مقدمة نشرة اخبار تلفزيون لبنان
بين خطين متوازيين : خط الاتصالات واللقاءات الدبلوماسية للحؤول دون وقوع الحرب وتوسعها وخط الميدان الحدودي الجنوبي يرتسم تباعا مشهد الوضع في لبنان مظللا بتطورات دامية تدميرية في قطاع غزة في فلسطين المحتلة حيث يحاول بنيمين نتانياهو استجرار مزيد من الدعم الأميركي له ولقواته ويطلب من الإدارة الأميركية أن تتيح انخراط ألفي عسكري أميركي في شكل أو بآخر بالميدان الحربي الفلسطيني وحتى الحدودي اللبناني في حال نفذت قوات الاحتلال الإسرائيلي خطتها لتتوغل بريا في قطاع غزة علما أن أحد أهداف الخطة ,تهجير مليون فلسطيني على الأقل من شمال القطاع ووسطه الى جنوبه ودفشهم نحو الجهة المصرية من الحدود على رغم أن الرئيس الأميركي جو بايدن قال لنتانياهو : إن إعادة احتلال قطاع غزة, خطأ فادح.
سياسيا-محليا بعد زيارة وزيرة الخارجية الفرنسية كاترين كولونا التي حملت الى المسؤولين اللبنانيين رسالة ملخصها عدم الانخراط جنوبا في الحرب زيارة لوزير الخارجية التركية فيدان الذي التقى اليوم تباعا وزير الخارجية ثم رئيس الحكومة فقائد الجيش معلنا أن من أهداف زيارته العمل للحؤول دون تمدد الحرب الى لبنان وبلدان أخرى.
في الغضون رئيس الحكومة نجيب ميقاتي يستمر في اتصالاته الدبلوماسية في شكل كثيف من أجل تأمين إحاطة إيجابية بالأوضاع و لإعادة الاستقرار الى الجنوب خصوصا في حال ارتفعت أكثر مستويات الاعتداءات على الشعب الفلسطيني في غزة.
وفي نيويورك مجلس الأمن الدولي يعود الليلة للإجتماع من أجل مناقشة مشروع قرار أعدته البرازيل في شأن غزة بعدما أحبطت الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا مشروع القرار الروسي أمام المجلس الليلة الماضية.
بالتوازي انطلقت تحضيرات للقمة العربية-الدولية في شرم الشيخ السبت المقبل وأمامها هاجس احتمالات حصول حرب واسعة. بايدن ينتقل الى تل ابيب ثم عمان وبعدها الى شرم الشيخ للمشاركة في القمة.
أما إيران على لسان وزير الخارجية عبد اللهيان فقد أكد أن المقاومة أعدت إجراءات استباقية.
وهنا لا بد من التذكير بما توجه به الرئيس بري الى رؤساء البرلمانات العربية والاسلامية بالتنبيه الى أنه إذا تم تهجير قطاع غزة سقط الأمن العربي وبدأ التقسيم.
واليوم من ساحة النجمة خلال انتخابات اللجان أكد بري أنه أمام ما يحصل في المنطقة وتصاعد العدوان الاسرائيلي على فلسطين وغزة ولبنان فرصة لإنتخاب رئيس للجمهورية فهل نتلقفها ؟
في أي حال الخط الحدودي اللبناني الجنوبي يشهد حماوة ميدانية من ليل أمس الى الفجر وحتى الآن. خصوصا في منطقة كفركلا-المطلة.ولقد نجا فريق عمل تلفزيون لبنان بأعجوبة من القذائف الفوسفورية خلال وجوده في المنطقة.
حزب الله من جهته رد على القصف الاسرائيلي المتعاقب بضرب ميركافا ومواقع اسرائيلية في مستعمرة المطلة وبياض بليدا وقبالة راميا وقصف ثكنة برانيت وقد حقق أصابات مباشرة في المواقع والعناصر.. في المقابل جيش الاحتلال أعلن أنه سيطلق النار على أي شخص يقترب من الشريط.
حكوميا: جلسة لمجلس الوزراء في الرابعة عصر الخميس المقبل تتناول إلى جدول العمل عرض وزير الاشغال في ما يخص مطار رفيق الحريري الدولي واقتراحات تشغيل مطاري القليعات ورياق.
تبقى الاشارة الى هذا التاريخ اليوم 17 تشرين. الذكرى الرابعة للإنتفاض على الأوضاع المعيشية التي ازدادت في انحدارها وفي إصابتها أكثر من ثلثي الشعب اللبناني بمعيشتهم غير الكريمة.
واللهم الظروف و المعالجة ولبنان من دون رئيس للجمهورية منذ أحد عشر شهرا وسبعة عشر يوما.
مقدمة نشرة اخبار تلفزيون ان بي ان
في صدى لما يجري في غزة تجددت المواجهة على الحدود اللبنانية - الفلسطينية لكنها بقيت محكومة بقواعد الإشتباك التي يفرضها المقاومون.
في الوقائع الميدانية لهذا اليوم مهاجمة أهداف عسكرية معادية في بعض المستوطنات المقابلة بصواريخ مضادة للدروع اوقعت اصابات واجبرت من تبقى من مستوطنين على الرحيل.
في المقابل اطلقت قوات الاحتلال قذائف - بعضها فوسفوري - باتجاه محيط عدد من البلدات فيما كانت المقاومة تتسهدف مواقع العدو بالوصاريخ وتحقق فيها إصابات مؤكدة وتنعى كوكبة من شهدائها.
