بعد مجزرة مستشفى المعمداني.. عباس يلغي اجتماعه مع بايدن
تاريخ النشر: 18th, October 2023 GMT
أكتوبر 17, 2023آخر تحديث: أكتوبر 17, 2023
المستقلة/- قال مسؤول فلسطيني كبير إن الرئيس محمود عباس ألغى اجتماعا كان مقررا مع الرئيس الأميركي جو بايدن، في أعقاب غارة إسرائيلية على مستشفى الأهلي العربي “المعمداني” في غزة، الثلاثاء، أدت إلى مقتل المئات.
وكان من المقرر أن ينعقد الاجتماع في الأردن. وقال المسؤول الفلسطيني الكبير إن عباس قرر العودة إلى رام الله.
وفي وقت سابق، أعلن الرئيس الفلسطيني الحداد 3 أيام على ضحايا القصف الإسرائيلي الذي طال ساحة مستشفى الأهلي العربي في غزة، بحسب ما أوردت وكالة “وفا”.
من جانبه، قال نبيل أبو ردينة المتحدث باسم الرئاسة الفلسطينية إن الغارة الجوية الإسرائيلية على مستشفى في غزة هي “إبادة جماعية وكارثة إنسانية”.
في الوقت نفسه، دان رئيس الوزراء الفلسطيني محمد اشتيه الهجوم ووصفه بأنه “جريمة مروعة”، قائلا إن الدول الداعمة لإسرائيل تتحمل كامل المسؤولية “عن هذه الجريمة”.
المصدر: وكالة الصحافة المستقلة
إقرأ أيضاً:
الرئيس السيسي ونظيره الفرنسي يصلان مستشفى العريش للاطمئنان على الفلسطينيين
أفادت قناة "القاهرة الإخبارية" في نبأ عاجل أن الرئيس عبدالفتاح السيسي ونظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون يصلان مستشفى العريش للاطمئنان على الوضع الصحي للمصابين الفلسطينيين.
وفي ظل التحديات الاقتصادية العالمية، تتجه مصر وفرنسا نحو تعزيز التعاون في عدة مجالات حيوية مثل الطاقة، البنية التحتية، النقل، والاستثمارات الصناعية.
ويفتح هذا التعاون آفاقًا جديدة للشراكة الاقتصادية بين البلدين، حيث تسعى مصر للاستفادة من الخبرات والتكنولوجيا الفرنسية لدفع عجلة التنمية في هذه القطاعات.
وعرضت قناة "القاهرة الإخبارية"، تقريرا بعنوان "مصر وفرنسا.. علاقات استراتيجية ومشروعات تنموية واعدة"، حيث تعتبر مصر ثالث أكبر اقتصاد عربي، والثانية على مستوى إفريقيا من حيث حجم الناتج المحلي الإجمالي.
وتتمتع البلاد بفرص استثمارية ضخمة في العديد من المجالات، مما يجعلها وجهة جاذبة لرأس المال الأجنبي. مع توقعات بأن يتجاوز الناتج المحلي الإجمالي لمصر 17 تريليون جنيه في السنة المالية 2024-2025، يُتوقع أن يحقق الاقتصاد المصري معدل نمو حقيقي يصل إلى 4.2%، بدفع من قطاعات الاتصالات، التجارة، الزراعة، العقارات، والصناعات التحويلية.
من جهة أخرى، تعد فرنسا ثاني أكبر اقتصاد في الاتحاد الأوروبي والسابع عالميًا، حيث تخطى ناتجها المحلي الإجمالي 4 تريليونات دولار العام الماضي. كما تعتبر فرنسا مصدرًا رئيسيًا للتكنولوجيا في قطاعات الصناعة، الزراعة، الخدمات، والتكنولوجيا.