ساعة المسلة: الحكومات لن تحرك ساكنا نحو غزة.. و التعويل على الشعوب
تاريخ النشر: 18th, October 2023 GMT
17 أكتوبر، 2023
بغداد/المسلة الحدث: المسلة تنشر ابرز تفاعلات الحوارات التلفزيونية:
رئيس لجنة الثقافة النيابية الاسبق علي الشلاه خلال حوار متلفز:
– موقف الاطار هو الأقرب لما يطرحه الفلسطينيون
– الصهاينة لم يتوقفوا عن الهجوم لولا رد فعل العراق
– الوقوف مع حماس اصعب من الوقوف مع السلطة الفلسطينية
– قضية فلسطين فيها قراءات متعددة
– مواقف بعض الفلسطينيين لاتعني عدم وقوفنا مع فلسطين
– القضية الفلسطينية هي ضمن متبنيات الشيعة
– رفضنا لما يجري يجب ان يراعي مصالح العراق
– السوداني يمتلك مفاتيح للحل في فلسطين
– التدخل البري صار صعبا في غزة
– فرنسا تسجن اي كاتب منشور داعم لحماس بالسجن سبع سنوات
– حماس وصلت لمرحلة اليأس من وجود الحل
– قرار حماس الداخلي لم تبلغ به احدا
– موقف الكرد من فلسطين ينظر لمصالح ذاتية
– السنة لايرغبون بدخول قوي في القضية الفلسطينية
– الموقف الشيعي من فلسطين هو موقف يمتد عبر التاريخ
– الشيعة لديهم مبادئ وليس شعارات
– اتفاقنا مع امريكا لايمنع اقامة علاقات مع غيرها
– امريكا لديها معضلة كبرى بسبب تضرر حلفائها من قضية غزة
– مايحصل في غزة يهدد الاردن ومصر
– يجب ان يوازن بايدن بين ماتريده اسرائيل ومايريده العرب
الامين العام للاتحاد الإسلامي لتركمان العراق جاسم محمد جعفر خلال حوار متلفز:
– استهداف “مستشفى المعمداني” جريمة واضحة تهدف لاخلاء غزة
– “الواجب الشرعي” يحتم علينا دخول المعركة ودعم القضية الفلسطينية
– الصمت العالمي والعربي ساعد على التمادي الصهيوني
– المواقف الدولية والعربية من القضية الفلسطينية غير واضحة
– لا نتصور دخول الكيان الصهيوني بحرب برية داخل غزة
– الكيان الصهيوني يريد ابادة اكثر من مليوني مواطن في غزة
– لن نرى خيرا من الحكومات بعد الان وبات التعويل على الشعوب فقط
– اميركا تريد هيمنة كاملة للكيان الصهيوني في الشرق الاوسط
– لست مع التسوية السياسية لكن مع التهدئة في الوقت الحالي
المحلل السياسي جاسم الموسوي خلال حوار متلفز:
– المقاومة الفلسطينية اظهرت قدرتها امام العالم امام المد العسكري الصهيوني
– الكيان الصهيوني استخدم حرب الابادة تجاه غزة امام الصمت العالمي والاممي
– ما حدث للكيان الصهيوني من ضربات المقاومة هزيمة كبيرة لا يمكن تعويضها بسهولة
– الاحتلال الصهيوني بقصفه لغزة يحاول تعويض جزء مما حصل له في السابع من اكتوبر
– يجب على العرب دعم المقاومة وعملية طوفان الاقصى لتأسيس عهد جديد بالمستقبل القريب
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى.
ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
المصدر: المسلة
كلمات دلالية: القضیة الفلسطینیة
إقرأ أيضاً:
السيد عبدالملك الحوثي: الرهان على مجلس الأمن من أجل القضية الفلسطينية غير مثمر ولا جدوى منه
يمانيون/ خاص
أكد السيد القائد أن الرهان على مجلس الأمن من أجل القضية الفلسطينية غير مثمر ولا جدوى منه.. مشيراً إلى أنه كان هناك أكثر من 50 اجتماع لمجلس الأمن، خلال العدوان على غزة، ولكن الأمريكي كان له الدور الأساسي في افشال أي قرار بوقف إطلاق النار.
ولفت السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي، في كلمه له، اليوم الخميس، حول آخر التطورات في غزة والمستجدات الإقليمية والدولية، إلى أن الأمريكي استخدم الفيتو خلال فترة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة لأربع مرات.. مؤكداً أن مجلس الأمن لم ينصف العرب والفلسطينيين في الصراع مع العدو الإسرائيلي في كل المراحل التاريخية.
وقال قائد الثورة أنه صدر أكثر من 90 قرارا من الأمم المتحدة بشأن القضية الفلسطينية دون أن تنفعها رغم أنها قضية عادلة محقة لشعب معتدى عليه ومستباح، وأن القرارات الأممية لم تعيد للفلسطينيين أي من حقوقهم الإنسانية والشرعية ولم تحفظ لهم دماءهم.
وأوضح السيد القائد أن الأمريكي وقف عقبة كؤوداً وعمل لتعطيل وتحجيم أي دور للأمم المتحدة لصالح القضية الفلسطينية، وأنه استخدم حق النقض لما يقارب 48 مرة ضد قرارات تدين العدو الإسرائيلي.
وأشار قائد الثورة إلى أنه في عام 1973 من القرن الماضي عرقل الأمريكي أول قرار يشجب بقوة استمرار احتلال العدو الإسرائيلي في الأراضي العربية، مؤكداً أن الأمريكي مستمر في عرقلة أي قرار يقضي بوقف إطلاق النار وتسهيل الوصول الفوري للخدمات الأساسية والمساعدات الإنسانية في غزة.
وتساءل السيد عبدالملك مستغرباً: “على ماذا يراهن البعض في السلطة الفلسطينية عندما يقومون بموقفهم السلبي جداً والعدائي ضد أي عمل مقاوم ومجاهد يتصدى للعدو الإسرائيلي؟.. هل تنتظر السلطة الفلسطينية ترامب الذي يعول الإسرائيليون عليه لأن يضم لهم الضفة أو أكثر الضفة بشكل نهائي؟!”.
لافتاً إلى أنه ليس هناك أي أفق لمسار سياسي أو أي عنوان للسلام في إطار الدور الأمريكي وفي إطار الأمم المتحدة أو مجلس الأمن.
وحذر قائد الثورة من أن الأطماع الإسرائيلية كبيرة وتمتد إلى البلدان العربية الأخرى.. مؤكداً أنه ينبغي أن يكون هناك مساعٍ جادة لوقف اعتداءات السلطة الفلسطينية على أبناء الشعب الفلسطيني في الضفة الغربية.
وأضاف مستغرباً: “كيف يقال عمن يتصدى للعدو الإسرائيلي بأنه خارج عن القانون؟!”.