وأمام ما يجري في المنطقة وتصاعد العدوان الإسرائيلي على فلسطين وغزة ولبنان قال الرئيس نبيه بري خلال لقائه رؤساء اللجان النيابية والمقررين في ختام جلسة لتجديد المطبخ التشريعي: نحن أمام فرصة لإنتخاب رئيس للجمهورية فهل نتلقفها؟.
في المنطقة ما تزال الخيارات العسكرية تتغلب على المساعي الدبلوماسية الرامية لوقف العدوان الإسرائيلي على غزة.
ورغم أن إسرائيل لم تستفق من صدمة طوفان الأقصى ورغم الإنتكاسات المتتالية التي تصيبها في السياسة والميدان ما تزال تبدو مصممة على التصعيد ومواصلة القصف التدميري الممنهج في قطاع غزة.
ورغم تحويل القطاع إلى أرض محروقة فإن المقاومة لا تزال بألف خير ولذلك يحاذر جيش الإحتلال الغرق في مستنقع إجتياح بري يبدو مستبعدا.
وفي هذا الشأن كان معبرا ما نشر في الصحافة العبرية من تقارير جاء في بعضها حرفيا: الدخول البري إلى غزة يحتاج إلى معلومات إستخباراتية ضخمة لكن المشكلة هي كيف نثق بجهاز الإستخبارات الذي فشل بالحصول على معلومات عن هجوم السابع من تشرين.
في غضون ذلك يستمر الأميركيون في رحلات الحج إلى الكيان العبري داعمين ومتضامنين وبعد وزيري الخارجية والدفاع وقائد القيادة المركزية يستعد الرئيس جو بايدن لزيارة الاراضي المحتلة غدا كما يجري محادثات في عمان مع زعماء الأردن ومصر والسلطة الفلسطينية.
مقدمة نشرة اخبار تلفزيون ام تي في
غزة موزعة بين طبول الحرب ومساعي السلام. حتى الآن طبول الحرب هي الأقوى، وخصوصا أن آلة الموت الإسرائيلية تواصل استهداف الناس الأبرياء في بيوتهم وأماكن نزوحهم. كما أن الحرب النفسية من قبل المسؤولين العسكريين الإسرائيليين مستمرة.
وزير الدفاع الإسرائيلي يواصل حملاته التهويلية، إذ أكد في تصريح اليوم أن أمام عناصر حماس خيارين: الإستسلام أو الموت أضاف: "ستصل طائراتنا إلى أي مكان... لكل صاروخ عنوان. وسنصل إلى كل فرد في حماس." في المقابل الغزاويون متشبثون بأرضهم وصامدون، لكنهم باتوا بأمس الحاجة إلى قوافل المساعدات المتوقفة عند معبر رفح، في وقت لم يبق في المتاجر ما يكفي لأربعة أو خمسة أيام من مخزون الغذاء.
عسكريا أيضا، أعلنت وزارة الدفاع الأميركية وضع ألفي جندي أميركي في حال تأهب تحسبا لانتشار محتمل في الشرق الأوسط. فهل إعلان وزارة الدفاع إعلان حرب، أو أنه لدعم الجهود الديبلوماسية توصلا إلى حل سلمي قبل أن تصبح الحرب واقعا وقدرا لا مفر منه؟
على اي حال الايام المقبلة حاسمة ديبلوماسيا. المصدر الاساسي للحسم: الزيارة المرتقبة للرئيس الاميركي جو بايدن الى اسرائيل ، والتي ستعقبها قمة في عمان تجمع الى الرئيس الاميركي الملك عبد الله الثاني والرئيس المصري عبد الفتاح السيسي والرئيس الفلسطيني محمود عباس.
واذا كانت زيارة بايدن لاسرائيل هي لتأكيد تضامن واشنطن مع تل ابيب في معركتها ضد حماس، فان غاية القمة الرباعية هي محاولة التوصل الى حل سلمي لحرب غزة. فهل الحل السلمي لا يزال ممكنا، أم ان ما كتب قد كتب؟
في لبنان، كرة النار تكبر وتتدحرج يوما بعد يوم. فمنذ الصباح الباكر شهدت الجبهة الجنوبية توترات واستهدافات وقصفا متبادلا ما ادى الى عدد من الاصابات في صفوف الجيش الاسرائيلي والى سقوط اربعة عناصر لحزب الله.
الوضع المتدهور جنوبا دفع المتحدث باسم الجيش الاسرائيلي افيخاي ادرعي الى القول على منصة "اكس" ان على دولة لبنان ان تسأل نفسها ان كانت تريد المخاطرة بلبنان من اجل مخربي داعش في غزة، كما قال. فعن اي دولة يتحدث ادرعي؟ الم يسمع ما قاله رئيس الحكومة نجيب ميقاتي، وهو اليوم على رأس السلطة التنفيذية، عن ان قرار الحرب والسلم ليس في يد الحكومة؟.
مقدمة نشرة اخبار تلفزيون المنار
كمن يريد اطفاء النيران التي تلتهم اصابعه فيقوم بوضعها في الاسيد المذيب..
هي حال العدو التائه بكل الاتجاهات، الغارق عند حدود غزة والمتخبط عند حدود لبنان .. لا يملك شيئا الا الانتقام، وليس غير الانتقام من الاطفال والنساء والمدنيين الابرياء، بل من الحجر والبشر، بما يؤكد انه ليس كيانا سويا او قادرا على اتخاذ القرارات، كما اكد السابع من تشرين انه غير قابل للحياة..
اجتمع مجلس حربه بادارة وزير الخارجية الاميركي في سابقة تاريخية لاتخاذ قرار متعذر الى الآن ، ولم تكف الاساطيل والطائرات المدججة بالسلاح، ولا وزير الحرب الاميركي وكل الجنرالات، بل استقدم الرئيس جو بايدن الذي سيصل غدا لمحاولة استنقاذ ما تبقى من هيبة ولتفعيل الخيارات ..
