داعية جماهير الشعب الفلسطيني وأحرار العالم إلى المشاركة الفاعلة والحاشدة وتحويل يوم 25 أبريل 2025 إلى يوم غضب عالمي شامل.
وطالبت “بمحاصرة السفارات والمصالح الأمريكية في كل الساحات، وفضح جرائم العدوان وداعميه، وعلى رأسهم الولايات المتحدة الأمريكية، الراعي الأول والمباشر لحرب الإبادة في غزة وفلسطين”.
وقالت الجبهة: “بعد ثمانية عشر شهراً من حرب الإبادة والمجازر اليومية، والدمار الممنهج، والتطهير العرقي والتجويع وحرق الأطفال داخل الخيام، لم يعد مقبولاً الصمت أو الاكتفاء بالتضامن، بل لا بد من تحرك حقيقي ومتصاعد من أجل الضغط لوقف الحرب، ومواجهة المشروع الصهيوني الاستعماري وأدواته في العالم”.