والخيار الاميركي الذي يحرك الاسرائيلي هو الحرب والقتل والتدمير واغراق غزة ببحر من دماء اهلها واطفالها، وقد تجند للمهمة معظم الدول الغربية التي عطلت مشروع وقف الحرب في مجلس الامن، وترسل وزراءها لتطويق غزة والاستفراد بها..
لكن أي عمل سيقوم به الكيان الصهيوني لن يستطيع تعويض الهزيمة الفاضحة التي تلقاها كما قال الامام السيد علي الخامنئي، وان استمرت هذه الجرائم الصهيونية فلن يتحمل المسلمون ولا قوى المقاومة، ولن يستطيع أحد أن يوقفهم بحسب الامام الخامنئي ..
في الجنوب اللبناني كل الحسبة الصهيونية صعبة، وكل القول لسواعد المقاومين الذين لم يتوقفوا واذاقوا المحتل وابل نيرانهم ، واسمعوه جدية خياراتهم، فحيثما تقلب جنوده وضباطه بين المواقع جاءهم القصاص، وما وثقته كاميرات الاعلام الحربي للمقاومة توضح دقة الاصابات، كما زفت المقاومة ثلة من شهدائها على طريق فلسطين، راسمين معالم النصر القادم لا محال..
اما المقاومون الفلسطينيون فعلى اصلب حال، صامدون هم بالعزيمة والارادة ووضوح الخيارات، يضربون تل ابيب وسلسلة من المستوطنات، فيستوطن الرعب في قلوب المحتلين، فيما هم يفتخرون بشهدائهم كما عظيم التضحيات من اهلهم، اهل غزة الابرياء..
مقدمة نشرة اخبار تلفزيون او تي في
سباق محموم بين آلة القتل الاسرائيلية ومحاولات ايجاد الحلول.
هكذا يبدو المشهد المرتبط بحرب غزة اليوم، على وقع الهمجية الاسرائيلية الدائمة، والحركة السياسية الخارجية المتنقلة بين عواصم الاقليم.
ففيما يصل الرئيس الاميركي جو بايدن الى اسرائيل غدا، غداة وصفه اعادة اجتياح غزة بالخطأ الجسيم، يجري العمل على صيغة حل عربية-اسلامية لا تزال في اطار البحث، على وقع تلويح وزير الخارجية الايرانية بفتح كل الجبهات اذا استمر الهجوم الوحشي.
اما لبنانيا، فعين على نجاح المقاومة في ضبط ايقاع الردود المدروسة على الاعتداءات، وعين على فشل الطبقة السياسية ومجلس النواب والحكومة في اتخاذ اي مبادرة للخروج من الازمة وحماية لبنان.
لكن، قبل العودة الى التطورات المرتبطة بغزة والجنوب، حلت الذكرى الرابعة للسابع عشر من تشرين هذا العام وكأنها لم تكن.
فغالبية اللبنانيين إما لم يتذكروا المناسبة، او لم تعد تعني لهم شيئا على الاطلاق، الا بتداعياتها الكارثية على حياتهم وحياة الوطن.
فالنتيجة الاولى للسابع عشر من تشرين كانت انهيارا اقتصاديا وماليا لا يزال مستمرا الى اليوم.
والنتيجة الثانية، شلل سياسي قائم، من ابرز تجلياته اليوم، جلسة نيابية باهتة جددت للجان، ومواقف مملة لغالبية النواب. اما تنفيذيا، ففراغ رئاسي بلا أفق، ونشاط دائم لرئيس الحكومة تحت عنوان “استقبل وودع”، بلا اي نتائج ملموسة.
اما النتيجة الثالثة للسابع عشر من تشرين، فثلاثة عشر نائبة ونائبا، كانوا كتلة وفرطوا، وانكشف فراغ وعودهم، والتحاق بعضهم بهذا او ذاك من رؤساء الكتل والاحزاب.
اما المستهدف الاول من السابع عشر من تشرين، فلا يزال حجر الزاوية في الحياة السياسية اللبنانية، نظرا الى رسوخه الشعبي، وصلابة مواقفه السيادية والميثاقية والاصلاحية التي جعلته عصيا على اصعب محاولة اغتيال سياسي في تاريخ لبنان.
مقدمة نشرة اخبار تلفزيون ال بي سي
قمة عمان ليس فيها طرفا الصراع مباشرة ، إسرائيل وحركة حماس ، بل الرؤساء الأميركي والمصري والفلسطيني ، بضيافة ملك الأردن . لماذا هذا الأختيار؟ الأميركي هو الغطاء لهذه الدول ، المصري، لأنه المعني الأول ما بعد الحرب ، سواء لجهة أن المنفذ البري الوحيد لغزة هو مصر، ولجهة ما يحكى عن ترانسفير غزاوي إلى سيناء، أما ملك الأردن فلأنه معني بالملف الفلسطيني أكثر من غيره ولاسيما في ما يتعلق بالضفة الغربية ، أما الرئيس الفلسطيني فلأنه المعترف به ممثلا للسلطة الفلسطينية.
إذا كانت الولايات المتحدة الأميركية " تمون " على إسرائيل ، فإن عرابي حماس غير موجودين على الطاولة : إيران وقطر ، القيادة السياسية لحماس في قطر ، والقرار العسكري في طهران ، وإن كانت واشنطن تبرئها من ذلك ، ففي ثاني موقف لواشنطن في هذا المجال، قالت واشنطن إنها البيت لا ترى أي دليل في هذه المرحلة على ضلوع متزايد لإيران في الحرب بين إسرائيل وحماس.
ملف الأسرى يتحرك ، وزير الخارجية التركي حقان فيدان ، وهو الآتي من عالم المخابرات ، حيث كان رئيسا للمخابرات التركية ، كشف من بيروت أن بلاده بدأت "نقاشا" مع حركة حماس لإطلاق رهائن تحتجزهم ، من محور غزة إلى محور جنوب لبنان الذي ترتفع فيه وتيرة التصعيد ، المقاومة الإسلامية تحدث عن خمسة شهداء سقطوا نتيجة قيامهم بواجبهم الجهادي.
البداية من محورية زيارة الرئيس الأميركي جو بايدن الذي وفق معلومات ديبلوماسية غربية لل " ال بي سي آي " انه سيشارك في اجتماع الكابينت الاسرائيلي ، السياسي الأمني غدا .
مقدمة نشرة اخبار تلفزيون الجديد
حلقت غزة فوق الثلاثة آلاف شهيد وعشرة آلاف جريح أصبحوا يخضعون للمفاضلة بسبب الجراح الخطرة التي تعانيها مستشفيات غزة. نار وحصار ودمار وقطع شرايين الامدادات الانسانية، لكن كل هذا الحبل الدموي يتسلقه الرئيس جو بايدن لاستخدامه في حلبة الصراع نحو الانتخابات الاميركية ولن يجد سيد البيت الابيض ورقة رابحة اكثر من اللون الاحمر في غزة والتي تؤهله لمنافسة خصومه الجمهوريين مع بدء أولى المناظرات في الثامن من الشهر المقبل.
والرئيس الديمقراطي كتب عندما اعلن عزمه الترشح لولاية ثانية ان كل جيل لديه لحظة يتعين عليه فيها الدفاع عن الديموقراطية ..عن حرياته الأساسية. لكن بايدن وعندما حان زمن تنفيذ الشعارات انتزع عنه الديمقراطية والحريات الاساسية ولم تر عيناه سوى دعم الصهيونية التي توفر له حاصل الصوت اليهودي في الانتخابات.
ومن سمع بسياسية الميكالين على مر التاريخ ولم يرها فإنها اليوم ظاهرة بكل جنوحها وبميزانها المائل ووقوفها رافعة الى جانب اسرائيل عبر استقدام الاساطيل البحرية والجوية ودعم اميركا اللامحدود لعدوان اسرائيل على الفلسطينيين لدرجة بلغت بوزير خارجية اعظم دولة في العالم ان يحضر اجتماع التحضير للحرب على طاولة الكابينت الاسرائيلي وانطوني بلينكن الذي انتقد قبل عام من اليوم قطع روسيا الماء والكهرباء عن المدنيين في اوكرانيا.
ووصف ذلك بالعمل الهمجي هو نفسه يطبق همجية تتخطى كل الاعراف الانسانية فيحلل في غزة ويحرم في كييف. واذا ما ارادت اي قوة عدل في العالم غدا ان تحقق في جريمة الحرب هذه ستضطر الى سوق كل من بايدن وبلينكن كشهود على ليالي النار وقتل الاطفال وكضالعين في هذه الحرب عبر تزويد اسرائيل بغلاف جوي وجسر بري وسفن بحرية .. حرب اميركية بادوات اسرائيلية تحرسها "يو إس إس دوايت دي أيزنهاور" قبل الظهر وترعاها "يو إس إس جيرالد آر فورد" بعد الظهر.
وبغلاف عسكري ذي السلاح الثقيل سيجتمع كل من بايدن وبلينكن مع العرب والخليج في كل من عمان والقاهرة ومهمة الاسطول السياسي الاميركي ليست وقف الحرب في غزة , بل تهديد الزعماء العرب وايران من خطورة فتح جبهة جنوب لبنان وحثهم على عدم دعم حماس والفلسطنيين والتلويح لمصر بورقة الترانسفير الى سيناء وابلاغهم بكل ضمير حي بان اسرائيل ستسحق غزة بحسب تعبير وزير خارجية اميركا.
ولتمتين هذه القرارات فإن الرئيس الاميركي سيشارك غدا في اجتماع الحكومة الامنية الاسرائيلية المصغرة ويشرف بنفسه على قراراتها. وتؤازر فرنسا موقف اميركا لا بل تسابقها الى توجيه التهديدات من مغبة فتح الجبهات وتحديدا من جنوب لبنان. وهذه الجبهة لا تزال تحتفظ بقدرتها على الرد المتوازن والموزون .. على الرغم من اعلان المقاومة سقوط خمسة شهداء لها اليوم، وقد توسع القصف الاسرائيلي ليحول قرى الحدود الى مناطق خطرة ومستهدفة، فيما اعلن حزب الله انه استهدف مواقع اسرائيلية بالأسلحة المباشرة. ولا يبدو ان ساحة القتال ستتمدد على الرغم من الاستفزازات الاسرائيلية، وتصف مصادر معنية ما يحدث " بالحروب الصغيرة ضمن الحرب الكبيرة".
المصدر: لبنان ٢٤
كلمات دلالية: وزیر الخارجیة رئیس الحکومة فی المنطقة قطاع غزة جو بایدن فی غزة
إقرأ أيضاً:
التقرير الاقتصادي الفصلي لبنك عوده: تعدّد التحدّيات الاقتصاديّة التي تواجه العهد الجديد
صدر التقرير الاقتصادي لبنك عوده عن الفصل الأول من العام 2025 بعنوان "تعدّد التحدّيات الاقتصاديّة التي تواجه العهد الجديد"، والذي جاء فيه أنّ الأشهر القليلة الأولى من العام 2025 شهدت تطورات سياسية واعدة، بدءاً بالانتخابات الرئاسية إلى تكليف رئيس الحكومة وصولاً إلى تأليف حكومة من ذوي الكفاءات تضمنت عدداً من الشخصيات المرموقة. لقد توافد إلى لبنان خلال الأشهر الثلاث الماضية عدد من الشخصيات الأجنبية الرفيعة المستوى وقد يكون على مشارف الحصول على المساعدة والدعم الدوليين في حال استطاع الإفادة من الفرصة التاريخية السانحة. هذا وقد أعاد المستثمرون العرب والأجانب وضع لبنان ضمن اهتماماتهم، فيما أعلن البعض عن جهوزيته للاستثمار في البلاد.
لقد ترك هذا الخرق السياسي وقعاً إيجابياً على الأسواق المالية اللبنانية. إذ شهدت سوق تداول العملات تحويلات من العملات الأجنبية إلى الليرة اللبنانية، ما ساهم في تعزيز احتياطيات مصرف لبنان من النقد الأجنبي بنحو 936 مليون دولار منذ بداية العام الحالي، بحيث عوّض عن الخسائر التي تكبدّها المركزي خلال الحرب الشاملة، لتبلغ زهاء 11.1 مليار دولار منتصف نيسان 2025. لقد قفزت أسعار سندات اليوروبوندز اللبنانية بنسبة 167% خلال الأشهر الستة الماضية، من 6 سنت للدولار الواحد في أيلول إلى 9 سنت في 27 تشرين الثاني (تاريخ وقف إطلاق النار) إلى زهاء 16 سنت في يومنا هذا. إنّ هذه الفورة في أسعار اليوروبوندز إنما جاءت وسط رهان بأن الخروقات السياسية الأخيرة على الساحة المحلية ستمهّد الطريق أمام تطبيق الإصلاحات التي طال انتظارها، والتوصل إلى اتفاق نهائي مع صندوق النقد الدولي، وإعادة هيكلة الدين والقيام بمباحثات بنّاءة مع حاملي السندات. كذلك، سجّلت سوق الأسهم قفزة في الأسعار منذ إعلان وقف إطلاق النار، إلا أنّ أحجام التداول بقيت خجولة، حيث بلغ المتوسط اليومي لقيمة التداول الاسمية زهاء 1.8 مليون دولار منذ 27 تشرين الثاني 2024 داخل سوق تفتقر إلى السيولة والفعالية.
إنّ تغيّر النظام في سوريا يوفّر فرصةً ليس فقط للجمهورية العربية السورية ولكن أيضاً للمنطقة بشكل عام. فتحقيق الاستقرار في سوريا من شأنه أن يعود بالمنفعة على البلدان المحيطة، ولا سيما على لبنان. إذ سيزيد من إمكان التبادل التجاري وسيخفّض الضغوطات الناجمة عن تواجد عدد كبير من اللاجئين. وعلى العكس من ذلك، إنّ استمرار حال عدم الاستقرار من شأنه أن يسفر عن تفاقم المشاكل كالتجارة غير المشروعة، ويؤدي إلى تعاظم المخاطر الأمنية في المنطقة. هذا وإن إعادة فتح المعابر وخطوط النقل من شأنه أن يترك على الفور أثراً إيجابياً على التجارة والناتج المحلي.
إنّ احتمال السيناريو الإيجابي أصبح أكثر إمكانية في لبنان في المدى المنظور. ويفترض السيناريو الإيجابي استمرار وقف إطلاق النار، وإطلاق جهود واسعة النطاق لإعادة الإعمار، وإطلاق الإصلاحات التي طال انتظارها، والتوصل إلى اتفاق شامل مع صندوق النقد الدولي من شأنه أن يؤمن الدعم الدولي. ففي حال تحققت الظروف المؤاتية لمثل هذا السيناريو، سيترفع النمو الحقيقي للناتج المحلي الإجمالي إلى زهاء 8%، وسيتراجع التضخم إلى المستويات العالمية، وستتعزز احتياطيات مصرف لبنان بشكل كبير وسيعود ميزان المدفوعات إلى تسجيل فائض أقله 4 مليار دولار. أما السيناريو الآخر فيفترض أن يستمر وقف إطلاق النار خلال العام 2025، ولكن في ظل استمرار التجاذبات السياسية الداخلية، ما سيعيق المسار الإصلاحي. وفق هذا السيناريو، سيقارب النمو الحقيقي للناتج المحلي الإجمالي 2%، وستبقى احتياطيات مصرف لبنان ثابتة وسيكون ميزان المدفوعات في شبه توازن. وفق هذا المنظور الماكرو-اقتصادي، تفرض الحاجة لاستعادة الثقة تحدياً على السلطات السياسية في الحفاظ على اتفاق وقف إطلاق النار، وملء الفراغات المؤسساتية بأسرع ما يمكن، واستعادة الدولة وجيشها لهيبتها ودورها، والتوافق على حلول لجميع المسائل العالقة، وإرسال الإشارات الصحيحة لمجتمع الأعمال والاستثمار بشكل عام. هذا ويبقى تحدي إعادة هيكلة المصارف هو التحدي الأبرز، والذي يتمحور حول تشريع قانون إعادة الهيكلة وقانون معالجة الفجوة المالية خلال العام المقبل، وتحديداً قبل الانتخابات النيابية في أيار 2026، والتي بعدها ستتحوّل الحكومة إلى حكومة تصريف أعمال إلى حين تشكيل حكومة جديدة.
هذا وخلص التقرير إلى أنّه يجدر التوقف عند خمس تحديات اقتصادية رئيسية ذات أولوية في اعقاب الآمال الكبيرة المعقودة من قبل اللبنانيين على افاق العهد الجديد، وهي اولاً تحفيز النمو وخلق فرص العمل، حتى ينتقل الاقتصاد من وضع المراوحة إلى وضع النهوض في جميع قطاعات النشاط الاقتصادي، ثانياً خفض العجز الخارجي مع استمرار الاختلالات الخارجية بشكل بارز، ثالثاً التصويب النقدي اللازم وتعزيز الاحتياطيات بالعملات، رابعاً تصحيح المالية العامة التي تمثل نقطة ضعف مستمرة للاقتصاد اللبناني في الوقت الحاضر رغم التحسن النسبي المسجّل مؤخراً، خامساً إعادة الهيكلة المصرفية اللازمة وسدّ الفجوة المالية.
على مستوى القطاع الحقيقي، يعدّ تحفيز النمو وخلق فرص العمل أمرا أساسيا لتلبية المتطلبات الاجتماعية والاقتصادية للبنانيين بشكل عام. فقد انكمش الناتج المحلي الإجمالي الحقيقي بنسبة 38% منذ اندلاع الأزمة في العام 2019. ويشير التحليل الدقيق لمتطلبات القطاع الحقيقي والمالي إلى أن تحفيز النمو الحقيقي للناتج المحلي الإجمالي أمر ممكن من الناحية التقنية في المدى المنظور، ولكنه يتطلب بيئة سياسية داعمة وإطلاق إصلاحات هيكلية من شأنها أن تساعد على تحفيز الطلب على السلع والخدمات، وتعزيز الميزات التنافسية للاقتصاد اللبناني إلى جانب تعزيز عامل الثقة بشكل عام. فإذا عاد عامل الثقة الشامل وسط تسويات سياسية محلية وجهود الإصلاح، فسيكون هناك امكانية للناتج المحلي الإجمالي في لبنان لاستعادة مستوى ما قبل الأزمة في غضون نصف عقد تقريبا، وبالتالي تسجيل نمو إيجابي في الناتج المحلي الحقيقي لعدد من السنوات، مع ما يلحق ذلك من تأثير طبيعي على دخل الفرد والظروف الاجتماعية والاقتصادية بشكل عام. إن شروط هذا التعافي المأمول تكمن بالتأكيد على الإرادة السياسية الداخلية خلال العهد الجديد، وإرساء مناخ تسووي داخلي، وإعطاء الأولوية للمصلحة العامة على المصلحة الخاصة، وأجندة إصلاح جذرية، وصحوة ضمير لدى العملاء الاقتصاديين المعنيين بشكل عام. والمفتاح هنا هو تحفيز الطلب الخاص، وخاصة الاستثمارات الخاصة، علماً أن الاستثمار له الأثر الأكبر على النمو من خلال التأثير المضاعف للاستثمار. ويحتاج لبنان إلى رفع نسبة الاستثمار الخاص إلى الناتج المحلي الإجمالي بنسبة 2.5% من الناتج المحلي الإجمالي سنوياً انطلاقاً من أدنى مستوى له منذ 30 عاماً والذي يقل عن 10% اليوم. ومن شأن نمو الاستثمار أن يعزز عامل العمالة في النمو الذي يدعو إلى خلق فرص عمل لاستيعاب أكثر من 30 ألف لبناني ينضمون إلى القوى العاملة كل عام. وهذا يبرز اليوم بين القضايا الملحة، علماً أن معدل البطالة تضاعف خلال نصف العقد الماضي ليتجاوز 30%. ويتطلب تحفيز الاستثمار الخاص تحسين بيئة الأعمال من خلال خفض التكاليف التشغيلية، وتحسين سهولة ممارسة الأعمال في لبنان، إضافة الى الاستقرار السياسي والأمني المنشود.
وعلى المستوى الخارجي، فإن نموذج مواصلة العجز التجاري الكبير الذي يعتمد على التدفقات المالية الكبيرة ليس مستداماً. والأولوية هنا هي إعادة تحفيز حركة الرساميل الوافدة وخفض الواردات وتعزيز الصادرات. ومن الضروري أن تتخذ الدولة تدابير من شأنها تعزيز الإنتاج المحلي على حساب الواردات، أي تحفيز السلع البديلة للاستيراد والمنتجات الموجهة للتصدير في محاولة لتقليص العجز التجاري في لبنان. ومن المهم في هذا السياق تحسين وتوسيع نطاق برامج دعم الصادرات الحالية وإدخال برامج تحفيز جديدة تستهدف القطاعات ذات القيمة المضافة العالية. ويعتمد تشجيع الإنتاج المحلي على رفع بعض الرسوم الجمركية لحماية المنتج المحلي، وإعطاء حوافز ضريبية للمنتجين المحليين، وتسويق الإنتاج المحلي في الخارج.
وعلى المستوى النقدي، هناك حاجة إلى استقرار نقدي جذري لتحقيق التعافي الاقتصادي الشامل. هناك حاجة لتعزيز احتياطيات النقد الأجنبي لدى مصرف لبنان من خلال اللجوء إلى المساعدات الخارجية. فلسد الفجوة واستعادة الثقة، يتعين على البلاد أن تلجأ إلى الدعم الخارجي المأمول. المطلوب هو تأمين تمويل من صندوق النقد الدولي كشرط أساسي لانخراط الجهات المانحة الأخرى، نظراً لإلحاح الجهات المانحة على وجود جهة رقابية دولية لتطبيق الإصلاحات في لبنان.
وعلى مستوى القطاع العام، يشكل التصحيح المالي أهمية بالغة. فلا يستطيع لبنان الحفاظ على استقراره النقدي الذي تحقق خلال العامين الماضيين دون إجراء إصلاحات جذرية في القطاع العام. وليس أمام الدولة خيار سوى خفض احتياجاتها التمويلية المالية في المستقبل. ويجب أن يأتي التصحيح المالي من خلال التقشف في الإنفاق، وتحسين تعبئة الموارد، وسد فجوة التهرب الضرائبي، وإصلاح قطاع الكهرباء. على صعيد الإيرادات، فإن المطلوب هو تعزيز تعبئة الموارد، بمجرد أن تبدأ الحكومة العتيدة في مكافحة الفساد بجدية ليكون أي تدبير ضريبي مقبول من قبل اللبنانيين. بالتوازي مع ذلك، هناك حاجة إلى سد ما يقرب من نصف فجوة التهرب المالي، أي ما يعادل 1.0% من الناتج المحلي الإجمالي سنويًا على مدى فترة السنوات الست القادمة. ان نسبة الإيرادات العامة إلى الناتج المحلي الإجمالي تبلغ اليوم أقل من 15% في لبنان مقابل 26% في الأسواق الناشئة و40% في البلدان المتقدمة. يعني ذلك ان هناك مجال لزيادة تعبئة الموارد ببضع نقاط مئوية لا سيما من خلال مكافحة التهرب الضريبي. وهذا من شأنه أن يؤدي إلى انخفاض الحاجات التمويلية وتقلص حجم الدين العام ما قد يمكن البلاد من الحفاظ على نسبة الدين إلى الناتج المحلي الإجمالي أقل من 80٪ بعد إعادة هيكلة القطاعين العام والمالي.
وعلى المستوى المصرفي، يواجه القطاع المالي أزمة ذات طبيعة نظامية، ناجمة عن السياسات العامة التي اعتمدتها الدولة بشكل رئيسي. وتتطلب الأزمات النظامية أساليب متميزة تتجاوز تلك المستخدمة في الأزمات التقليدية أو أزمات البنوك الفردية. وعلى هذا النحو، تبرز الحاجة الملحة إلى اعتماد خطة إنقاذ اقتصادية ومالية شاملة تعتمد على مقاربة نظامية للحلول، تكون مناسبة لإعادة تأسيس دور القطاع المالي باعتباره الوسيط المالي الرئيسي في البلاد، الأمر الذي من شأنه أن يحد من الاقتصاد النقدي المتفاقم، وضمان خلق القيمة الاقتصادية المضافة التي تهدف إلى دعم النهضة الاقتصادية في لبنان. وفي هذا السياق، تبرز الحاجة لخطة حكومية بدعم من صندوق النقد الدولي قادرة على المساعدة في إعادة بناء الثقة في القطاع المالي، وهو شرط أساسي لبدء التعافي الاقتصادي السريع في لبنان بشكل عام. وفي حين أن أي خطة يجب أن تتضمن بلا شك تضحيات من قبل القطاع المصرفي، والتي من شأنها أن تساهم في تغطية الخسائر، إلا أنها يجب أن تأخذ في الاعتبار القدرات المتاحة للقطاع المالي، بدلاً من إثقال كاهله بحلول خارجة عن القدرات الحالية والمستقبلية. إن إعادة التوازن المصرفي هي من مهام السلطات العامة، وعلى وجه الخصوص السلطتين التنفيذية والتشريعية (الحكومة والبرلمان). وينبغي أن تكون البنوك مستعدة لأن تتعاون مع الدولة التي ينبغي أن تقود بنفسها نهج إعادة الهيكلة المنشودة بشكل عام.
وختم التقرير بالقول أنّ صياغة وتنفيذ السياسات التي من شأنها أن تستجيب للحاجات الاقتصادية والاجتماعية للبنانيين وإطلاق الاصلاحات الضرورية التي طال انتظارها يمكن أن تكون قادرة على الحد من الاختلالات ومكامن الوهن في الاقتصاد اللبناني، وتوفير دعم نسبي للاستقرار النقدي، والمساعدة على ضمان الانتقال المطلوب من حقبة الوهن الاقتصادي إلى عصر التحسن التدريجي في المستوى العام للمعيشة والرفاهية بشكل عام.
لقراءة التقرير الكامل اضغط على الرابط التالي: https://tinyurl.com/3axf5ppv
مواضيع ذات صلة الحكومة الفنزويلية: العقوبات هي "حرب اقتصادية" ومسؤولة عن المعاناة التي تواجهها البلاد Lebanon 24 الحكومة الفنزويلية: العقوبات هي "حرب اقتصادية" ومسؤولة عن المعاناة التي تواجهها البلاد 23/04/2025 15:38:04 23/04/2025 15:38:04 Lebanon 24 Lebanon 24 التحديات الاقتصادية في لبنان: الواقع والآمال Lebanon 24 التحديات الاقتصادية في لبنان: الواقع والآمال 23/04/2025 15:38:04 23/04/2025 15:38:04 Lebanon 24 Lebanon 24 بنك إنكلترا يثبت أسعار الفائدة عند 4.5% رغم التحديات الاقتصادية Lebanon 24 بنك إنكلترا يثبت أسعار الفائدة عند 4.5% رغم التحديات الاقتصادية 23/04/2025 15:38:04 23/04/2025 15:38:04 Lebanon 24 Lebanon 24 الرئيس السوري: عودة سوريا إلى البيت العربي خطوة لتوحيد الصفوف لمواجهة الأزمات المشتركة ومواجهة التحديات Lebanon 24 الرئيس السوري: عودة سوريا إلى البيت العربي خطوة لتوحيد الصفوف لمواجهة الأزمات المشتركة ومواجهة التحديات 23/04/2025 15:38:04 23/04/2025 15:38:04 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان إقتصاد قد يعجبك أيضاً رجي: سياسة الحكومة ترتكز على فرض سيادتها وحصر السلاح بيدها Lebanon 24 رجي: سياسة الحكومة ترتكز على فرض سيادتها وحصر السلاح بيدها 08:18 | 2025-04-23 23/04/2025 08:18:34 Lebanon 24 Lebanon 24 وفد صندوق الزكاة إختتم "زيارة مثمرة" إلى دولة الكويت Lebanon 24 وفد صندوق الزكاة إختتم "زيارة مثمرة" إلى دولة الكويت 08:00 | 2025-04-23 23/04/2025 08:00:05 Lebanon 24 Lebanon 24 البستاني من واشنطن: التعاون مع صندوق النقد لإجراء اتفاق واجب وضرورة Lebanon 24 البستاني من واشنطن: التعاون مع صندوق النقد لإجراء اتفاق واجب وضرورة 07:55 | 2025-04-23 23/04/2025 07:55:25 Lebanon 24 Lebanon 24 "الخارجية" أدانت الهجوم الإرهابي في كشمير: لبنان متضامن مع الهند Lebanon 24 "الخارجية" أدانت الهجوم الإرهابي في كشمير: لبنان متضامن مع الهند 07:54 | 2025-04-23 23/04/2025 07:54:28 Lebanon 24 Lebanon 24 الحجار ترأس اجتماعاً لمجلس الأمن الداخلي المركزي: إجراء الانتخابات البلدية والاختيارية رسالة ايجابية Lebanon 24 الحجار ترأس اجتماعاً لمجلس الأمن الداخلي المركزي: إجراء الانتخابات البلدية والاختيارية رسالة ايجابية 07:53 | 2025-04-23 23/04/2025 07:53:51 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة بالفيديو إبن سلاف فواخرجي حديث مواقع التواصل... إليكم ما فعله Lebanon 24 بالفيديو إبن سلاف فواخرجي حديث مواقع التواصل... إليكم ما فعله 08:55 | 2025-04-22 22/04/2025 08:55:22 Lebanon 24 Lebanon 24 المرض نفسه يجمع كريم فهمي وياسمين عبد العزيز.. اليكم التفاصيل Lebanon 24 المرض نفسه يجمع كريم فهمي وياسمين عبد العزيز.. اليكم التفاصيل 12:23 | 2025-04-22 22/04/2025 12:23:47 Lebanon 24 Lebanon 24 تقدمان خدمات ذات طابع غير قانوني.. توقيف سيدتين في هذه المنطقة Lebanon 24 تقدمان خدمات ذات طابع غير قانوني.. توقيف سيدتين في هذه المنطقة 14:59 | 2025-04-22 22/04/2025 02:59:38 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد وصول الحرارة إلى 35 درجة.. أمطار غزيرة ستضرب لبنان هذا ما كشفه الأب خنيصر Lebanon 24 بعد وصول الحرارة إلى 35 درجة.. أمطار غزيرة ستضرب لبنان هذا ما كشفه الأب خنيصر 03:24 | 2025-04-23 23/04/2025 03:24:25 Lebanon 24 Lebanon 24 3 خطوط جديدة.. التنقل من بيروت وإليها أصبح أسهل وأرخص! Lebanon 24 3 خطوط جديدة.. التنقل من بيروت وإليها أصبح أسهل وأرخص! 02:30 | 2025-04-23 23/04/2025 02:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 08:18 | 2025-04-23 رجي: سياسة الحكومة ترتكز على فرض سيادتها وحصر السلاح بيدها 08:00 | 2025-04-23 وفد صندوق الزكاة إختتم "زيارة مثمرة" إلى دولة الكويت 07:55 | 2025-04-23 البستاني من واشنطن: التعاون مع صندوق النقد لإجراء اتفاق واجب وضرورة 07:54 | 2025-04-23 "الخارجية" أدانت الهجوم الإرهابي في كشمير: لبنان متضامن مع الهند 07:53 | 2025-04-23 الحجار ترأس اجتماعاً لمجلس الأمن الداخلي المركزي: إجراء الانتخابات البلدية والاختيارية رسالة ايجابية 06:58 | 2025-04-23 بري استقبل دياب والمدعي العام التمييزي وأبرق الى الفاتيكان معزيا فيديو بالفيديو.. رحلة البابا فرنسيس من الطفولة وحتى انتخابه حبرًا أعظم Lebanon 24 بالفيديو.. رحلة البابا فرنسيس من الطفولة وحتى انتخابه حبرًا أعظم 09:23 | 2025-04-21 23/04/2025 15:38:04 Lebanon 24 Lebanon 24 ميقاتي: الحل للوضع في الجنوب بتشكيل لجنة أمنية قانونية لتثبيت اتفاق الهدنة ونقاط الحدود Lebanon 24 ميقاتي: الحل للوضع في الجنوب بتشكيل لجنة أمنية قانونية لتثبيت اتفاق الهدنة ونقاط الحدود 01:00 | 2025-04-15 23/04/2025 15:38:04 Lebanon 24 Lebanon 24 نجا من الموت بأعجوبة.. إعلامي لبناني شهير يعترف بأنه كان سببًا في فقدان إنسانة حياتها (فيديو) Lebanon 24 نجا من الموت بأعجوبة.. إعلامي لبناني شهير يعترف بأنه كان سببًا في فقدان إنسانة حياتها (فيديو) 04:17 | 2025-04-14 23/04/2025 15:38:04 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24